بعد ان مارسو احلى سكس عربي في الطبيعة انطلق جواد وزوجته نارمين الى مدينة طرابلس حيث قابلوا صديقه الذي ارتعب عندما راى نارمين ولكن خوفه ما لبث ان تلاشى بعد ان ايقن بان الفاتنة اللبوة قد اتت لتكافئه لانه وقف الى جانبهم في العرس فبسرعة سلمته النقود والدعوة لزيارتهم لينطلقوا في طريقهم عائدين الى مدينة النبطية سألها جواد فسالها عما همستي في اذني صديقي؟ ما هي الكلمات التي وجهتها له وماذا طلبت منه؟ ما هي الكلمات التي طلبت منه ان يرددها؟
فقالت نارمين شعرت بان صاحبك يحبك كثير بصدق فاحبيت ان اساعده كي ينسى اللذي حدث وايضا فانه لن يذكر ما اعطيته من مال, فهو طيب ونحن اطيب وهو يستحق بالفعل كل خير, فقال جواد في قلبه والنعم, وضحك وهو يقول ولو تعلمين الى اين ذهبنا واياه اليوم لقطعتي راسي ثم وبسرعة اتبع جواد افكاره بسؤال وجهه لزوجته وهو يسالها عن النقود ومن اين اتت بها؟
فقالت:من خزانتك يا حبيبي ام انك نسيت
فقال: واعطيتيه كل النقود؟ كل النقود؟
فقالت: لا يا حبيبي لا يا غالي فقد اعطيته القليل وابقيت معي القليل كي نحتفل والقليل تركته في الخزانة
فقال جواد: حسنا حسنا بخير والان الى اين؟
فقالت: الان ممم الان ادخل من هذا الشارع فدخله جواد وطلبت منه نارمين ان يسرع اكثر ففعل وقامت بفتح الشباك والقاء كل المال والليرات هنا وهناك حتى نفد كل ما تحمله وجواد لا يدري هل يضحك ام يبكي ولكنه ضحك لانه رآها تفعل هذا بسعادة بالغة وعندما شاهدت عدم اكتراثه فرحت وهي اصلا تعرفه ولكنها احبت التعليق فقالت له: غدا الناس صباحا عندما سيجدون المال سوف يسعدون بجنون والان انتهينا من الاحتفال هيا يا عزيز لنعود الى المنزل, هيا لنعود فعاد الفحل جواد الى المنزل من نفس الطريق ولما ابتعد عن المدينة وفي نفس المكان حيث عاشرها اثناء ذهابهم فاحب ان يكرر اقوى سكس عربي اخر وهو الان حر بينما كانت هي تقود السيارة فمد يده واخذ يلاعب سيقانها فيما اخذت نارمين تصيح فيه وهي تقول تماما مثلما قال لها اثناء الذهاب فطالبها كما طالبته بان يوقف السيارة الى جانب الطريق فقال لها هيا اركني السيارة وفعلا قامت اللبوة بركن السيارة في مكان ما لبثوا بعد ان شاهدوه ان غرقوا في الضحك لانهم ايقنوا انه نفس المكان, وبسرعة ساعدها جواد بنزع ملابسها ونزع هو ملابسه ومن ثم اسرعوا وخرجوا من السيارة وهي عارية كما خلقها الله بمفاتنها الضاربة الحلوة وهو عاري فامسكها بيدها وسارا معها بعيدا عن السيارة على الاعشاب اليابسة وقد تركها لتسير امامه قليلا وهو يستمتع بمشاهدة فلقات طيزها المكتنزة الحلوة وهي تتارجح امامه بدلالها بكل رونق بجمالها الساحر الاثر الناثر فقام بعدها واسرع اليها ليقف الى جوارها فركعت امامه على ركابها وامسكت بزبه الكبير الهائل بجنون فاخذته في فمها الساخن الشلهوب وبرشته بحرارة سرمدية وتلذذت به من قلبها وغسلته بلعابها الحلو الطيب وهي تمرجه بانوثة وتلاعبه كالقطة في سكس عربي خاص وتاكل ببيضاته بشهية وتضرب باطرافه بلسانها الرطب المحراق وجواد يدغدغ فروة راسها ويفرك بشعرها واستمرت بالمص العميق السلهبي وهي تلفح العزيز بانفاسها الحارقة النارية حتى انتصب وتاهب ووقف وكاد ينفجر لشدة الاثارة والاثارة من شدة ما انتظر ان يسكن في تلك المكوة الفسيحة الحمراء ليستلذ بما تقدمه من حلاوة عسل اصيلة ولا بعدها من شدة طيبتها فجعلها وبعد ان جهزته وحضرته ان تنحني ليركبها ويمارس معها اشد سكس عربي بالعسل