غرق الفحل العربي عيد في النوم بين احضان الفاتنة السمراء, وقد ابدعته بجزيل من سكس عربي جامد والنيك والفلاحة, وبعد مضي ساعات ثام عيد فعاد وركب السمراء ففلحها بقضيبه الدسم بكل شدة وهي تصيح وهو يضرب الى ان نشف كسها, وكانت السمراء فتاة ماخور من صباها ومن ذلك اليوم وهي تستقبل العشرات من كافة الاجناس والالوان بقضبان من شتى الاحجام والاشكال وقد فلحوها في كافة المواقع وفي كل اعضائها ما جعلها تدمن النيك القاسي الذي لم يوفر فيها اي شيء, فاعتادت الضرب الوفير والفلاحة في كل من كسها وطيزها بشكل فردي او جماعي وقد اصبحت خبيرة في الجنس لها عشاقها يداومونها ولا يقطعونها, وكان يوم دخول عيد الى الماخور نهارا مشعا اتى بها بحلم من الواقع ساحر بتفاصيله, فحمل اليها من المشاعر ما فقدته بسبيها على يد الجيش العثماني, فاعاد اليها حلم الحياة وامتعها بقضيب دسم لم ترى له مثيلا ولكن لا الحديث والحب ولا النيك القاسي في كسها سيشبع قلبها ويروي غليلها فطيزها المتوهجت التي تهوى النيك لم يمسها بعد, وبذلك فهي كانت تقتنص الفرصة لتخبره بانها تريد المزيد, ولكن كلما اشعرته بذلك فلح كسها الذي تمزق وتدمر وتوسع على مداه وقد اتاها من الالم فيه ما لا تستطيع امراة اخرى تحمله.
فلح الديك فتاته بكافة السرعات والاختراقات في كسها قبل ان تركبه وهي تصيح وتبكي وتتاوه وتتغندر بكل بداعة ورقة, ثم امسكت القضيب وادخلته في بخش طيزها المتوهج الحار, ما منح عيد سعادة لا مثيل لها, وكان حجم القضيب الدسم قد جعلها تصيح وتصيح وهو يضرب وهي تصيح وتصيح الى ان فقدت القدرة على نيك نفسها, فطيوها قد تمددت على مداها ونشفت, فقامت عنه لتنزل الى القضيب, حيث انهمرت القبل الحارة وهي تقبل وتلاعب القضيب بلسانها العذب قبل ان ترطبه بريقها الطيب ولعابها الحلو, جهزة الفتاة الممحونة القضيب ثم انطرحت اسفله وكان عيد قج فهم ما تريده وتهواه, وهو قد تقبلها واحبها بجنوحها, فامسكها ورفع اقدامها عاليا ليخترق بخش طيزها المفتوح بقضيب دسم غرسه في اعماقها, فامسكها واخذ يدق فيها وهو يضرب وهي تصيح وهو يضرب وهيي تتمايل اسفله وتغنج وتصيح صيحات وصرخات على مداهاا صدحت في الارجاء وعبقت بقلب الشاب بجزيل الحب, فاحتضنها اكثر واكثر وهو يضرب بها ثم اخذ يعصر بصدرها وبحلماتها الطويلة قبل ان ياخذ بتقبيل اقدامها المديدة الجميلة, وبعد الضرب والقبل كانت الفتاة السمراء قد حصدت النشوة الجنسية تلو الاخرى فارتعش بدنها الضعيف بين زنود الفحل الذي امسكها بحزم المرة تلو الاخرى لتفض ما بداخلها من المشاعر, مشاعر فواحة باحللى العشق والحب, احاسيس ملكتها هذه الشلهوبة لسنين لم تعلم بمقدارها حتى اتاها الحبيب, ففاضت عليه بحب اغرقه بهواها وامتعه, فاستمر بضربها الى ان شعر بالنشوة الجنسية المتفجرة هو الاخر فاغرق قعر طيزها بالحليب الساخن الحار الكثيف ثم مده بكل حب الى باب طيزها المدمر ليشكل مشهد شبيها بقمم الجبال المكللة بالثلوج, وبعد ذلك اخرج الفحل قضيبه الدسم المدنس من رحيق بدن السمراء بمزيج مع حليبه وغرسه بكل قوة في فمها, فاخذت تمصه وتلاعبه وهي بعد في حالة سكر جنسي ثم غسلته بلعابها العذب الطيب لتتمدد بعدها الى جوار فحلها وبعلها لتحضنه وترتمي بدورها في احضانه بعد اروع فلاحة قام بها شاب لطيزها, فلاحة اشبعت غليلها واسكنت الخوف في داخلها من الجوع الجنسي, فعلمت بان عيد يحبها من قلبه, حبا بادلته اياه وقد ظهر ذلك جليا في احلى قصص نيك حب بتوقيع الفحل عيد.