سكس عربي لقصتي لما خنت زوجي مع زميله في الشغل و في الحقيقة سبب زواجي هو الاتقرار و لان زوجي كان موظف حكومي عائلتي وافقت على الزاوج على الفور و بالرغمن من انه كبير في السن و اصلع حتى ان كرشه كانت تجعلني باردة جنسيا و في احد حفلات شركته ذهبت معه و كان زميله في الشغل وسيم و طويل و لاني فتاة في الرابعة و عشرين من عمري كان هذا هو نوعي المفضل و كم تمنيت لو اني تزوجت احد مثله فهو ايضا موظف حكومي و قريب لي في السن و كما انه جد وسيم لاكن اهلي اسرعو في تزويجي و تم الصاق هذا العجوز في مدا الحياة .
لما زوجي ابو كرش كان يتحدث مع زملائه و صار يغزلي الرجل الوسيم و انا كنت جد محتاجة للحصول على اهتمام رجل في سني و وسيم و بعد تبادلنا رقم هواتفنا في السر التقينا في الحمام و هناك حصلت قبلتنا الاولى و كان قبلة جعلت لي ملابسي الداخلية مبللة و انتظرت اتصاله بفارغ الصبر و ما ان خرج زوجي الى الشغل كنت اكلمه في الهاتف و اكثر من مرة عملنا سكس عبر الهاتف حتى اتى يوم و اتفقنا على ان نلتقي و قضيت الليلة خارج المنزل بان اخبرتي زوجي العحوز ان امي مريضة و تحتاج لمن يهتم بها و اتصلن بامي و اخبرتها اذا اتصل زوجي ان تخره بهذا لاني اريض قضاء بعض الوقت بعيدة عنه مع صديقتي و كانت امي تفهمني و اني لا احب عمل السكس مع زوجي العجوز لهذا وافقت و قالت لي ان ارتاح عند صديقتي قليلا .
لما دخلت الى شقته انبهرت لانها كانت منظمة و صرت اقبله و اخبره عن اشتياقي لرأيته شخصيا و هو كان ايضا مسرور بلقائي و لاكن قضيبه كان اكثر فرح برأتي فما ان قبلني حتى صار منتصب و بيد مرتفجة من المحنة الجنسية فتحت سلسلة سرواله و ما ان رأيت قضيبه الرجولي الطويل مسكته بيدي و بدأت ادعكه ببطئ من فوق الى تحت ثم بسرعى حتى اصبح صوت تخبيط يدي مع بيضاته حتى ااصبح زبه الكبير و الطويل منتصبا وواقفا اووه كم احبه عندما سمعت اااه منه ادخلت الى فمي و بدأت امص و امص و الحس امم كم كان ساخنا و طيبا لحست البيضات بلساني و رضعته حتى وقفني و ساعدني في قلع ثيابي و مسكني من نهودي البيضاوتين الكبيرتين بيديه التي صارتا تعصرانهما و لاعب باصابعه بالحلمات حتى نزل وجهه الى صدري و ادخل الحلمات الى فمه و صار برضع و يمص و يلحس يقوة جعاتني اغنج ااه كنت محتاجة لهذا لدرجة لا يمكن ان اتصور اخيرا علمت اني لست باردة جنسيا و ان رجل شاب هو فقط من يحمسني و بينما هو يرضع لي نهودي دخلت يدي في شعره و جذبته الى حنان صدري اكثر و لم رجع فمه لفمي و صار يقبلني قبلة جنسية حلمني حتى لفيت رجلاي حوص خصره حيث لامسكت بطني بكسي المبلل و حمسلني حتى التقى السرير مع ظهري و بينما لم يقطع قبلتنا احسست انه مسك قضيبه و وضعه في لحم كسي و لما وجد دخلتي نيكني بقضيبه في ثقبتي اااه ااه لم اتصور النيك يجعل الواحد يحس بهذا الشكل و بينما ينيكني مس في اذهني اذا كان لديه الحق في نيك طيزي و انا في تلك اللحظة كنت تحت اوامر و في استسلام كامل لهذا الرجل الوسيم الذي في هذه اللحظات كان ملكي لوحدي و انا مكله لوحده بدون وجود زوجي العحوز في هذا العالم الخرافي الذي خلقت في عقلي لكي استمتع بهذه اللحظات الجنسية لما وافقت جلعني اتكأ على بطني و امسك بطيزي بيده و صار يدعها لي حتى احسست به يقبلني من ثقبتي طيزي و ادخل لسانه بها احسست كأنه ينيكني به ادخل زبه الكبير ااااح , صار ينيكني حتى اصبح جسمي و ثدياي يرتعدان من شدة القوة و صارخنا من اللذة يملأ الغرفة اااه اي اااه تمدد على الارض و جلست فوق امسكت زبه بيدي و بدات ادعك به كسي المبلل حتى وصلت الى ثقبة كسي ادخلته ببطئ حتى دخل كاملا بدات ادخله و اخرجه حتى تعودت على حجمه ثم بدأت اقفز من الاعلى الى تحت وصوت تخبيط اجسامنا يجعلني اتجنن و ثدياي تقفزان بكل مكان امسكهما و بدأ يلعب بهما كن احس بزبه بداخلي يبرد ناري اااه ااااه اااه بعدة مدة طويلة من النيك اخرج زبه و امسكته بيدي مرة اخرى و عدت من جديد امصه مرة اخرى امم كم كان ساخنا و منتصبا . امسك بمؤخرتي الكبيرة التي عبر لي عن اعجابه بشكلها و قذف فيها و صرت عشيقته السرية و انا اخيرا اصبحت مستمتعة بالحياة من جديد .