كان يوما بهيا امسك الفحلان العظيمان بالعاهرة الرخيصة غادة كقطعة لحمة واخذا يفلحان بها وهي واقعة بينهما لا حول لها ولا قوة في جولة سكس جامد, وبين الاخ والاه والاييييييييييه واصوات السلخ واللطم والضربات التي عبقت بالاجواء برحيق العهر والفسق بستار سحري من الخيال.
انزل الفحلان هذه الفتاة جزيل الضرب والفلاحة وابكياها حتى بح صوتها الى ان اتى التعب عتريس ففاض في كسها بالكثير الكثير من الحليب الدسم الساخن الحار ومده باتقان وغادة تتمتع بملمسه في حضنها وقلبها ثم قام وسلحب الى الحمام فاغتسل قبل ان يتانق بافخر ملابسه وغادر بسرعة الى منزل شقيقة العاهرة المدعوة نجوى وقد وعد نفسه بالروائع ووضع نصب عينيه تحطيم هذه الفتاة كشقيقتها وضمها الى قافلة عاهراته بعدما يفرغ من التمتع بلحمها.
غادر الفحل العربي عتريس الغرفة والماخور تاركا غادة في احضان الفحل الافريقي الذي لم يشبع منها فاستمر بنكحها وتمزيقها بشراسة وهي تستمتع وتتالم وتتاوه وتبكي وتتمايل وتتنهد وتضرب وتلطم وقد بدا عليها بانها قد فقدت عقلها وبان هذا القضيب الدسم قد ضرب فعلا براسها فافقدها رشدها ورصانتها, وبعد جزيل الفلاحة جلست بين قدميه واخذت تمص بقضيبه الكبير بكل عشق وكانت عينيها الكبيرتين شبيهتين بحبوب الماس المشعة لكثرة ما فيهما من الدموع فاخذت تمص وتمص والشاب في النعيم يتلذذ بملمس شفتيها وبلعابها اللزج الطيب وما هي الا ثواني حتى اغدق عليها بالعطايا من الحليب الكثيف الفوار الساخن الحار فاغرق به فمها قبل ان يخرج قضيبه العظيم الذي اشبه ما يكون بمدفع سرمدي واتبع بقصف وجهها فاغرق عينيها ومد حليبه الغليظ على تضاريس وجهها البهي ما طمسه وراء طبقة من السائل المنوي ثم اخذ يضرب بقضيبه على هذا الوجه والفتاة الممحونة تتاوه وتداعبه وتتغنج عليه وهي تتمرغ بوجهها وخدودها عليها لمدة ليست بالقضيرة عادة بعدها واخذته في فمها لتتلذذ بطعم الحليب والغرام المشتعل يشع من عينيها وثد عشقت الارض التي يسير عليها هذا الفحل الداكن.
جلست غادة بين قدمي الفحل وهي تتمرغ على قضيبه بشتى الوسائل والاساليب وهي تحاول امتاعه عله يعلم بما في قلبها منه, بينما جلس هو وقد امتعته بالتمام والكمال بطريقة عجزت اي من الفتيات من القيام بها, فلا فتاة استطاعت احتضان قضيبه لاكثر من ثانيتين بينما غادة قد سلمته بدنها لايام وليالي وهو يضرب وهي تتاوه وتبكي وتتالم ولكنها لم تكله او تحاول ان تهرب منه, بل وعلى العكس فهي عشقته واتحفته برقيها وبحرارة قلبها ودفئه وتحملت الصعب الممتنع لاجل اسعاده, فجلس يفكر وهو يعد العدة لاخذها مهما كلفه الامر, وقد حاول ومن اللقاء الاول الحديث مع عتريس ولكن ولاشغاله فانه لم يستطع الالتقاء به ومفاتحته بهذا الامر, وكان هذا الفحل يعلم بزوار غادة الدائمين ما كان يمرمره ويقلي قلبه بزيوت الغيرة العمياء التي عصفت في بدنه لمجرد التفكير بانها مع رجل اخر رغم كونه يملك مدفع لا رجل في هذه البلاد قد يملك حتى نصفه.
كان نعيم الحب قد بدا يرمي بظلاله على الشلهوبة غادة فقد اتحفها هذا الرجل القاسي الملامح الغليظ الملمس ولكن الدافىء القلب والكريم النفس, رجل شهم قد وجدت الى جواره الامان, فانكبت لتتحفه بما علمتها اياه الايام في احضان مئات الرجال ان لم يكن الالوف, فرضعت قضيبه جلوسا ونياما من فوق ومن تحت, مص عميق وشفاف بلسان او بلا لسان وقد اغدق عليها بجزيل الحليب رضعته وتلذذت بطعمه بشتى الدفعات في احلى واطيب يو سكس في العالم.