سكس كلمة سحرية خيالية ساخنة احيانا وباردة احيانا اخرى, تبني البيوت احيانا واحيانا اخرى تكون السبب بتدميرها تسعد الانفاس في بعض الاوقات وتملاها بالحزن والكلل والملل احيانا اخرى, ومما جرى سرده نرى بان هذه الكلمة المؤلفة من ثلاثة احرف تحمل بطباتها ما تعجز عن وصفه مئات لا بل والوف الكتب, هذه الكلمة الفريدة القادرة بمجرد لفظها على اقحام السعادة والنشوات في الانفاس فينتفض الجزين ويهرول المتعب.
قصي شاب بريء من ضواحي الشام انهى دروسه الثانوية وهو يعمل كاستاذ للطلاب في المتوسط يرتزق من خلاله ببعض القروش يكتنزلها لدفع رسومه الجامعية, وبين طلابه كانت سلمى النهال, فتاة عربية من الاقحاح تجمع الى العلم والفهم الدلال والجمال الفريد الذي لا مثيل له لا في الشرق ولا في الغرب, ولحظها فان هذه الطفلة وقعت رهينة بيئة منحرفة اقعدتها في مجالس الشر وسحبتها الرويد الرويد في خطى السافلات من صديقاتها, فكانت تاتمر باقوالهم وتفعل بافعالهم حتى وجدت نفها في احضان قصي, وقبل ذلك نسرد لكم وباختصار شديد الذي حدث.
كانت ايام الصيف في اوجها والفتياة والشبان يملؤون دنياهم بالحفلات والنزهات, حالهم حال اصدقاء سلمى, الذين تفتحت عيونهم على الجنس والنيك باكرا فكانوا يواعدون الشبان ليقيمون واياهم الحفلات الجنسية الصاخبة, وكانت الكلمة السحرية المستدامة كلمة سكس, فاذا ما اعترض احد عاد واعتذر لاجل السكس, وكانت سلمى تلميذة قصي وهو شاب وسيم مفتول العضلات ف=قاسي الملامح لم يلمس او يفكر بامراة حتى اخذت الفاتنة تنهش من ايامه فتاتيه بالخرق الفاضحة الكاشفة التي تستطيع محنة الحجر فكيف البشر, وكان بدنها ابيضا ناصعا جميلا جعلت قلب الشاب البرىء يرتجف دون ان يعلم السبب, وبعد فترة شاهد قصي التغيرات الجمة على الفتاة التي اخذت بالبلوغ بسرعة بالغة فاضحت امراة وللكن وللاسف فغير رزينة, فالضحك ضحك والمحنة محنة والعهر عهر, ولكن كل هذه الامور لم تجد مكانها عند قصي الذي لم يسمع بكلمة سكس من قبل, وكان ان اتت سلمى اليه بشعر منكوش وقد بدت عليها اثار النيك وكان عاصفة او اعصار قد ضربها, فما ان جلست بجواره حتى تاوهت فنظر اليها وقال لها:” سلمى اانت بخير, ااتصل بالطبيب؟ اتريدين ان اقوم بتوصيلك الى منزلك!؟” فنظرت اليه بنظرة مغمسة بالعهر وقالت ااااااه ااااخ ثم مدت يده والعهر باديا عليها وقالت بالحرف سكس! سكس ااخ من السكس, فنظر اليها قصي الذي بدى كالمخبول ثم مدت يدها اليه وقالت له لقد انتكت مع صديقي في المدرسة, فقفز قصي وهو يريد الذهاب اليه لتاديبه لانه ضربها, فقالت له لا لا لا وهي تمرغ بيدها على قدمه وقد طار عقلها لعلمها بانه لا يفقه شيئا الامر الذي جعلها تتهيج اكثر فتشعر بانها مهمة وبان لديها مهمة وشيئا ثمينا تمسكه به, فقالت له سكس يعني جنس بين بنات وصبيان أو نسوان ورجال أو بين فتيات لم يبلغن ورجال بالغين يعني القضيب داخل كس يعني بوس ومعاطة وتفريش ونيك في الفم والطيز والعش وهناك لواط اي رجال مع رجال يعني قضيب الرجل في طيز الرجل الثاني يعني حليب يخرج من القضيب عند الشهوة وعسل يخرج من كس المراة ورعشة وشهوة ونشوة جنسية, قالتها وهي تنظر بعينين تتاكلهما الغريزة ومن ثم قفزت اليه فطبعت على جبينه قبلة حامية وخرجت الى احضان صديقها الذي ركبها ذلك اليوم تبغي بان يعيد الكرة معها فوجدته في غرفته الصاخبة في السكن الجامعي, ولكنه لم يكن وحيدا بل بصحبة صديقتها, فكان الوضع ساخن ولكن العاهر سلمى لم تحزن ولم تبالي بانه مع صديقتها بل نزعت ملابسها وارتمت في السرير لتطارحهما حلو الغرام في احلى سكس عربي ولا بالخيال.