كانت ايام يسرى عسراء جرباء قاحلة بعد ان فقدت عائلتها فلم يبقى لها في هذه الدنيا احد, فهي قد فقدت الولد والوالد والحبيب والصديق, وبعد الفضيحة التي انتشرت في اسقاع البلاد لم تعد تستطيع المراة الخروج ولو لامتار والناس يرمقونها بنظرات حقيرة سافلة وهي والدة لعاهرة وزوجة لمجرم!!!! وتزامن ذلك مع خروج قصي الفحل من غيبوبته وكان اول ما سال عنه هو حال حبيبته ساحرة قلبه وروحه ومعلمته سلوى, فابلغوه بما جرى الامر الذي جعله يجلس في سريره لايام وايام واسابيع لا يكلم فيها احدا, يجلس عاريا كما خلقه الله تماما كما جلس في لقائه الاخير مع سلوى وهو يامل بان تعود اليه من قلبه, وبعد التفكير والبكاء والنحيب والسكر اخذ بالتفرج على افلام الجنس التي اهدته اياها سلوى فكان يمضي نهاره بالفسق من فيلم سكس الى اخر ومن نشوة الى اخرى حتى فقد وزنه ونحل بدنه وتبججت عيناه الامر الذي افقد والديه عقلهما, فقررا ارساله الى بار في اوروبا عل ذلك يساعده في النسيان, كان البار ملكا لعدنان صديق والد قصي وهناك وبعد ان امضى ليلتين في الشرب والحزن, ارسل عدنان اليه بفيحاء وهي فتاة عاهرة من اصول مغربية تعمل في البار لخدمة الزبائن المهمين جدا والاثرياء, وكان جمالها ودلالها اكبر من ان يصدها قصي هذا الشاب عاشق النيك والفلاحة, فجعل يتودد اليها يتودد اليها الى ان وجد نفسه فوقها فركبها وناكها شر النيك, فاذل بدنها باقسى الطرق وبعد الجزيل من النيك, خرج قصي ولاول مرة من صمته فطلب الطعام وبعد ان تناوله من ايدي الفاتنة عاد وانغمس بها, وكان كلما انتهى منها ارتاح لدقائق قبل ان يعود فبنغمس ببدنها لطيبتها, وبعد مضي شهر اشرق يوم جديد في ايام قصي الذي خرج من عزلته واخذ يتفسح مع فيحاء في الارجاء وهو يستمتع بجمال البلاد والطبيعة, وبعد ايام ابلغه عدنان بان للفتاة ثمنها وبانها ليست بحرة فتفهم قصي الامر وقد عاد الى رشده ورغم حبه لفيحاء تركها وهم عائدا الى الشام حيث انتظرته والدة سلمى يسرى التي كانت تشبهها الى حد كبير فكان يمني النفس بان يراها ليرى سلوى في كبرها وهو قد علم بمصيبتها وقد حمل نفسه مسؤولية ما حدث, فعاد اليها ليجدها وهي بحالة جنون كاسرة اثرة ناثرة ولا بعدها.
يسرى هذه الامراة الثلاثينية الفاتنة الحامية البهية المثيرة التي تسحر قلوب الرجال وقد دمرتها افعال زوجها وفتياتها المنحرفة لتجد نفسها كلبة رخيصة في مجتمع لم يرحمها, فاستغلها الرجال واستمتعوا بلحمها شر الاستمتاع, بينما سلمتهم الفاتنة حياتها الفارغة بارخص السبل.
عاد الفحل قصي من سفره بابهى حلله وبعد ان بحث عن يسرى في الارجاء وجدها وهرول اليها, وعندما وجد نفسه في حضرتها ارتمى عند قدميها واكلهما من شدة التقبيل, ثم انقض قصي المتعطش للحب والنيك والغرام على جسد يسرى المديد الرائع الساخن المثير, هذا الجسد الابيض الناصع الطري كالجوهرة, هذا الجسد النظيف الطاهر الذي دنسه الرجال بافعالهم رغم انه كان وما زال شبيه بجسد الاطفال لرقته وطراوته, فامطرها بالقبلات العميقة وباللمسات الحارة الساخنة فجرة في قلب المراة ببركان من الغرائز المستعرة النارية فاشتعلت كالقنبلة الجنسية واخذت قضيبه العربي الدسم الكبير المطيع في فمها وبرشته في شفتيها ولاعبته بلسانها ورطبته بلعابها وبريقها حتى انتصب قضيب قصي الفحل كعود الحديد الذي يصلح للضرب بالحجر قبل البشر, فامسكه وغمسه في اعماق جسدها فاخترق كسها الرطب الشهي تدريجيا الهوين الهوين, هذا القضيب الكبير الهائل الحجم الدسم الذي اوجعها وجعلها تذرف دموع الالم الغالية النفيسة وبعد العديد من الضربات العميقة القاسية السرمدية وقصي يعلم يسرى الخضوع له الى ان بلغ قمته الجنسية فافرغ بما لديه من الحليب الكثيف السميك الحار اغرق قعرها فارتمت عليه لتقبله الجزيل من القبل وهي تحضنه وتلاعب الشعر القليل على صدره العريض في اقوى سكس عربي ولا بالخيال.