أنا بعيش في الجيزة في مركز أوسيم و حكايتي مع جارتي الغزية اللعبية وفاء أم طارق حصلت هناك. جارتي أم طارق وفاء دي حكايتها حكاية و هي دي اللي خلتني داير على حل شعري بمارس الجنس بعد ما مارست معايا أحلى سكس مصري حصري و في بيتنا كمان. هي بتسكن تحتنا وهي عمرها 32 سنة وهي لعبية جداً لدرجة كنت أقول لمعرفي في الحتة دي الغزية اللعبية لأنها كانت تقصد تبين مفاتنها للشباب وللرجالة و تلبس الاولن الفاقعة و الاحمر خصوصاً ونص بزازها بيكون باين من الفساتين السبعة أو المفتوحة على صدرها الأبيض البفتة وهي بتنشر الغسيل على المعاليق في البلكونة.
أما انا فاسمي وليد في وقتها , من سنة يعني, 24 سنة فكنت أزاولها بالكلام و أرمي عليها كلمة من هنا و كلمة من هناك أغازلها فكانت تبصلي لفوق و تبتسم و تكمل نشر غسيلها. اللي خلاني اعرف أنها عطشانة نياكة و محتاجة انها مجوزة راجل عجوز أكبر منها في الستين تقريباً , أتجوزته لانه غنى مش عشان هي بتحبه. بصراحة وفاء جارتي الغزية اللعبية جننتني و كانت بتوقف زبي لما كانت بتطلع عندنا فوق في الشقة عشان تقعد مع أختي الكبيرة أو والدتي فكنت أسمع ضحكتها بترن في الشقة فتثير مشاعري. كان وشها كله تعبيرات سكس جريئة و حتى قعدتها كانت سكسي أوي لأنها كانت تقعد و رجليها بعاد عن بعض فاشخة نفسها و جليبيتها أو عبايتها الخفيفة كانت بتكون ماسكة ومطبوعة على فخادها المربربة وهي بتمضغ اللبانة زي الغوازي. عشان كده انا بقول عليها جارتي الغزية اللعبية, مش بس كده, دا حتى في مشيتها كانت تمش بتتقصع و تتمايل و تتبختر فكنت ساعات أقابلها عالسلالم فكنت بحك فيها او أحسس عليها فكانت تبصلي بصة صايعة جريئة و تفرك هي كمان طيزها فيا! كان لابد أني أمارس عليها سكس مصري حصري جداً لاول مرة اتمارسه في حياتي لحد ما اترعشت و بقت تعبدني من ساعتها.
في الوقت مكنش ده دخلنا الغاز الطبيعي و كانت بس أنابيب بوتجاز هي اللي موجودة. في يوم كانت مي و أخواتي فيه في عزا و كانت تقريباً الساعة عشرة الصبح فخبطت على الباب جراتي الغزية اللعبية و فاء أم طارق و كنت نايم بالشورت و الحمالات لان كان الجو صيف. صحيت و رحت أفتح لقيت وفاء جارتي وكانت لابسة جلبية بلدي خفيفة أوي زي ورقة السيحارة بتفصل كل حتة في جسمها الفاجر المليان الملفوف و نصف قصة شعرها الاسود الناعم بين من الطرحة اللي بالي بالك. وهي اصلاً مش طرحة ! دي كانت خفيفة جداً. واللي زاد وغطى ان الجلبية كانت مقورة على صدرها الناصع البياض زي القطن فهيجتني و وزبي وقف غصباً عني و وقفت افرك عينيا و بحلق وقلت: ام طارق أأمري…أي خدمة… فرفعت جارتي الغزية اللعبية حاجب و نزلت اللي جنبه وقفت تتهزهز: فيأيه يا ولا…. بتكشر في وشي ليه… أجري هات أنبوبة لحد ما جيب…. فحبيت أهزر: وكمان ولا… طيب تدفعي كام… فبرقتلي وراحت داخلة من الباب و صدرها خبطني وقالت: يالا مش فاضية هات أنبوبة… فشاورت في المطبخ و زبي كان وقف على طيزها اللي حز الكيلوت باين على فراديها فنادت عليا: تعالى قلي فين بالضبط… وحطيت ايدها في و سطها تتهزز و عيناها ثبتت على زبي اللي شدّ فقالت: وانت ايه اللي عامله في شبابك ده! فقلت بهزر: أوريكي ..تشوفي وكنت هنزل الشورت فلقيت جارتي الغزية اللعبية وفاء ادورت و خدودها احمرت و فسخت ببقها تضحك فعرفت أنها عاوزة فقربت منها و لصقت وراها , ورا طيزها المدورة و ضمتها لي فحسيت أن جسمها بينكمش بين درعاتي و حطيت ايدي على رقبتها و عضت شحمة ودنها و بقيت أفرك جسمي في جسمها و هي: لأ لأ لا…وهي بتعمل عكس اللي بتقوله لانها كانت بتفرك طيزها في زبي اللي نشب بين فلقات طيزها فحستها ساحت مني وبقيت ابوسها على عنقها و خدودها و لفيتها ليا و رحت أبوسها بشدة و هي غمضت عينيها و وشها بيروح يمين و شمال و انا شغال بوس فجسمها ساح و وقعنا فوق كنبة الانتريه انا فوقيها وهي تحتيا. قربت من شفايف أم طارق وفاء جارتي الغزية اللعبية من جديد و رحت أمصمصهم بحرارة و هي تتجاوب معايا و رحت بوتها بوسة طويلة دابت بين أيديا منها و دخلت لساني جوا بقها بيلاعب لسانها و أمص ريقها وهي عملت بالمثل و زبي كان شد مني فقذفت على الفور. في أقل من لحظات و أنا ايديا بفعص في بزازها الناعمة الطرية اللي زي كور الجيلي كان قام تاني و الحياة و نار الشهوة دبت فيه…. يتبع…