قالتها حماتي مديحة و بصت عليا بصة لها مغزى و عينيها بتمسح جسمي كله من فوق لتحت لحد أما استقرت على منطقة زبري المبلولة و لقيت شفايفها اترسمت عليها ابتسامة مثيرة لها معاني كتير اتوي. بصراحة الخجل لبسني من أولي لآخري و بقيت في موقف لا أحسد عليه. كل المشاعر و الخواطر دي تتابعت على عقلي في لحظات وبعدين حماتي اللي تغير من بنتها و تتحرش بيا مشيت بيني و بين وفاء و اديتني ضهرها و انا مرتبك أوي. المهم وقفنا قدام محل كبير في المنشية و دخلنا و يظهر أن حماتي تعرف صاحب المحل فسألت العاملين: أمال المعلم رياض فين…..! رد واحد من الواقفين: هو مسافر دلوقتي و يومين ويكون هنا… حماتي: طيب يا خسارة… طب تبقى قوله الست مديحة العصار عدت على المحل…. و شكرنا الناي و مشينا على أساس ان المعلم يعملنا خصومات لما ييجي. كل ده و انا فكري تايه في احتمالية أني أمارس سكس مصري نار محارم مع حماتي! وهي هي فين فعلاً تغير من بنتها و تتحرش بيا و حابة تتناك مني جامد زي ما كنت باسمع و اقر في قصص السكس!
وصلت حماتي و بنتها وفاء خطيبتي لحد باب العمارة اللي ساكنين فيها و مشيت و طول السكة و انا بافكر في حماتي! هل هي حست بزبري الراشق بين فلقتين طيزها و أني نزلتهم عليها؟ فبصتها ليا مككنتش خالصة أبداً و هي بتبص على بنطلوني و لبني مطبوع عليه! كنت حاسس أنها حست بزبري و هو بييتنفض و كابس بين فردتين طيازها المقنبرة العالية وانا بيجبهم! ممكن يكون عارفة بس الكسوف منعها تكلم وتقول : عيب كدا! أنا حماتك! ولا حبت كدا و رضيت بيه و استمتعت و طيزها ملصوقة في زبري و ضهرها بيحك في صدري المشعر؟ مكنتش قادر أستوعب اللي جرى ما بيني و بين حماتي مديحة لأني من يوم ما عرفتها وهي ست راقية و محترمة و مزة بس مؤدبة متعرفش الملابس العريانة و من عيلة كبيرة! بس اليوم ده شفتها بشكل تاني. شفتها مرة مثيرة, مستفزة لمشاعر الجنس عندي, بطيز مرسومة البنطلون بيتفرتك من عليها و جسم ملفوف مليان شوية بس مش مرهرط و بزاز مكورة كبيرة واقفة ولا بزاز بنتها وفاء الشابة! بصراحة دي كانت أول مرة حماتي تلفت نظري كنتاية حلوة موزة عاوز تتاكل أكل! بردة التفكير في حماتي انها تكون مش مظبوطة و أن كلام ريهام صاحبة وفاء عن وفاء و علاقتها اللي مش تمام مع حبيبها ممكن تكون حقيقية حيرني أوي طول الليل! قررت أني استوضح الأمر من وفاء خطيبتي و ازورها تاني يوم و مكنت عارف أن سكس محارم مع حماتي اللي طلعت تغير من بنتها في انتظاري و أنها هتستفز مشاعري و تتحرش بيا تاني و أشد مالأول و تتناك مني جامد أوي و في شقتها!
كانت الأفكار بتفرقع دماغي خلاص طوال الليل فمن غير ما أقول لوفاء أني جاي أزورها رحت على طول على شقتها هناك من غير ميعاد. كنت محتاج أفهم وفاء و علاقتها بصاحب صاحبتها هل هي لعبية فعلاً! ضغطت الجر ففتحت ليا حماتي مديحة وابتسمت ليا و باين انها اتفاجات بيا فأنا ارتبكت و اتكسفت من اللي حصل امبارح. كانت حماتي لابسة قميص نوم عريان بفتلة مسحوبة على كتافهات الرقيقة و بزازها الكبيرة الفرق ما بينهم واضح ضيق عميق مثير لأقصى حد! كنت أول مرة أشوف حماتي بقميص النوم و أعرف أنهال نتاية مثيرة مستفزة كدا! رحبت بيا و دخلت للصالون و عينيا بتابع طيزها المحملة اللي بتترجرج في قميص نوم شفتشي خفيف فلمحت الكيلوت و لونه الأسود و أنه بفتلة من ورا! جماتي أثارتني أوي و حسيت أني بحضرة نتاية ناضجة أربعينية فزبري وقف غصباً عني و اتربكت من جديد لأني مكنتش متوقع الوضع المستفز ده! أول ما قعدت سالتني حماتي طوالي: طارق…تجيبوا أيه النهارده؟ فقلت و أنا باتماسك عشان أحاسيسي الجديدة متظهرش في كلامي: لسه مش عارف … لما أشوف رأى وفاء.. ببص لحماتي لقيتها فجأة حاضة رجل على رجل فقميص نومها الخفيف انحسر عن سيقانها البيضة اللامعة وفخادها من تحت المثيرة المليانة باللحم الابيض الشهي! ريقي سال و هجت من جديد! حاولت أني أمنع نفسي من اشتهائها و من النظر لمفاتنها و اختلاس النظرات فما أمكنش و لقيتني معلق عيني بفخادها! حسيت أن حماتي تثيرني و تتحرش بيا و حسيت أنها بتراقبني فده خلاني اغرق في خجلي فشديت عيني بعيد عنها و بعد ثواني قالت حماتي بصوت كانه همس رقيق مثير: – هي وفاء معندهاش كرة أنك جاي…. عينيا وقعت على فخادها تاني و قلت بارتباك: لأ…قدصدي قلت أفاجأها…. بصتلي و قالت: اصلو هي خرجت من شوية… قلبي دق بسرعة و سألت: – خرجت . . راحت فين؟! فجاوبتني حماتي: راحت لريهام… من جديد رجعت شكوكي في ريهام و صاحبها و علاقته الغرامية بوفاء خطيبتي تستحوز على تفكيري و أنا مش عارف أني حماتي هتنسيني بتها اللي طلعت بتغير منها و انها بتحب تتناك مني جامد و أننا هنقع في سكس مصري نار محارم أول مردة اوقة مع ست ناضجة زي حماتي… يتبع…