لصقت جسمها بجسمي و شفايفنا ببعضهم و أنا رغبتي ليها بتزيد لحظة بعد لحظة و حطيت أيدي على صدرها و ابتديت احسس على بزازها الشهية و صوابعي بتحل زراير البلوزة زرار ورا زرار لحد أما بانت حمالة الصدر السودة. رفعتها فخرجت بزازها تترجرج قدام عيني فزبري شدّ في بنطلوني و أنفاسي عليت وهجمت بوشي أمرغه بين بزازها الدافية الناعمة البضة و أنا بمصمص و انتقل من لحمة للتانية و هي بتدفع بزازها في وشي و بتأنّ من اللذة. كنا دايبين في دباديب بعض دوب و أنا بمني نفسي بليلة سكس مصري نار لحد ما حسيت بظلال راجل بجلبية بلدي بيخبط على زجاج العربية فروعنا ابن الكلب و قطع لذتنا و كأنه ملك الموت! عارفين زبري اللي كان زي القضيب الصلب المتين انكمش مرة واحدة هههه. طبعاً أنا بضحك دلوقتي بس ساعتها دمي هرب مني مع أني بشيل حديد و جسمي رياضي بس خفت وسوزي حبيبة الجامعة خافت و بعدت عني و اتخلعنا من بعضينا بعد أما كنا معشقين في بعض زي المسامير في الخشب! بسرعة راحت سوزي تغطي بزازها بكفوفها و الخوف نساها انها تدخلهم! تماسكت أخيراً وقلت و أنا غضبان: أفندم… فلف الراجل و جاني الناحية التانية و قرب وهو ماسك لجام فرس وراه: أنا هنا بحرس الشاليهات دي… أنت بقا بتعمل ايه؟! و الراجل كان بشنبات باين عليه صعيدي قفل لأنه كان بجلبية بلدي و فوق دماغه عمة كبيرة زي عمة الصعايدة وحسيت أنه قاسي جداً.
بصيت للراجل المتطفل ده بحزم و قلتله : ولا حاجة… كنت باستكشف المكان بس.. فسوزي برقتلي و ابتسمت على المفارقة اللي في كلامي و أترجتني أني أديه فلوس اخليه يغور من عندنا عشان نخلع بسلام فطلعت مش فاكر كام, حتى مبصتش, ومدتهملوا فأخدهم وهو يبتسم وقال: تمام يا بيه… لو حابين افتحلكوا شاليه أنا تحت الأمر. الراجل مش من هنا و أحنا هدينا و سوزي حبيبة الجامعة أثار الخضة لسة مرسومة على ملامحها فهمست تترجاني: يالا يالا نمشي من هنا.. فادورت بالعربية و و قبل ما أوصلها بيتها قلت: تيجي معايا؟ فسألتني: فين؟ فجاوبت: شقة واحد صاحبي… فوشها احمر و خجلت وقالت بابتسامة: عيب… فملت عليها أبوسها: مش واثقة فيا! فبصتلي بعيونها النعسانة: بردة تقول كدة… بس انت واثق من صاحبك… فأكدتلها: عيب ..صاحبي راجل ….دا هو اللي مديني العربية دي.. ومكنتش عارف أن صاحبي الندل راح يسبقني ويفتحها و انا كنت ناوي أفرشها بس!
مرت أيام وتقابلنا انا و سوزي حبيبة الجامعة في كافيه وبدأت النار تقيد في جسمي و تطل من عينيها و نفسها و نفسي أوضة تجمعنا. شربنا العصير و رحت أبوسها من خدها و كنا في زاوية في الكافيه فلتني و هي بتضحك و وشها احرم: أحنا في مكان عام …. حد يشوفنا… فبعدت وراحت تجيب سيرة بنت خالتها و قصص غرامه وازاي بيحبها! قريت في عينيها الشهوة و حسيت أنها نفسها تعيش معايا أجمل قصة سكس مصري نار وتعيش أيامها معايا وهي بتعشقني. مسكت ايديها و الدم جري في عروقي : يالا على شقة صاحبي… فلمعت عيونها و خجلت و بصت ليا بكسوف ومكلمتش! كنت ابتديت أرتب الكلام مع رشاد و أفهمه أني االي هاجيبها معايا هتبقى خطيبتي في المستقبل و أنها مش عايزاني أقابلها في أماكن عامة عشان هي من عيلة محافظة شويتين قبل ما اخطبها. و فعلاً أتصلت بيه و رحب فرحناله و كنت اشترطت عليه يسيب لينا شقته ساعتين كدة. استقبلنا رشاد بابتسامة كبيرة خبيثة ما ارتحتش ليها ولا لنظراته لسوزي حبيبة الجامعة. قعدنا في الصالة على دكة بسيطة و راح يعمل الشاي و سوزي حبيبة الجامعة ساكتة مربوكة وخجلانة و عيونها بتجول في المكان. الشقه بسيطه والعفش قديم لأنها شقة عازب ، الوقت يمر ببطء والصمت سيد الموقف و أنا بتحرق أنه يسيبنا و يمشي فقمت استعجله و دخلت عليه فقالي: أنت جبت الحتة دي منين! اربكني وحسيت بالخجل فقلت: يا عمي دي رايح اخطبها…زي ما قلتلك.. صمت رشاد و عينيه لمعت بمكر و قال: على راهن لو مكنتش جايبها تنيكها هنا! فزغرت له فقال: عموماً هنيالك يا عم… فكرت أرجع فقلت: أنت فاهم غلط… هتنزل ولا ننزل أتحنا! فقال يعتذر: لا لا ده كلام يا صاحبي… أنا سايبلك الشقه والسرير و نازل. منطقتش ولا حرف وقال و هو خارج: قدامك الشاي أهو كمله… سلام… وهو خارج رمى كلمة لسوزي حبيبة الجامعة: مزة … مزة.. بوسة واحدة… وقفل الباب ونزل. قلبي استكان جوا صدري لما رشاد نزل و اطمنت و حسيت أن سوزي فرحت و قامت تمشي تتبختر في الشقة و قفلنا الباب علينا في أوضة النوم فالتفتت و خدودها شعللت من الكسوف واللي هيحصل ما بينا و قعدت تتحرك و عيونها بتروح و تيجي ما بيني و بين السرير… يتبع…