من سنة فاتت كنت مصاحب فتاة المطعم اللي هي فتاة مصرية جريئة جداً ماشفتش قبلها زيها اتعلمت على ايديها كل اللي يتمناه شاب لسة مش خبرة فمارست معاها سكس مصري نار أوي ولعني بجد و خلاني مش طايق اسيبها مع انها مكنتش بنت و كانت ليها علاقات قبل كدة. البنت دي شغالة في أفخم مطاعم مدينة الأسكندرية و هي بنت صايعة و جدعة وغنجة وفيها كل اللي يطلبه الولد من فتاة مصرية و بصراحة كنت باحس أنها صايعة أوي وشم قدها.
القصة تبدأ لما اتعرفت على بنت من النت و بقينا نتكلم فترة طويلة مع بعض عالشات و الواتس و غيره زي السكايبي لحد ما تفقنا أننا نتقابل و اتواعدنا و من حسن حظي أنها كانت في مدينتي. البنت دي نصها مصري لأن أبوها مصري و نصها لبنانب لان أمها لبنانية. كانت عايشة فرتة برة في فرنسا و جات مصر وهي درست في جامعة خاصة أدراة اعمال.كانت فتاة جميلة بيضة ومليانة جاذبية و سكسية. كنت دايماً بحس انها احسن مني في كل حاجة؛ يعني كنت بقول ليه أنا بالذات! رحنا لمطعم مشهور عالبحر و طلبنا أكل و قعدنا ناكل و اخترنا مكان بعيد عن الناس منزوي كدة و كان المكان فعلاً رومانسي وهادي أوي. مقابلة في التانية و بيتها أوي و كنا بنخرج مع بعض لحد أما عرفت شخصتها الحقيقة! كانت دي بدابة سكس مصري نار مع اجرأ فتاة مصرية عرفتها في حياتي وهي اللي كانت بتقدملنا الأكل وتبتسم ليا و للبنت اللي بواعدها.
المثير في البنت بتاعت المطعم دي أنها كانت حاطة خزام في مناخيرها مع انها قمحاوية و تقاطيعها مسمسة و تحس أنها فتاة مصرية أصيلة من تراب مص إلا انها متحررة أوي و قصة شعرها قصة الستينات دي تقول كدة! كانت متعديش التلاتة وعشرين سنة في تقديري بس عرفت أنها بنت الخامسة وعشرين. و بالرغم من انك تشوفها في الأول تقول عليها عنيفة ومشاكسة إلا أنها كانت ظريفة اوي. المهم بعد عدة لقاءات مع البنت بتاعت النت دي لقيتها بتسألني عن شغلي و مرتبي و أمور مادية كتير أوي!! لما بهزر معاها وبقولها: أيه يا روحي الأسئلة دي.. أنت داخلة على طمع …. فلقيتها غضبت و شخطت و وشها احرم: أنت انسان سافل…. و قامت و اخدت شنطتها و مشيت!! كانت مفكرة أني راجل أعمال عشان حتة العربية الغلبانة المركونة برة! متعرفش اني جايبها بالتقسيط!! بنت الكلب مشيت وسابتني ادفع زي كل مرة!! أنا لطخ! ساعتها قلت لنفسي كدة! قعدت مش عارف أعمل ايه و خصوصاً أني صوتها علي في الآخر فلقيت فتاة مصرية رقيقة هي جرسونة المطعم جاية بتعزيني ببسمة رقيقة. قلتلها: الحساب لو سمحت… فابتسمت و قات: انتو اتخانقتوا…..فابتسمت: لأ أبداً…. هي الخسرانة….باضرب أيدي في جيبي لقيت نفسي ناسي المحفظة!!أووووبس! راحت جات وجابت الفاتورة فابتسمت وقلتلها: معلش نسيت المحفظة!! لقيتها بكل اريحية: طيب أنا هادفع… بس وعد ترد ليا الحساب… و هي بتقول كدة انا تهت في حواجبها المنتوفة المرسومة المزججة و ملامحها اللي شبه ملامح سيرين عبد الوهاب بس بصدر كبير و وراك ملينة و طيز مقلوظة! قالت و هي بتنبهني: خلاص… أنت زبون عندنا و مش عاوزة أضايقك أكتر بعد الحوار و الخناقة مع خطيبتك… فنبهتني لنفسي و ابتسمت: لأ دش مش خطيبتي…. عالعموم شكراً… ممكن رقم موبايلك أطلبك و أقابلك و أيدك حقك اما أروح…. بكل أريحية قالت: ماشي اكتب… وأديتني رقم موبايلها و رنيت عليها و استأذنت وعرفت أسمها. اسمها رؤى..اسم جميل أول مرة أسمعه… استأذنت على ابتسامة منها و أنا مش في بالي اللي هيحصل ما بيني من سكس مصري نار و بين رؤى فتاة المطعم واللي هي أصلاً مطلقة من سنة ونص من راجل غني بس كبير عليها مش عارف يلاحق عليها. روحت البيت و أنا مش مصدق اللي حصل مع الإنسانة اللي كنت مفكرها هتكون ام لعيال و سندي في الدينا. اتصلت بيها كانت بتكنسل عليا وبعدين حطتني في البلاك لست. لا ماسجات الفيس و لا الشات نافعة معاها وفي الآخر عرفت أنها اتخطبت رسمي لأبن عمها اللي رجع من أمريكا!! و انا كانت بتالعب بيا بنت الكلب! كانت داخلة على طمع و بتسلي وقتها. بس أول مرة أعرف أن البنات هما كمان بيسلوا وقتهم مع الشباب و بيلعبوا عليهم! عدت أيام لحد ما افتكرت حق فتاة المطعم فافتكرت أنها فتاة مصرية أصيلة نشلتني من ورطة الفاتورة فاتصلت بيها فردت عليا و كان صوتها فيه نغمة سكسي أوي فالفون و قالتلي أني أستنى ليوم السبت إجازتها. سالتها نتقابل فين فمكنش ينفع أني أقابل معروفها اني اقابلها في اشلارع كأنها متسولة فاتفقنا نتقابل في كافية بالمنتزه و كان الميعاد…. يتبع..