حكايتي مع كس مصري نار و طربوش زبري اللي اتمتع بين شفايف كس طالبة ثانوي البيضة اللي جسمها يهبل لحد أما نزلت لبني, حصلت فعلاً وأنا صاحبها. طبعاً مفيش حد عارف شخصيتي الحقيقة ولا أنا مين بس اللي هحكيه أنا لسة بمارسه مع طالبات ثانوي التعبانين في مصر الجميلة. أنا مدرس أول رياضيات و أسمي نشأت مهووس بالجنس و خصوصاً مع الأبكار وحظي أني في مدرسة بنات ثانوي كلها مزز! البنت دي و اسمها إسراء, طالبة ثانوي, كانت عارفة أني عيني منها و كنت باتحرش بيها و كانت تيجي مخصوص تسألني أسئلة في الرياضة فكنت بقفش فيها على خفيف. في ضهرية و كانت لسة جرس الحصة الاخيرة ضارب و كان يوم الخميس , يوم هادي. جاتني طالبة ثانوي دي تسألني و عيونها الواسعة عاوز زبر حصان ينيكهم! آه على عيونها! المهم جاتني فقلتلها تقعد و قمت أوريها في كشكولها الحل للمسألة و فجأة, قفلت الباب. باب أوضتي. بقيت أتحرش بطالبة ثانوي ام فخاد فاجرة مربربة زبري وقف و مد لقدام و البنت خافت و بحركة تلقائية بعدت فخدها عني و انا أراقب جوز بزازها الشامخة المنتصبة اللي كان باين منه جزء من زراير البلوزة و زبري شد ع الآخر.
جسمي سخن و نسيت كل حاجة إلا طالبة ثانوي و أني أكلها أكل. كانت لهطة قشطة قدام عينيا. بدأت أقرب فخدي ألمس فخدها اللين تاني وهي سابت نفسها فقلتلها بغازلها: عارفة أنك أحلى طالبة ثانوي في المدرسة.. عجبها الكلام و ابتسمت و شكرتني برقة فأكدت لها الكلام بانها الأحلى فعلا و البنت اتكسفت وو شها احمر لأنها مكتش متعودة على التحرش الصريح من ناحيتي قبل كدة! بصت البنت في الأرض بعيونها الواسعة و أنا فخدي بيتحرش و يحك في فخدها اللين الناعم فقمت من على الكرسي و بدأت أعيد شرح المسألة و ألف حوالين كرسيها لحد أما قربت منها و لصقت زبري اللي مد و شد أوي في كتفها فحسيت أن جسم طالبة ثانوي اترعش و اتنفض من ملمس زبري الهايج وهي بتبص بطرف عينها على العمود الصلب اللي مادد في كتفها فزودت من ضغطي فغاص طربوش زبري بلحم كتفها الغض فلقيت عيون طالبة ثانوي أم كس مصري نار اترخت و جفونها العلوية نزلت و حاولت الكلام بس كلامها طلع من بين شفايفها حروف مقطعة كأنه سكرانة و قالت: أستاذ نشأت…. و نطقت اسمي بنعومة و رقة فيهم خوف و شهوة و دلع و مياصة و غنج و رعب و مشاعر كتير أوي خلتني أتجرأ و أمد أيدي و أحضنها و ازقها أكتر ناحية زبري الهايج عليها. حسيت أن البنت كانت هترفع أيديها تمنعني بس ما أمكنش فكل اللي عملته هو أنها تحط بأيديه فوق أيدي اللي ضمتها ليا! كنت فاقد عقلي في اللحظات دي و كان الجو خالي فصممت أن طربوش زبري يفر شفيف كس طالبة ثانوي اللي هويتها دي و يحصل اللي يحصل!!
حسيت أن بزاز طالبة ثانوي بتكبر و تتنفخ من البلوزة و ان أنفاس البنت بتتقل و أنها داخت و أنا ابتديت أحرك وسطي فيتحرك زبري كتفها فلقيت البنت أم كس مصري نار غمضت عينيها و كانها بتنزل شهوتها. عرفت أن كس طالبة ثانوي بقى جاهز و أن جسمها ساح فحركت أيدي بشهوة كبيرة من كتفها لصدرها فوقف لحم بزازها فحطيت كفي فوق بزاها الشمال اللي ملا تجويف أيدي و لقيت البنت ما عملت كدة مقدرتش تكتم انفاسها أكتر من كدة فطلعت صوت مثير غصباً عنها وقالت: أي…. قالتها نعومة تحس فيها الإستلذاذ و طلب المزيد و المباركة للي باعمله. بس حسيت ىبردة أنها خجلت من صوت شهوتها , من صوت رغبتها اللي عاوزة تتشبع فوشها أحمر ! أتشجعت أنا أكتر فابتديت أفك زراير البلوزة بالراحة ولقيت كفي بتحط مباشرة على لحم بزاها اللأبيض الطري الناعم الحريري فأدهشتني حلمتها الوردية القايمة أوي فابتديت أعصر بزها و أدلكه و طالبة ثانوي جسمها ساح علآخر و سابت تعبيراتها تخرج طبيعية فخرجت منها آهات الإستمتاع وهي بتنهج بشدة كأنها مش لاقية هوا في الأوضة! خلاص طالبة ثنوي أم كس مصري نار زي جسمها أكيد و وجمالها بين تحت رحمتي! بسرعى خرجت زبري و طالبة ثانوي كانت لسة مغمضة , منتشية بأحاسيسها اللي أنا بأفجرها ليها عشان تكشتفها, فاتفاجأت بحاجة ناعمة الملمس سخنة بتمر على رقبتها العاجية البيضة و خدها الحلو زي الورد فمدت أيديها فلقيته زبري فانفزعت من حجم طربوش زبري الكبير و تخانة زبري. طالبة ثانوي كانت أول مرة تلمس و تشوف زبر حقيقي! فزعت لما زبري كان بيحسس فوق لحم صدرها و كتفها فصرخت و اترعبت وارتبكت و مكنتش عارفة تجمع كلمة مفيدة غير: لأ .. لأ .. أستاذ نشأت… … شيله…. إبعده….يتبع…..