ليلى فتاة مصرية سمراء البشرة متوسطة الطول بملامح صغيرة سكسية روعة و صدر نافر ممتلئ و أرداف مبرومة مكورة هزازة تحكي لي قصتها في سكس مصري روعة جرى بينها و بين شاب مصري وسيم وهو “الموز” كما تطلق عليه ليلى السكسي بلغتها و هو الذي” ناكها برضاها و فتحها و ناكها من طيزها” كما قالت فلم ترفض لحبيبها الوسيم طلب. أما انا فصديقتها رانيا, جارة قديمة و زميلة جامعة, خجولة ليس لي في المغامرات السكسية وهي قصت قصتها عليّ حتى تعرفني بمتعة ممارسة سكس مصري مع شباب الجامعة وهي كانت في الفرقة الثالثة و أنا في أولى آداب القاهرة. قالت: “ بصي يا رانيتي بس الكلام ده اللي هحكهولك ميطلعش لحد.. ده سر بينا يا بيبي…. انا هحكيلك عشان تعرفي اد أيه السكس روعة و انك تتناكي من شاب بيحبك….”. اعتراني الخجول فاحمرت أذناي من تلك اللفظة المبتذلة التي لفظتها و ابتسمت فضحكت ليلى ضحكة رقيعة عالية كضحكة الغريرة في عناق خليع متهتك وراحت تداعبني فأردفت : ” مكسوفة يا بيبي… وشك احمر…. أقوم اعملك ليموناده…هههه. مفيش حد غيرنا في الشقة… جوزي لسة في الشغل ويمكن يرجع على وش الفجر….مش عاوزة….خلاص… بس انا عاوزاك متكسفيش… هو فى احلى من أن حبيبي ناكني في طيزي…. وفتحني كمان…..
الكلام ده يا رورو كان من تلات سنين لما كنتي أنتي في أولى آداب و انا في تالتة …. كان عندي عشرين سنة لما عرفت شاب مصري حليوة وقمر وكل بنات الجامعة و الكلية بيموتوا عليه ….بس أنا مش زي أي بنت… غير أني موزة و دلوعة و حلوة رسمت برده التقل شوية و أنا كنت هايجة نار و عملت نفسى مش و اخدة بالى منه وهو عقله طار وكان نفسه يكلمنى…. المهم طلعنا رحلة مع بعض في الجامعة ورجعت منها أنا و الموز … “. نبهتني تلك الكلمة الأخيرة الغريبة بعض الشيئ على مسامعي إلى ليلى و قصة سكس مصري روعة تحكيها فقاطعتها سائلة وكنت قد سرحت منها. كنت أنا حتى رواية تلك القصة فتاة مصرية خجولة و قد سرحت في حب شاب مصري وسيم جداً ,ابن الجيران , وما كان يأتيه من تصرفات حيالي بان يعاكسني في الطريق فأحس بالخجل يجللني من مفرق رأسي إلى اخمص قدمي و ما كان يخرج من بين شفتيه الزرقاوين من ” بسبسة” علي, و كأني قطته!وما يفتعله من نحنحات وهو في شرفة بيتهم في الطابق الثالث و أنا أمر في شارعهم فيتضرج وجهي الأبيض المستدير و اسرع في مشيتي فأحس بثقل ردفي وهما يهتزان فيزيدني الشعور بذلك خجلاً و ما عساه أن يبعثه ذلك الإهتزاز في نفس محمود من اشتهائي و التفكير فيا و في مفاتني المثيرة على نحو ” قليل أدب”! فكان من جراء ذلك أن يعلو الإدرينالين في دمي و أن تغدو دقات قلبي سراعاً فأهرول إلى بيتي المجاور لهم فألقي حقيبتي و أجلس إلى نفسي موبخة : أنا ليه باتكسف كدا اوي…ليه وشي بيحمر و قلبي يدق أوي … مع أني بحب محمود و نظراتي ليه بتفضحني! و في كلام كير اوي نفسي اصارحه بيه!… وهو كمان بيدوب فيا ونظرات عينيه بتعترف بكده…بس بردة يا بت مينفعش تعرفيه أنك بتحبيه أوي… ودايبة فيه…بس هو كلمني فالمواصلات…. واداني علبة مناديل أمسح بيها مية المطرة من عليا… كانت عينيه بتاكلني…. و ماما كانت قالتلي لو كلمك حسيسيه أنك خجولة… بتتحرجي… بس هو بيضايقني….أيه اللي بيعمله ده!! بيبسبس ليا! هو انا قطة!! طب و ماله اما أكون قطة…ما انا بحب القطط مووووت… و ماله أما أكون قطته…قطته هو…
قاطعت ليلى: أيه موز دي كمان….أسمها موزة… ضحكت ليلى وهي متربعة فوق الفراش و في حضنها مخدة مستديرة فمالت بها و أمال الضحك رأسها إلى الوراء و قالت:” يا بيبي ركزي بقا…. انت سرحت مني في أيه؟! أنا: لا ابداً كملي…ليلى : لأ.. لازم أعرف… أنا خجلة: فاكرة محمود… جاري اللي في الأكاديمية…. ليلى مهتمة: ايوه… بجد انا كت سامعة أنه بيحبك وناوي يخطبك… أحكيلي .. أحكيلي…. أنا: كملي انت الأول…. بس بجد أيه موز دي…. أنا أعرف موزة… ضحكت ليلى لتواصل قصة سكس مصري مع شاب مصري وسيم و قالت لي: لا بقا … دا انت خام أوي…موز يعني شاب حلو… مذكر موزة… فهمتي يا بيبي… المهم نكمل هاقلك ازاي احلى شاب مصري روعة ناكني في طيزي و فتحني كمان… دا احنا يا بت عشنا قصة سكس مصري روعة…..على فكرة اسمه وليد… انت لحد دلوقتي معرفتيش أسمه…المهم…أنا و وليد بقينا أصحاب أوي بعد كده العلاقة تطورت بينا من بوسة لحضن لمسكة بزاز …تحسيس على كسي ….لحد اما في يوم كده قالى صراحة : أنا عايز…. عايز…. و عينيه كانت بتاكلني فقلتله و أنا جسمي سخن: قول عايز ايه….. مال عليا و باسني بوسة رقيقة في شفايفي وقالي: عايز انيكك…يتبع….