قصص جنسية عربية مستوحاة من الواقع بمشاهد درامية شيقة و أوصاف عميقة من الأحاسيس الدافئة و الساخنة جدا.. تبدأ القصة بالحديث عن أولى الشخصيات وهو رجل في الخامسة و الأربعين من العمر يدعى “فتحي”.. هو رجل غير متزوج ، يعيش وحيدا في بيت ورثه عن أمه المتوفاة منذ سنين.. كان “فتحي” رجل يعشق الخمر بإمتياز لذلك تراه كل ليلة ما يحتسي الشراب في أمكنة متنوعة.. كما أنه يهوى الشابات الفاتنات جدا.. إذ كان كثيرا ما يمارس الجنس مع أية فتاة تقبل عرضه الساخن. و رغم ذلك كان مهوسا أيضا بالإستمناء ، و لعله يفضل الإستمناء على نيك كس فتاة ضيق.. ربما لأنه يلقى النشوة الفريدة من نوعها في الإستمناء و لا يجدها حينما ينيك شابة طازجة سواء من كسها أو من ثقب طيزها الضيق بشدة الذي يكبس على قطر زبه بقوة. و كان ل”فتحي” رزق آخر ورثه عن أبيه و هو مقهى شعبي صغير و قديم ، ومع ذلك يتوافد فيه فئة من شيوخ و كهول الحي الذين ظلوا أوفياء لهذه المقهى منذ أن كان أبو “فتحي” مشرفا عليها.. بل لعلها كانت أفضل من ناحية المرابيح عن هذا الوقت الذي يعيش فيها الإبن “فتحي”.. إذ كان هذا الرجل غير مبالي بها ، كل ما يرجوه هو أخذ المال خلال آخر وقت العمل من النادل الذي جعله مشرفا على المقهى.. و أول ما يفعله بالمال هو إقتناء زجاجات خمر من النوع الشعبي الرخيص و لكنه بالمجدي.. أما من ناحية لقاءاته الجنسية ، كانت هنالك فتاة تدعى ” سوسو” تعمل راقصة في أفخر النزل بالمدينة ، إذ كانت تقطن في نفس العمارة التي ينزل فيها “فتحي” و في نفس الطابق أيضا حيث لا توجد إلا شقته و شقتها ، و كانت حينما تنتهي من عملها المربح جدا تعود ثملة في آخر و قت متأخر من الليل – إذ لم يعرض عليها زبون فتن بجسدها فتتغير بذلك وجهتها – فتدخل شقة فتحي دون إذن منه ، فتجده نائما في غرفة الصالون أمام شاشة التلفاز و زجاجات الخمر مبعثرة في كل مكان ، وهو لابس قمصان و شورت قصير.. فتفيقه من نومه فيصحو كالثور الهائج فيقفز عليها مقبلا إياها بحرقة و لهفة و ينيكها بقوة لفترات متقطعة لكنها طويلة و كفيلة بأن تجعل كل الطرفين يستمتع بنشوة النيك.. و لعل ذلك ما تعشقه “سوسو” في “فتحي” رغم أنه يعاني سرعة القذف ، إذ يظل ينيكها إلى أن يصل إلى أربع مرات في فترات تطول فيها الآخرتين جدا ، و لعل هتين الفترين التي لا يقذف فيها “فتحي” منيه بسرعة هي أجمل الفترات التي تحبها “سوسو” ، لأن مدة النيك تصل إلى النصف ساعة دون إنقطاع و لعل أهم من ذلك هو بقاء “فتحي” على نفس الوتيرة الأولى بذاك التعطش الفريد من نوعه للنيك الحاد و القوي..فكان لا يترك سوسو حتى ينتفخ شحم كسها و يحمر لشدة النيك المفرط. إلا أن “سوسو” تعشق ذلك كثيرا و لا تجده كثيرا عند أغلب النساء.و تتواصل أحداث هذه القصة من أجمل قصص جنسية عربية , حينما غاب “فتحي” عن منزله لأكثر من شهر , ذلك ما جعلت “سوسو” تتساءل عن غيابه المفاجىء و كذلك النادل المشرف على المقهى.
عاد “فتحي” إلى بيته في حالة يرثى لها .. و كانت “سوسو” وقتذاك في شقتها لم تعمل في هذه الليلة و التي أسرعت تفتح الباب حينما سمعت بخطى في المدرج ، فوجدت “فتحي” في حالة بالية ، فأسرعت إليه و أدخلته شقتها النظيفة ، و حينما سألته عن سبب حالته و خصوصا غيابه المفاجىء أجابها بأنه كان في السجن.. تعاطفت “سوسو” كثيرا على “فتحي” خصوصا و أنها تحبه – رغم أنه لم يلق لذلك إهتماما- ولم تمض دقائق حتى أدخلت “سوسو” “فتحي” بيت الحمام بعد أن قامت تنزع له ملابسه و شرعت تغتسل له جسده برائحة الشمبو المنعشة..ثم أحضرت له من بيته ملابسه الداخلية و نوالته لباسه ثم أسرعت تحضر طاولة من الطعام و زجاجة نبيذ فاخر من أجل “فتحي” أو بالأحرى من أجل تمضية ليلة ممتعة. و حينما خرج “فتحي” من الدش و جد “سوسو في ثوب أحمر شفاف يظهر من خلاله شق بزازها الطري و خصوصا كامل فخذيها الرشيقين جدا.. فتقدم نحو الطاولة و جلس فشرعت “سوسو” تتملس على صدره الكثيف من الشعر المجعد..فقالت له :” آه يا فتحي.. لقد تعبت في غيابك ، حتى أني لم أستطع الذهاب إلى العمل.. ألا تعلم أن كسي بقي مغلقا منذ آخر لقاء جنسي حصل بيننا؟” فأسرع “فتحي” يسألها:”أحقا؟” فضحكت و قالت:”نعم حقا..ما الذي زيجعلني أكذب عليك!” حينئذ تناول فتحي كأسين من النبيذ الفاخر ثم جذب “سوسو” إليه فإرتمت بين أحضانه. و شرع يقبل بزازها و رقبتها بشراهة و قوة و كانت س”وسو” تتلذذ و تتأوه و تقول :”بهدوء يا فتحي…بهدوء..إنتظر ريثما ندخل غرفة النوم” إلا أن “فتحي” كالثور كان لم ينفك يفتك شيئا فشيئا بجسد “سوسو” المغري ، و لعله متعطش لذلك جدا.. فإنسابت منه “سوسو” بمهارة و ركضت نحو غرفة النوم فأسرع إليها “فتحي” و بدون سابق إنذار شرع ينزع لها ثوبها الأحمر فبان قستانها الأسود و السترينغ الشفاف الذي يبان من تحته شحم بظر الفتاة.. فدفعها على السرير و زال عنه ما كان يلبسه فبان زبه الخشن ثم إرتمى إلى بزاز “سوسو” يمزقهما بشفتيه تمزيقا جعلها تتأوه في نبرة ساخنة و ما كادت تشعر بذلك حتى شعرت بشفتي “فتحي” تنزل إلى الأسفل بعد أن مزق بيديه السترينغ و أخذ يلعق بظرها بشراهة و عنف و “سوسو” تتأوه و تتلذذ بنبرة تزيد الرجل هيجانا أكبر.. و تقول له بتكرار :”آه يا فتحي لو أعلم أن في ذلك لذة عمياء لطالبتك كرة مرة تنكني فيها بأن تلعق لي كسي و تمزقه بشفتيك… إستمر أرجوك..” و لم يكف “فتحي” يفعل ذلك حتى إنتقل مسرعا إلى ثقب طيزها المحمر و شرع يغدغه بلسانه و لم ينه حتى أدخل طرف لسانه في جوف ثقب طيزها فإزدادت “سوسو” صياحا كبيرا لشدة إستمتاعها بذلك..فقالت مسرعة:”أدخله يا فتحي.. لا أستطيع الإنتظار أكثر” فقفز “فتحي” فوقها مستندا على يديه و الفتاة تحته ممددة على ظهرها و مفرجة ساقيها بشدة قصوى ثم أدخل زبه الخشن و شرع يدخله و يخرجه بسرعة و عنف مستندا إلى قوة عضلات فخذيه و رجليه القويين و “سوسو” لا تنفك تصيح و تتأوه بصوت عالي جدا لروعة ما تشعر به من لذة جامحة في أروع أحداث نيك من قصص جنسية عربية.