قصص نيك عربي جديد تبدأ حكايتها في قاعة رياضية ، حيث يوجد العديد من الفتيان و الفتيات يتمرنون و يتزاحمون على آلات الرياضة. إذ كانت الفتيات هن الاتي يظهرن الأشد إثارة و إستفزازا بلباسهن الملتصقة بأجسادهن إلتصاقا لذيذا يبرر كل التفاصيل الصغيرة و الكبيرة.. و كان من بين الفتيان فتى أسمر طويل القامة ، مفتول كل العضلات..ضامر البطن بشدة و واسع الصدر و وسيم جدا..يرفع الأثقال على صدره يتمرن ، و كانت في زاوية القاعة فتاة بيضاء نحيفة و جميلة جدا..رشيقة و مملوءة تنظر إليه عن كثب معحبة بلونه المميز عن باقي الفتيان و بوسامته و بروعة جسده القوي..فهي فتاة تعشق هذه المزايا المخصوصة في الرجل و كم يتزايد عشقها له لو أنها تضفر بعلاقة جنسية معه..و بقت تنتظر الفرصة للإقتراب منه و أن تلمح له بعض الإشارات كي يفهم أنها تريده بقوة كي ينيكها.. فأخذت شيئا فشئا تنتقل من آلة رياضية إلى أخرى تقربها إليه..إلى أن أصبح بينهما سوى بعض الأمتار. و بعمق شديد أخذت تنظر إلى تفاصيل جسده المثير بلذة و شوق نظرات جعلت الفتى الأسمر يلاحظها و ينظر إليها مرارا..و بقى كل منهما ينظر إلى الآخر تارة تلو الأخرى ، كل منهما أحس بما تنطق العين الموجهة إليه مع إبتسامة خفيفة..وبعد دقائق خرجت الفتاة من القاعة الرياضية مشيرة إلى الفتى الأسمر بنظرات متتابعة لا تعدوه سواه فهم منها أنها تريده أن يلحق بها فقام بالخروج..وحينما وصل إلى ردهة بيوت الدش المتلاصقة قالت له في إغراء مثير و هي عارية تماما على عتبة بيت الدش”ما رأيك بشريك في الدش يزيل لك التعب؟” فأسرع نحوها ثم دخل بيت الدش فأغلقت الفتاة العارية الباب الزجاجي العاتم..فنزع الشاب الأسمر قمصانه و الشورت الرياضي المطط فبقي عاريا مثلها فإقتربت الفتاة منه بعدما فتحت مياه الدش الدافئة و إلتصقت به بشدة و أخذا يتبادلان القبلات اللذيذة تحت مياه الدش التي تنهمر على جسديهما..فيزداد جسديهما بالهيجان الممتع فيهبط الشاب برأسه إلى رقبة الفتاة الحمراء و يأخذ يقبلها بهدوء..بهدوء شديد..فتذوب الفتاة بلذة فتمد يدها نحو زبه المنتصب الطويل و تشرع تداعبه بيدها بسلاسة في نفس الوقت تداعب بزازها بيدها الأخرى فيزداد الشاب تمزقا و يواصل النزول..فيشرع يرضع حلمتيها الورديتين بصورة رائعة جدا و يمصهما بشفتيه بقوة..فتتأوه الفتاة و تقوم برفع رأسه و تأخذ تبادله القبل بأكثر عنف..تمزق فيها شفتيه الغليضتين في نفس الوقت تشد زبه بيدها و تضغط عليه بقوة. فيتأوه الشاب بحرقة ثم بحركة مثيرة فتحت الفتاة رجليها كثيرا وهي واقفة في نفس الوقت تداعب بضرها ذو اللون الوردي المبتل بالماء و قالت في إستسلام “أدخل زيك الآن..ما رأيك في هذه الهيئة” فجن جنون الشاب و ثار بشدة فمسك زبه الطويل بيده ثم تقدم نحو الفتاة إلى أن إلتصق بطنه ببطنها..و انثنى قليلا بفخذيه ثم وضع رأس زبه على شق كسها الضيق و ضفط بقوة إلى الأعلى..فإنزلق زبه فدخل بكامله في جوف كسها و أحس بعضلات كسها الداخلية تتمزق و تحتك برأس زبه الغليظ..فأخذت الفتاة توحوح و تكتم حرقة طوقها للصراخ بشدة ما تشعر به من لذة..و في هدوء بقي الشاب يدخل زبه و يخرجه و مياه الدش تزيد اللذة ضعفين..في أروع قصص نيك عربي. و بعد لحظات من النيك الهادىء مسكت الفتاة التي شعرت بلهيب يدغدغ كسها من الداخل ضراع الشاب بقوة و قالت له في حرقة “أرجوك أسرع..نكني بقوة أكثر” وما إن سمع الشاب كلام الفتاة المثير إنحنى بجسده أكثر و أخذ يصعد و ينزل بكامل جسده أعلى و أسفل و زبه يدخل و يخرج في كس الفتاة البيضاء المذهلة أكثر سرعة فراقها النيك السريع و القوي من الشاب..فمسكت بزازها المملوء و شرعت تعصره بقوة مستمتعة بلذة مياه الدش الدافئة و بلذة كسها الذي يمتع نشوتها الجنسية..وبعد الإحتاك الساخن توقف الشاب عن النيك و أخرج زبه الغاضب ثم أخذ يقبل الفتاة التي لازال كسها راغبا في النيك..فعانقته بشدة و إلتصقت بجسده ثم استدارت موجهة لزبه طيزها العارم فشده بكلتى يديه يتملس عليه بلهفة فقالت له الفتاة في حرقة كسها الذي لا يستطيع الإنتظار “أظن أن هذه الوضعية أقوى..نكني بقوة..” فجن جنون الشاب ففتح فلقتيها بقوة فظهر ثقب طيزها الناعم و ظهر كسها الأحمر المنتفخة جوانبه بشدة و إحمرت و بسرعة مسك زبه الخشن و حشاه في جوف كسها ثم إلتصق بظهر الفتاة و وضع كل من يداه على جدار الدش البلوري ليستقوى به و بدأ يدخل و يخرج زبه بقوة و سرعة ففرحت الفتاة بإحساسها العميق بنشوة كسها الذي يتناك بنار و تتأوه بصمت لذيذ في حين أن صوت إرتطام طيز الفتاة بزب الشاب جعله يشعر بإحساس عميق تدفق فيها منيه إلى زبه خصوصا إحتاك زبه بقطر كس الفتاة الضيق و الشهي فتتالت تأوهاته الخشنة فأخرج زبه بسرعة فإستدارت الفتاة و ركعت على ركبتيها و أدخلت زبه في جوف فمها ليقذف فيه فتتذوق هي طعمه بنشوة كبيرة في ألذ قصص نيك عربي جديد