قصص نيك ملتهب نار حصل بيني وبين اخو صديقتي الوسيم حيث كان شابا أسمر طويل مفتول العضلات كبير الصدر قوي البنية و كنت دائما عندما أذهب إلى منزل صديقتي أتشوق لرؤية جسده الرياضي و أبقى أتخيل زبه كيف يكون بما أنه لديه كل المميزات بأن يكون لديه زب طويل جدا و أتمنى نفسي بأن أتناك معه من ثقبة طيزي بما أني عذراء وكم تمنيت أيضا أن أهدي إليه كسي النقي و الضيق لينيكه بقوة و أفقد عذريتي فكلما كنت أستحم كنت أتخيل أخو صديقتي و أبقى أمام المرآة أشد بزازي اللذيذين و أداعب رأسهما الحمراوين و أملس على طيزي و أدخل إصبعي فيه ثم أتذوق طعمه و كنت دائما أزيل شعر كسي ليبقى لامعا و شهيا و منزلق بسهولة عبر خروج إفرازاته و لكي أتمكن من مداعبته بأصابعي حتى تأتيني نشوة الجنس
و أقول في داخلي متمنية أخو صديقتي”آه لو أرى زبك و أشده بيدي و ألحسه بلساني و أتناك معك من ثقبة طيزي
ذات يوم ذهبت كعادتي أطل على صديقتي فلاحظت أنه لا يوجد في البيت سوى أخاها الذي رحب بي و قال بأن أخته قد خرجت من الدار مع أمها ولن تأتيا إلا بعد ساعات ففرحت كثيرا و أخذت أدبر استغلال هذه الفرصة حينها زعمت بأني محتاجة لدخول الحمام فدخلت المنزل و أقفل الباب و طلب مني أن يحضر لي فنجان قهوة فوافقت مسرعة
و بعد لحظات قليلة جلست في غرفة الإستقبال أنتظر مجيئه بكامل اللهفة و جسمي الساخن لم يكف يعبث بمخييلتي و عندما أتى و جلس حذوي أخذت أتكلم معه بكلام معسول و بحركات مغرية ببزازي الكبيرين و بطيزي الذي إلتأم ببنطلوني الضيق حتى كاد أن ينفجر و فصله تفصيلا محكما فأظهر شقه و أوضح بين فخذي جوف مغر للغاية فأحسست بأنه أصبح يتلعثم في كلامه و زبه الطويل قد بان كالعمود تحت بنطلونه عندئذ قمت و اتجهت نحوه و جلست على زبه الكبير و بزازي تقابل وجهه و بقيت أضغط عليه من تحتي فهاج علي و تسارعت أنفاسه و شعل فتيل نار لهفته حينها قلت له في صوت خافت و لذيذ”هيا لنذهب و نصعد إلى غرفتك أريد أن أتناك من ثقبة طيزي بزبك الخشن و الطويل فانفجرت لهيب شرارته وتصبب وجهه عرقا وقبلني بحرقة حتى كاد يقتلع شفاهي ثم قفز من مكانه و مسك يدي وهم بي لكي نختلي في غرفته
و بسرعة نزع كل ملابسه ثم نزعت بدوري كل ملابسي و عندما رآني عارية زاد زبه وقوفا و زاد هيجانه ثم مسكني ووضعني على السرير مستلقية على ظهري و فتح لي ساقاي حتى انفرجت بالكامل ووضح أمامه كسي الوردي النقي من الشعر الصغير جدا و الذي لا يظهر منه سوى شق صغير جدا و الذي تفوح منه رائحة الصفاء و النظافة وبدأ يلحسه بلسانه كأنه يلحس مثلجات بلهفة و جنون ثم يمد يداه و يفتح كسي و يواصل مصه بقوة و يتذوق طعمه الشهي كثيرا فغبت بهذه اللحظة عن كل شيء و أصبحت أشعر بأنامل تتسارع في مجرى عروقي و أخذت أملس على بزازي و خصري و أقرض على شفتاي ثم قال لي”سأواصل لحس كسك إلى أن تأتيك النشوة القصوى فزاد كلامه نارا في هيجاني و أحسست أن إفرازات كسي قد هبطت إلى ثقبة طيزي و ما زادني لهيبا هو عندما أخذ يلعقها و يشربها بتلذذ كبير مرددا لي”ما أبهى لون كسك و ما أصغره و ما أحلى طعمه و ما أشهاه فآه لو لم تكن عربية الأصول عذراء لأدخلت زبي في كسك هذا الضيق جدا و أشعرتك بالجنس الرهيب حينها تعالت بالغرفة أصوت تأوهاتي الكبيرة لإحساسي العميق بالنشوة بل لم تزدن إلا هيجانا أكبر و أكبر عندها نهضت و طلبت منه الوقوف أمامي و أنا جالسة على طيزي في حافة السرير الناعم الذي أخذ يحك مع كسي و بدأت ألحس زبه الكبير و خاصة رأس زبه الخشن الذي لم يفارق فمي عند امتصاصه بقوة فتأوه كثيرا و قال لي”كم أنت مثيرة حقا ثم واصلت لعق زبه تارة و أخضه بيدي و أعصره فيخرج سائل إفرازاته فألحسها بسرعة و أبلعها تارة أخرى إلى أن شعرت أنه قد اكتفى مليا باللذة ثم وقفت أمامه و عانقته و بادلته القبل الحارقة ثم نزلت إلى صدره المثير أقبله بعد ذلك بطنه الضامرة و المفتولة فقد أعجبت بذلك كثيرا وسررت في نفس الوقت أخذ يمص لي بزازي مصا لا مثيل له إلى أن ذوبني و أشعرني برغبة جامحة بأن أتناك من ثقبة طيزي الضيقة جدا و التي تكاد أن تظهر حينها ابتعدت عليه و استلقيت على بطني فوق الفراش و بسرعة جلس فوق فخذي وراح يملس على ظهري المصقول و الناعم جدا بعد ذلك مسك طيزي بكلتى يديه و أشحطه و مشقه إلى أن بانت ثقبته ثم أخذ بإصبعه قليلا من لعابه و دسه فيه فبدأت أشعر بقرب اللذة و التي إزدادت شيئا فشيئا عندما قرب رأس زبه الخشن و حاول أن يدفعه فيه و إنزلق بلعاب فمه حتى دخل شطر زبه الطويل في ثقب طيزي الضيق جدا ورغم شعوري بالوجع و الألم و تواتر صوت تأوهاتي الحزينة”آي آي بهدوء أرجوك إنه مؤلم جدا” فقد كنت أتلذذ كثيرا
فلطالما كنت أنتظر هذه اللحظة
و بذلك طلبت منه بعد أن أخذ يدخل شطر زبه الكبير و يخرجه من طيزي الذي احمرت ثقبته و اتسعت قليلا بسبب النيك قلت له أن يكمل إدخال كامل زبه فأدخله و شرع يهز طيزي إلى الأمام و الأسفل و هام هو بدوره في شضايا اللذة الامحدودة فقد كانت تأوهاته كثيرة تعبر عن استمتاع مطلق عندئذ قلت له متعمدة لكي أزيد في هيامه” أرجوك قلت لك أدخله بالكامل و أقوى و أسرع” فإندفع يخض طيزي خضا لن أنساه إلى أن اتسعت ثقبة طيزي بالكامل فقد كان لذيذا جدا إلى أن تراجعت قواه و ارتخت عضلاته القوية و تسارعت تأوهاته و أخرج زبه الطويل المبتل من المني يعصره بيديه حتى يخرج ما تبقى
فأسرعت نحو ألحسه بلساني فقد كان ساخنا جدا جدا