حين رايت ماما ترضع الزب بقيت مصدوم من المنظر و لكن لم افضحها و ماما ليست قحبة او شرموطة و لكنها فعلت ذلك الامر مكرهة وانا رايتها مع ذلك المحامي جارنا الخبيث الذي استغل فقرنا و قضية دخول ابي السجن بتهمة اختلاس اموال من البريد كي يستفزها جنسيا . و ماما امراة جسناء و جميلة و بيضاء و جد ناعمة و المحامي جارنا متزوج وله ابناء كبار و لكنه لا يصبر على النيك و يحب تدليع زبه رغم انه يظهر دائما بصفة الرجل الملتزم و الجاد من خلال ملابسه الجميلة و طريقته في الكلام و لكن انا في ذلك اليوم سمعته يطرق على الابواب و لما فتحت اماي الباب لم اصدق حين سمعتها تقول تعال ادخل و لا ادري ان كانت لا تعلم بوجودي هناك ام انها كانت تعتقد اني نائم و كانت تريد معه جنس خفيف و سريع جدا
و عرفت ان هناك في الامر ان و تبعتهما الى المطبخ و قبل ان ارمي نظري هناك سمعت صوت سحاب البنطلون ينفتح ززززييييييييط و لما نظرت وجدت المحامي جارنا يخرج زبه و يا له من زب بحجم كبير جدا و راس احمر مدهش و كان منتصب و بدات ماما ترضع الزب و تلحس فيه واان اشعر بخيبة كبيرة منها و لكن المنظر ساخن جدا . و كانت ماما تلحس و هو يلعب بشعرها و تلعب له بخصيتيه بيدها و كان املحامي واقف مستمتع جدا امامها و هي تواصل اللحس و المص بقوة و حرارة كبيرة و انا اسمع منه اهات جميلة تعبر عن التلذذ اه اح اه اه ارضعي حياتي اه اهاه اه و هي تمص و تقول ممم مممم مممم و ماما ترضع الزب بقوة و بحرارة كبيرة و تلحسه حتى الخصيتين
و انتصب زبي على احلى منظر جنسي و كنت اعتقد انه سينيكها من كسها و لكن لم يفعل بل تركها تمص و ترضع فقط و كان هو متكئ على الطاولة و رجليه مفتوحتين قليلا و ماما ترضع و تلحس له و زبه اصبح اكثر و كان زبه يلمع من لعاب ماما عليه و المحامي كانت جبهته تعرق من شدة المحنة و الشهوة . و احيانا كانت ماما ترضع الزب و احيانا اخرى كانت تمسكه و تستمني له حيث تملاه باللعاب و تصبح تستمني و هو يلهث اه اه اه اه اه و هي تسارع من تحريك يدها حول الزب ثم تعود للمص بقوة و تدخل زب المحامي الضخم في فمها كي ترضعه و تلحس فيه بحرارة و هو يئن و يعتصر بقوة من حلاوة المص الذي كانت ماما تمنحه اياه و انا وجدت نفسي استمني على ذلك المنظر و اريد ان اقذف حليبي
و ازداد تهجي الى درجة القذف حين رايت املحامي يعصر زبه و منيه في وجه ماما و هي تفتح له فمها و شفتيها حتى يقذف منيه في فمها و انا مندهش و كان ماما بطلة من ابطال افلام البورنو و كانت تبدو ساخنة جدا في تلك اللحظات و حتى الزب كان جميل و هو يقذف . و كان يعتصر بحرارة كبيرة حين كان زبه يقذف المني و يصرخ اه اح اه اه اه اه و ماما كانت تذوب معه و انا ايضا كنت اقذف حليب زبي في اسخن استمناء و ارى ماما ترضع الزب بحرارة كبيرة و تعطي المحامي اجمل لذة جنسية و احلى متعة بفمها الدميل و شهوتها الساخنة و خبرتها التي لم اكن ادرك حمها في المص و الرضع
اجمل تصوير خفي لفتاة تصور امها و هي مع جارها ترضع له زبه و ينيكها و الام كانت حامية جدا و اعجبها الزب الكبير و لذته في فمها و ظلت تلعق و تمص حتى اخرجت حليب الزب على لسانها في اسخن نيك عربي و اقوى خيانة زوجية بين الجيران و تصوير خفي حقيقي
ادخل شاهد الفيديو حصريا و مجانا