مدمن سكس مصري محارم نار مع أخت مراتي المطلقة التعبانة أوي الجزء الثاني

فاجأتني وفاء بسؤالها و قلبي وقع في رجليا مالخجل! من فكرة أنها عرفت أني فتحت أختها دلال اللي كانت خطيبتي ولسة كاتب كتابي عليها! يا ترى دلال قالت لأختها وفاء! قلت و أنا بأتماسك و الروب المفتوح كان انحسر زيادة عن ساقها فبان فخدها البض المليان زي ورك ألهام شاهين: لأ… واعرف منين… خير يا ست وفاء… فابتسمت وغمزت غمزة خفيفة و همست: يعني انت مش عارف! دلال قالتلي… معرفتش ارد! أخت مراتي المطلقة وفاء عرفت بكل حاجة! يظهر انها جرجرت بخبرتها دلال و التانية حكتلها!! كانت دي بدايت في ان أتجرجر في دوامة سكس مصري محارم مع أخت مراتي المطلقة التعبانة! ]وة تعبانة و من حقها تتعب. بقالها سنة مفيش حد عاشرها! وهي عشان من عيلة محافظة مينفعش تلعب بديلها برا البيت!

نطت أخت مراتي المطلقة و انا مكسوف غرقان في خجلي و جات قعدت على نفس الكنبة اللي انا عليها! قربت من ودني وهمست: لازم تعرف اني بحب دلال وبخاف عليها… و هي مبتخبيش عني حاجة… كانت انفاسها بتثيرني و لحم وركها لاصق لحم فخذي و خصلات شعرها الناعم داعبت وشي! قلت و أنا باصص قدامي بصوت مرتعش: أنا بحب دلال… بحبها أوي…. ضحكت أخت مراتي المطلقة التعبانة وفاء وبالغت كمان بميل صدرها ناحيتي وهمست: و احنا كمان بنحبوك ….. قصدي هي  بتحبك أوي… وبعدت عني وقالت بلهجة جادة: بس بردة مينفعش اللي أنت عملته ده! تلعثمت و كاني في تحقيق ويظهر أن شخصية وفاء قوية اوي زي ما دلال حكت ليا فقلت معترضا بنبرة متضايقة: عملت أيه! بعدت كمان عني شوية و عضت على شفتها و مالت ناحيتي بتهمس: قالتلي انك… انك فتحتها… المفاجأة وجرأة أخت مراتي خلت الكلام م عاوز يطلع من حلقي و ريقي جف! كان لازم أدافع عن نفسي فقلت بصوت مرعش محرج: دلال…. دلال كاتب كتابي عليها….ابتسمت أخت مراتي و قربت مني جامد فحسيت أنها بتتحرش بيا و زنقتني في آخر الكنبة وقالت بنبرة حنان: بس ياحبيبي أنتو لسة مدخلتوش رسمي…عموماّ أنا  مقدرة  طيش الشباب… متكسفش كده… قلبي رجع مكانه و خففت من كسوفي بكلامها. وبعدد  كده قالت بصوت جاف رسمي: بس كمان اللي جنني أنكوا رحتوا مكان بعيد…شاليهات  الحمام….مكنتوش قلقانين؟! فين الشالهيات دي! بصتلها و برقت و مردتش فابتسمت وراحت مكانها الأولاني وقالت: عاوزة أعرف الشاليهات  دي فين! حسيت ان وفاء أخت مراتي المطلقة تعبانة  أوي فشخ و عايزة تتناك! بس ينفع سكس مصري محارم مع أخت مراتي المطلقة  اللي لسة كاتب كتابي عليها مكملتش شهر!

بصيت لأخت مراتي المطلقة التعبانة وهي بتبتسم بشبق و فص عيونها الرايقة  يقول كدة. همست و أنا مش مصدق: بجد!! اترسمت على شفايفها المقلبة التخينة الشهية الحمرة زي الورد و بصتلي بصة فيها معاني كتير أوي وقالت: آه بجد… خدني وريني الشاليهات دي! الدهشة جمدت الكلام على لساني و زبري وقف جامد! لاحظت أخت مراتي كدة فضحكت ضحكة رقيعة وهمست :بس دلال متعرفش… أنا و أنت بس! درات بدماغي الشكوك وابتديت استريب في سلوكها فسألتها بفضول كبير: – عايزه تروحي هناك ليه! رمتني أخت مراتي المطلقة التعبانة ببصة استغراب كأنها بتقول: أنت عبيط.. أنت لسة مش عارف برده! قالتلي: بس أما نشوفوا الأول… الصارحة مكنش يخطر في بالي أني أكون مدمن سكس مصري محارم مع أخت مراتي المطلقة وفاء أبداً ولا خططت ليه. قامت وفاء و ضمت روبها على جسمها الملفوف السخن و كانها نسيت أنها تعرض عليا: آه.. معلش ..تشرب أيه… الكلام أخدنا.. وأديتين ضهرها فيعني رشقت في طيزها الرجراجة الهزازة و حز الكيلوت الأحمر شبه قميص نومها باين من الروب الرقيق. جسمها البض اثار شهوتي أوي! أنها عايزة تروح معايا الشاليهات و لوحدنا ده أثرني و وخلاني اتخيلها في حضني! و أنا انيكها زي ما نيكت أختها دلال البكر و فتحتها! رجعت وفاء بسرعة وفي أيدها صنية عصير الفراولة اللي بحبها و مالت ببزازها على وشي فأنفاسي عليت و حسيت وداني سخنت و نص بزازها ادلت من الستيان المفتوح!! قعدت قدامي تاني وحطت رجل عالتانية و استمتعت بالنظر إلى أشههى سيقان واحدة ست مصرية!بالغت أخت مراتي المطلقة في إثارتي فشحت الروب من فوق و من تحت! بقيت أخد نفسي بالعافية! كانت أخت مراتي هايجة و عشان كدة سميتها  المطلقة التعبانة  أوي! قمت استأذن عشان أمش من قدام الفتنة دي فقالتلي بنبرة جادة كأنها ليها دلالة العشيقة على عشيقها: وليه بدري كده… مكنتش عارف اتكلم و انا كلي شهوة وزبري شادد بخبيه: معلش… أصلي…أصلي… ابتسمت وفاء أخت مراتي المطلقة التعبانة أوي و سألت  سوؤال خبيث وهي اعلم بالإجابة  : أصل أيه…. مالك يا مراد…و عينيها نزلت من عيني بطول جسمي لحد ما وسعت و بحلقت على منطقة زبري اللي شادد أوي!…. يتبع….