مفاجأة نيك ، بدون سابق إنذار ، بين فتاة عربية شقراء جميلة و شاب رياضي أسمر. تبدا الاحداث حينما كان هذا الشاب يتسوق في بعض المراكز الغذائية الكبرى..كان جسده المفتول ينطق قوة و ثقة ، حتى إذا مرت بجانبه فتاة أو حتى إذا نظرت إحداهن من مكان بعيد بقيت ترمق إليه باستمرار. و كان هذا الشاب الوسيم الأسمر يسكن في إحدى الشقق التي وفرتها إياه الهيئة المديرة للاعبين..في وسط المدينة الجميلة التي لا تنام ابدا..بالعودة إلى مجريات الأحداث ، حينما انتهى الشاب من التسوق و ركب الأسونسير كي يرحل , ركبت في نفس الأسونسير فتاة , و ما أحلاها من فتاة , بل لربما بالنسبة لهذا الشاب بمثابة الجمال الأجمل. فهي كلها تبدو كما يشتهي أن تكون الفتاة.. ساقين ضعيفين , خصر ضعيف , طيز متوسط الحجم , مكبوس , البزاز مملوء , البطن ضامر , الوجه جميل أبيض البشرة , مشوه بالحمرة , الشعر بني اللون , العينان عسليتان , اليدين صغيرتين.. بين فخذيها فراغ يجعل كسها مبرز جدا.. خصوصا في هذه اللحظة.. فالبنطلون الدجين الضيق أبرز كسها بشدة حتى كاد يعصره عصرا.. هام الشاب في هذه الفتاة الواقفة أمامه.. و رائحة العطر تزيده هياما أكثر , أما الفتاة فقد أخذت تقول في نفسها ” ما أروع جسم هذا الشاب” ” كم هو جذاب” و حينما انفتح باب الأسونسير اندفعت الفتاة نحو الخروج و كانها ارتبكت بشدة.. فهمس إليها الشاب من خلفها وهو يمشي قائلا “هااي , أيتها الفتاة” استدارت الفتاة له و نظرات عينيها تكشف له سقوطها في الإعجاب و لم تستطع حتى أن تسأل عن حاجته فابتسم لها ثم مد لها محفظة صغيرة و قال لها ” لقد اوقعتي هذه المحفظة عند خروجك الأسونسير” فتناولت الفتاة من يده المحفظة و قالت له “آه شكرا لك.. أشكرك جدا” فقال ” لا شكرعلى واجب” و حينما تحرك جسم الشاب هتفت إليه الفتاة قائلة ” في الحقيقة..” استدار الشاب و نظر شفتيها المرتعشتين ” في الحقيقة.. لقد كان في الحقيبة مبلغ مالي كبير , لا ادري ما كان شعوري لو لم تكن بين يديك..” فابتسم وقال “نعم نعم..مجددا لا شكر على واجب.” فأسرعت بالقول ” لا أدري بماذا سأكافؤك..” قال الشاب ” لا أري بد من ذلك.. يعني” قاطعته قائلة ” لا لا أرجو أن تقبل مني دعوتي للخروج لشرب قهوة على الأقل” فلم يتردد الشاب في القبول , ملّ عليها رقم هاتفه ثم انصرف كل منهما
في اليوم الموالي , على الساعة السابعة صباحا.. رنّ هاتف الشاب الأسمر , تفاجأ بالرقم المجهول.. لكنه أجاب على الخط , صوت أنثوي رقيق نشّط و حرّك جسمه “صباح الخير” فأجاب الشاب “صباح الخير” أسرعت الفتاة بالقول ” أنا الفتاة التي..” فقال “نعم نعم عرفتك” فقالت ” أرجو أني لم..” فقال “لا لا أبدا” قالت” لا أدري ما الذي جعلني أتصل بك الآن.. لكن فقط أردت أن أقول أني ذاهبة إلى الجامعة..” فقال لها ” نعم بالتأكيد” فقالت ” هل يمكنني أن أراك الآن قبل ذهابي إل الجامعة؟” فقال ” الآن؟.. أين؟” فقالت ” لا عليك سآتيك أنا.. فقط قل لي أين تسكن..” دلّ الشاب الفتاة عن مكان سكنه.. و ما هي دقائق حتى رنّ هاتف الشاب مرة أخرى ” لقد وصلت.. أنا الآن أمام العمارة” فقال لها الشاب ” حسنا.. سأنزل.. بعد..” ثم أضاف ” ألديك مانع إن صعدت؟ خير لك من الإنتظار..” سرّ وجه الفتاة ولم تكن من المعارضين.. في أروع أحداث مفاجأة نيك حارة
قفز الشاب من سريره الساخن , و هو في قمصان داخلي و سليب شورت و ماهي إلا لحظات حتى أن طرق باب الشقة فأسرع بفتح الباب ثم توارى خلف الباب و قال “عذرا و لكني لست في لباس..” فقالت الفتاة ” لا عليك”و هي تضحك إلا أن الشاب سرعان ما اتجه نحو غرفته تاركا الباب مفتوح و الفتاة قد دخلت من بعده و أغلقته , دخلت الفتاة و حينما سمعت الشاب أنه يتواجد في الغرفة المقابلة لها , أسرعت نحوها و دخلت فوجدت الشاب عاري الصدر و مغطى بلحاف يغطي أسفل جسمه..نظرت إليه الفتاة وقد أحست بثوران كبير..تقدمت نحوه ببطىء شديد ثم أخذت تلمس صدره بيدها الرقيقة فأحس الشاب بالهيجان فجذبها بيديه من خصرها حتى ألتصق كسها بزبه و صدره ببزازها و ناولها القبلات الساخنة..حتى تقطعت شفتي كل منهما..بحركة سريعة من الفتاة أزاحت بيدها المنشفة من على جسم الشاب فتدلى زبه الكبير و الخشن ثم أسرعت تمسكه و هما في نفس الوقت لازالا يتبادلان القبل..قالت له “كم هو كبير..أنا أشتهيه بشدة” و ما إن سمع الشاب ما قالته الفتاة خصوصا و أن يدها كانت تضغط على زبه ضغطا..حتى شعر بالهيجان أكثر و أكثر. شرع الشاب يقبل رقبة الفتاة بسرعة ولهفة و يديه تسبح في كامل جسمها تتملس عليه فقالت الفتاة “آآه أنت تقتلني” و لكم الجزء الثاني من مفاجأة نيك حار يتبع