مرحبا ساحكي لكم كيف ناكني ابن عمي من طيزي و حدثت القصة في عرس اختي الكببرى و ليلتها كان الجميع مشغولا بالغناء و الرقص في ذلك الصيف الحار و وقتها ناداني ابن عمي مراد و طلب مني ان اتبعه حتى يريني امرا مهما يعجبني و وقتها كنت مراهقة في الثامنة عشر من عمري و لم اكن اعرف الكثير عن امور الجنس و السكس . تبعته و انا لا ادري نواياه رغم انه كان كثيرا ما يبدي اعجابا و يعبر لي عن حبه لي بطريقة عادية و لما وصلنا الى الغرفة اغلق الباب من خلفه و فجاة اصبح مثل الوحش الى درجة انه اخافني و بدون اي مقدمات قال لي اريد ن انيكك و وضع يده على زبه و رايت منطقة زبه جد منتفخة و عبثا حاولت اقناعه بخطورة تفكيره لكنه لم يستمع الي و كان هائجا جدا ثم اقترب مني و حاولت صده لكنه صفعني و قال اذا لم انيكك اليوم فاني سانتحر او اقتلك و كانت يداه ترتجفان ثم اخبرته ان ساقبل بالامر لكن بشرط و اخبرته ان ينيكني دون ان يعريني او ينزع ثيابي و هنا ضمني بقوة و قال لا تخافي عزيزتي لن افض بكارتك و سانيكك من طيزك دون ان تشعري بالام و بالفعل ناكني ابن عمي من طيزي دون حتى ان يتركني اجيبه
بسرعة رفع فستاني بعدما اسندني الى الحائط و كان يعاملني بعنف لكني كنت اتفهم الامر لان الشهوة اذهبت عقله صار مثل السكران و اخرج زبه الذي لم اره لكنه كان يبدو انه كبيرا و شديد الطول . و وضع زبه بين اردافي على الفتحة و كان زالب ناعما جدا و حارا حتى انني اصبت بقشعريرة لان طيزي كانت تلامس الزب لاول مرة في حياتي و راح مراد يقبلني من رقبتي و يهيجني حتى تجاوبت معه و صرت مستمتعة جدا بعدما كنت خائفة ثم بدا يدفع زبه نحو الفتحة بكل قوة و هو يمسكني من صدري و يهمس في اذني بعبارات ساخنة جدا و يعود مرة اخرى الى تقبيلي و يتغزل بي و انا اذوب تدريجيا و مستمتعة و صرت سعيدة جدا بان مراد ناكني لما تذوقت النيك . و احسست ان الزب بدا يخترقني و ان فتحتي تتمدد و تنفتح حتى ادخل الراس و كان حارا جدا وساخنا لكنه اخرج زبه مرة اخرى و سمعته يبزق و اعاد ادخال زبه و هذه المرة كان زبه يدخل بطريقة اسهل و اسرع في نيكة ساخنة جميلة جدا
و ظل مراد يحاول بزبه اختراق طيزي حتى نجح في المهمة بطريقة جميلة جدا اقد احسست انه طعنني بزبه في احشائي لكن الطعنة لم تكن مميتة او مؤلمة بل كانت لذيذة جدا باستثناء بعض الالم الخفيف و احسست ان زبه ذاب في احشائي و كان يدخله و يخرجه بسرعة كبيرة و انفاسه حارة جدا في اذني حيث ناكني بطريقة محترفة جدا و من شدة سخونته و شهوته ادخل يده تحت الستيان و بدا يلمس حلمات صدري التي انتصبت دون ارادة مني و كان يضغط و يشعرني بمتعة جميلة جدا و كدت اطلب منه ان يدخل زبه في كسي من كثرة اللذة لكني تشجعت و تمالكت شهوتي و تركته يكمل النيكة من الطيز . و حين اتت شهوته اوقفني وحاول رفعي فوق زبه لكنه لم يستطع لانه كان نحيفا و انا بدينة نوعا ما و وزني اكثر من وزنه لكني احسست ان زبه قد وصل الى معدتيثم صرخ مراد اه اه احح و سحب زبه بسرعة و وضعه فوق فردة طيزي و بدا ينثر حليبه على فلقتي و كنت اشعر بحليبه الحار ينسكب فوق طيزي و انا في قمة متعتي و نشوتي حين ناكني ابن عمي مراد من الطيز بتلك الروعة و الحلاوة التي لا تنسى
و اكثر ما اعجبني هو اني حين حاولت لبس ثيابي و الخروج امسكني مراد و اخبرني انه يريد ان ينيكني مرة اخرى و بدا يقبلني حتى ان زبه لم يرتخي و ظل منتصبا و طلب مني ان ارضع له مرة اخرى لكن حين كنت ارضع كنت خائفة و هو لم يقذف و لذلك طلبت منه ان نتوقف و ضربت له موعدا اخر كي ينيكني مثلما ناكني في تلك المرة من الطيز و جعلني اتلذذ بطعم الزب الممتع لاول مرة في حياتي . و بالفعل التقينا مرة اخرى و مارسنا الجنس بطريقة ساخنة و قد ناكني باوضاع مثيرة جدا ساحكي لكم عنها في القصة القادمة و اتمنى ان القى ردود جميلة و قوية و اراء ساخنة حول قصتي و كيف اتنكت من الطيز مع ابن عمي في العرس
اسخن رقص افراح مصري مع رقاصة قنبلة بزازها كبيرة و عارية و ترتدي كيلوت خفيف جدا و تحرك كل لحمها بطريقة مهيجة و مثيرة و من شدة سخونتها كانت تحك كسها و هي ترقص و مولعة نار
شاهد الفيديو مجانا و حصريا