نيك عربي جماعي يبدأ قصته عندما كنت خارج البيت أدرس في المعهد و كان وقت إنتهاء دراستي سينتهي بعد ساعة واحدة في حدود وقت الظهيرة. و حينما حان وقت الرجوع إلى البيت و الإرتياح من من ساعات الدراسة المرهقة و أخذ حمام دش خفيف يزيل الإرهاق و حرارة الجو الساخن و غداء متوازن ينشط. وصلت البيت..فتحت الباب..كنت أعرف أن والداي بالعمل و لا يأتيان إلى وقت ماقبل الغروب بقليل.فصعدت إلى غرفتي بخطوات هادئة تاعبة.. فجأة سمعت صوت آت من غرفة أختي و التي لا تبعد من غرفتي إلا ستة أمتار..و بدا لي الصوت حينما أخذت أتعمق فيه أنه صوت تأوه لذيذ أو من يشعر بألم أو نشوة..فحسبت أن الصوت آت من مشهد مثير في التلفاز الذي بغرفة أختي أو صوت راديو..فإتجهت نحو غرفة أختي دون أن أخطر على بالي أن يكون الصوت هو صادر من أختي أو حتى التخمين في وجودها أصلا لأني أعلم أنها تدرس بهذا الوقت..ففتحت الباب و دخلت مندفعا فذهلت ما رأت عيناي.. وجدت أختي و صديقتها عاريتين فوق الفراش تماما..إذ كان الصوت الصادر هو صوت صديقة أختي المستلقية على ظهرها و المفرجة ساقيها بشدة و بين فخذيها أختي تدخل و تخرج إصبعها في كسها و تلحس بظرها في نفس الوقت..ففزعتا و قفزتا من فوق السرير في خجل كبير و غطتا نفسيهما بسرعة كبيرة دون أن يرمقا إلى عيناي أما أنا فلم أستطع أن ألفظ بكلمة فكل ما فعلت أني استدرجت و خرجت في هدوء مقفلا الباب ورائي..ذهبت إلى غرفتي و أخذت أجهز لنفسي ملابس التي سألبسها بعد الدش قد ثم دخلت بيت الدش و نزعت كل ملابسي و وقفت تحت المياه الباردة وهي تنهمر على جسدي الساخن و هام بي ذهني إلى ما رأيته منذ لحظات..فتصور لي كس صديقة أختي الضيق و الناعم و الأحمر و النقي من الشعر و الصغير جدا..فإنتصب زبي و أحسست بلهفة تقودني إلى النيك و أن أمنح بفرصة نيك صديقة أختي الشهية جدا و الفاتنة جدا..فهي كبيرة الطيز ، بزازها عارم و فخذيها ممتلئين..و خصوصا أنها ليست عذراء عندما رأيت إصبع أختي الصغير يدخل و يخرج في كسها.. خرجت من الدش بمنشفة تغطي زبي المنتصب فصادف بذلك خروج صديقة أختي من الغرفة و هي في تشيرت قصير دون أن تلبس تحته القستان مما أظهر شق بزازها العارم و في شورت قصير بين فخذيها الناصيين البياض..فإلتقت عيناي بعيناها..فنظرت إليها في لين و شهوة و نظرت لي في خجل.و بقيت مترددا بين أن أتجرء و أطلب منها أن أنيكها أو لا..فخطر لي أن أستدرجها في الكلام ، فقلت لها “أرجو ألا أكون قد قطعت لك نشوتك الحارقة” فلم تجب و أرخت برأسها إلى الأسفل في خجل فصادف رؤيتها زبي المنتصب من تحت المنشفة..فمسكتها من خصرها و جذبتها نحوي ثم رفعت لها رأسها و أعطيتها قبلة ساخنة ذوبت فيها نشوتها فلم تمانع بل بادلتني قبل إضافية تذوقت فيها لعابها اللذيذ..فعرضت عليها أن تدخل إلى غرفتي و نواصل القبلات في الداخل..فوافقت..دخلنا الغرفة و بسرعة فتحت المنشفة فنظرت إلى زبي الطويل بفرحة كبيرة و بلهفة نيك ساخنة فإلتصقت بجسدي العاري تتملس على عضلات صدري المفتولة بيد و تداعب زبي بيدها الأخرى و تبادلني القبل بشفتيها الملساء و تناولني لسانها الرقيق داخل فمي..في نفس الوقت أدخلت يداي من تحت الشورت و أخذت أشد بقوة طيزها المملوء و أداعب ثقبه بإصبعي و أحاول أن أصل لكسها الناعم المبتل بالإفرازات..فتوقفت عن تقبيلي ثم نظرت إلي في استسلام لذيذ كأنها تسلم لي جسدها لأفعل به ما أريد..حينئذ توجهت بها فوق السرير و جعلتها تستلقي على ظهرها و رحت أنزع لها الشورت..فبان كسها الصغير الأحمر ، فهي لم تكن لابسة السترينغ..فقامت بدورها بنزع التشيرت فظهر بزازها الضخم أمامي.. و بلهفة و هيجان كبير صعدت فوقها ففتحت رجليها بنفسها ذات اليمين و الشمال ثم مسكت زبي و وضعته على مرمى ثقب كسها و ارتميت بصدري على بزازها و ضغط بزبي و جسدي بهدوء إلى الأمام فإنزلق شطر زبي في جوف كسها الضيق فشعرت بلذة قوية جدا و تأوهت بنبرة خفيفة و قبلت بشفتي رقبتها الملساء..فتوجعت هي بدورها و تأوهت.ثم أخرجته حد الرأس و كررت إدخاله مجددا بسلاسة فإنزلق زبي بالكامل فقالت في نبرة لذيذة و عالية”آهههه..آه..” فخشيت أن تسمع ذلك أختي فقلت لها مسرعا “أخفضي صوتك..كي لا تسمعنا..” فقالت لي في نبرة تغمرها الجنون و اللهفة الساخنة بعدما مسكتني بيديها من خصري تحاول جذبي نحوها “تابع..تابع..لا عليك منها..” فزادتني هيجانا أكبر و شرعت أدخل زبي و أخرجه بسرعة و جسمينا يهتز نحو الأمام و الأسفل بقوة و ظللت أنيكها لبضع دقائق..في نيك عربي جماعي لذيذ ثم فشعرت بنشوة لا مثيل لها دون أن تتوقف عن الصراخ اللذيذ المتكرر “آه..آه..آه..آه” فأحسست بحرارة النيك و بتدفق المني إلى رأس زبي فأخرجته بسرعة و مسكته بيدي بعد أن قمت على ركبتي بين فخذيها و قذفت المني على بطنها و بظرها في تأوه كبير.. كبير جدا في نيك عربي جماعي رائع