كانت نيكه حامية جدا و سكس ساخن ملتهب بين الفت وفارس حيث مارس الاثنان الجنس بكل قوة و غرس زبه في كسها و علمها معنى النيك الحقيقي و اصول ممارسة الجنس و مباشرة أخذت ألفت تداعب أير فارس بيديها ، وتذكرت كيف كان زوجها يضربها ليغصبها على مص أيره الكريه الذي تتصاعد منه رائحة مقرفة كانت تفوح من جسده وناتجة عن معاقرة الخمر ، كانت تكره ذلك ، ولكن لا شك أن الرجل يحس بلذة كبيرة حين تمص المرأة أيره ، واذا كانت فعلت ذلك تحت الضرب ليلتذ زوجها الكريه ، فلماذا لا تفعل ذلك لتسعد هذا الرجل الرائع الذي لم يفعل إلا ما يسعدها . انحنت ألفت فوق أير فارس المنتصب من شهوته لها في نيكه حامية واقتربت منه بشفتيها لتلتصقا برأسه الكروي المنتفخ ، كانت تفوح من جسم فارس النظيف ومن أيره رائحة عطرية ، فعرفت أنه خطط لهذا الأمر مسبقاً ، وأحس فارس بجسده يهتز لذة حين شعر بألفت تفتح شفتيها لينساب رأس أيره المستدير بينهما وراحت تمتصه ببطء ونعومة وتحرك لسانها فوقه ، قبل أن تقوم بمصه بشراهة وتجعله يدخل ويخرج في فمها . على عكس ما كانت تحس به من قرف وكراهية عندما كان زوجها يجبرها وأحياناً بالضرب على مص أيره رغماً عنها ، فلقد وجدت ألفت لذة كبيرة في مص أير فارس ، ولاحظت أن شهوتها قد اشتعلت بقوة من إحساسها بأيره داخل فمها ومن متعتها في مصه ، فغمرت جسده ووضعت يديها خلف طيزه وجذبته نحوها لتتمكن من ابتلاع أيره قدر استطاعتها ، فيما راح فارس يتحرك وكأنه ينيك ألفت من فمها في احلى نيكه حامية وهو يحضن رأسها بين يديه ممسكاً بخصلات شعرها بين أصابعه . وتذكر فارس ، وهو يرى ألفت تمص أيره ، آخر مرة له مع بياتريس يوم استعملت معه تقنية ” البلعوم السحيق ” وتمنى لو كانت ألفت بنفس خبرتها في مجال المص ، ولكن كان واضحاً أنها ليست كذلك ، فهي رغم محاولتها الجادة لم تتجاوز في مصها أيره أكثر من ثلثي حجمه ، وهو لن يطلب منها أكثر في أول مرة ، سيترك الأمور للظروف والأيام التي ستجمعهما لاحقاً . كان فارس يفكر بتلك الأمور وهو يسحب بيديه كيلوتها الأحمر ويعريها تماماً ثم يداعب كسها الذي أثار إعجابه لشدة نعومته ولونه المرمري المنسجم مع لون بشرتها الناعمة الرائعة ، وأعجبه الشبه بين كسها وكس بياتريس ، خصوصاً في حجم شفاههما الغليظة ، وأحس برغبة في التهام كسها ولحسه .
– ” ألفت تعالي فوقي بالمقلوب ” .
– ” إزاي يعني ؟؟ ”
– ” عاوز ألحس كسك وانتي بتمصي زبي ، تعرفي تعملي الوضع ده ؟ ”
– ” لو ما بعرفش انت تقولي ازاي “.
كانت ألفت تعلم ما طلبه فارس ، إلا أنها لم تكن تتوقعه ، فخلال فترة زواجها لم يحصل أبداً أن لحس زوجها كسها مع أنه كان يجبرها دائماً على مص أيره اثناء الجماع في نيكه حامية ، ورغم أنه كان يجعلها تشاهد معه أفلاماً إباحية فيها الكثير من مشاهد لحس الكس ، وكان يجبرها عادة على فعل ما تفعله النساء في تلك الأفلام ، إلا أنه لم يحصل أن لحس كسها ، حتى ظنت أن ذلك لا يحصل إلى في الأفلام فقط .
انحنت ألفت على يديها وركبتيها فوق فارس بالمقلوب كما كانت ترى في الأفلام الإباحية ، بحيث أصبح وجهه بين فخذيها وتحت كسها تماماً ، وأمسكت بأيره وأخذت تمصه من جديد ، ولكنها رفعـت رأسها فجأة وهي تتنهد بشدة ، فلقد كان ما أحست به غير عادي ، إنه لسان فارس يدخل بقوة ونعومة بين شفتي كسها ليتحرك جيئة وذهاباً في نيكه حامية ويلهبه بأحاسيس هائلة من اللذة ، ثم ينتقل إلى بظرها الوردي المنتصب ليلحسه . لم يهتم فارس لكون ألفت قد توقفت عن مص أيره ، فهو لاحظ ردة فعلها وعرف أنها تعيش شعوراً جديداً بالنسبة لها ، وأراد أن يزيد من شعورها الرائع هذا فأطبق بفمه على شفتي كسها مصاً ولحساً ثم راح يداعب بظرها بلسانه وهي ترتجف بشدة تصدر أصواتاً أشبه بمواء القطط ، ثم ألقت برأسها فوق بطن فارس عندما وصلت أحاسيسها إلى حالة جعلتها تكاد تغيب عن الوعي في نيكه حامية عندما أخذ فارس بظرها بين شفتيه وراح يمتصه ويضغط عليه بلسانه في نفس الوقت ، فيما كان أحد أصابعه يداعب فتحة طيزها الحمراء ليزيد من لذتها وإثارتها .
– ” كسك حلو قوي يا ألفت ، وكل واقف … انتي يظهر حبيتيني زي ما حبيتك ” – ” حبيبي ، كسي وجسمي كله ملكك .. أنا خدامتك اللي تحت رجليك .. اتمتع بيا زي ما انت عاوز ” قالت ذلك وكأنها استفاقت من الحالة التي كانت فيها ، فأمسكت بأير فارس من جديد وعادت تمصه ، وهذه المرة بتلذذ وشهوة أكثر في نيكه حامية جدا وكأنها تحاول أن تعطيه لذة مماثلة لتلك التي جعلها تشعر بها عندما لحس كسها ، وهو ما ساعدها على أن تجعل أيره يدخل في فمها هذه المرة حتى آخره وشعر فارس برأس أيره يحتك بعمق حلق ألفت التي أخذ اللعاب يسيل من فمها المطبق على ذلك الأير المنتصب ، فيما كانت تحرك طيزها إلى الأمام والوراء بتناغم مع حركات لسان فارس على كسها ولحسه شفاهه الناعة ومصمصته لبظرها المنتصب ونقره بإصبعه على فتحة طيزها .
أحست الفت بفارس يزيحها من فوقه ، ثم جعلها تستلقي على ظهرها ونام فوقها ، وعلمت أنه يريد أن ينيكها نيكه حامية ، فباعدت بين فخذيها لتترك له المجال ليمسك بأيره ويفرك رأسه بين شفتي كسها المبللتين ثم يضغط به قليلاً نحو الأسفل عند فتحة كسها وأحست برأس أيره يفتح شفتي كسها ليدخل بينها ، وهو ممسك بها من كتفيها وشفتيه تتمرغان على رقبتها الشهية وجيدها المرمري وصولاً إلى صدرها . وأحست بلسانه يداعب حلمة نهدها الأيسر قليلاً قبل أن تطبق شفتيه عليها لتمصها ، ثم انتقل إلى الحلمة اليمنى ليعاملها بنفس الطريقة ، وزادت تنهداتها وأحست بفارس يدفع أيره ببطء ولكن بقوة ليدخل في كسها المبلل . – ” حلماتك لذيذة … أمممم أنتي طيبة وطعمة قوي .. كسك لذيذ وصدرك يهبل ” . استمر فارس في نيكه ألفت بالوضع العادي بضع دقائق وهو لا يتوقف عن تقبيلها وملامستها في كل أنحاء جسمها المشتعل بنار الشهوة ، ثم طلب منها تغيير لتصبح فوقه في نيكه حامية في وضع ركوب الحصان ، واستلقى على ظهره وكبت هي فوقه ممسكة بأيركه وفركته فوق شق كسها ثم هبطت فوقه بجسمها واحست به يخترقها بصلابة . جعلت الوضعية الجديدة ألفت تحس بإيلاج أعمق وكأن أير فارس يضغط على معدتها من الداخل ، لم يحصل أبداً أن أحست مع زوجها أن كسها ممتلئ إلى هذه الدرجة وكأنه يكاد ينفجر ، وأخذت تصعد تهبط فوق أير فارس وهي تسند يديها فوق صدره ، بينما كان يتسلى بمداعبة صدرها وملامسة جسمها والطبطبة على طيزها دون أن ينسى تمرير إصبعه فوق فتحة طيزها ، وهو الذي لاحظ كم أن ذلك يزيد من شهوة ألفت ولذتهافي احلى نيكه حامية و مولعة
. تزايدت سرعة حركة ألفت فوق أير فارس الذي أغمض عينيه مستسلماً لأحساسه بلذة نيكها وبضيق كسها الذي يعتصر أيره ، وعرف من حركتها أنها أصبحت قريبة من مجئ ظهرها ، فاحتضنها بذراعيه وجلس ، وقبل أن تعرف ما الذي يفعله ألقى بها إلى الخلف وأيره لا يزال في كسها ،في نيكه حامية و ساخنة جدا وأمسك برجليها ورفعهما إلى الأعلى ووضعهما فوق كتفيه ثم القى بثقله فوقها وأخذ يضرب كسها بأيره في نهزات قوية . كانت ركبتا ألفت ترتطمان بنهيدها وصدر فارس يضغط بصدره فوق فخذيها اللذين التصقا ببطنها فيما ساقيها عالقتان فوق كتفيه ، وشعرت بأيره وكأنه أصبح أضخم ، فهذا الوضع يضغط مهبل المرأة فيبصح أقل عمقاً وأقل اتساعاً ، ولكنه يزيد من احتكاك أيره ببظرها ، وهو ما جعلها في دقيقة واحدة تشهق وتتنهد ويختلج جسمها بعنف معلناً مجئ ظهرها ، في الوقت الذي تدفق نهر من الحليب الساخن من أير فارس في مهبلها في دفقات متتابعة بعد نيكه حامية جعلت عضلات كسها من الداخل تتقلص وتتمدد في تناغم مع رعشة اللذة الطويلة التي عاشتها . احتضنها فارس وهو على نفس الوضع وأخذ يقبل شفتيها وعنقها ، ومع أنها كانت تحس أنها تكاد تختنق وتتنفس بصعوبة ، إلا أنها أحبت بقاءه فوقها لبعض الوقت أيضاً . تناول فارس المناديل الورقية عن الكومودينة بجوار السرير ، وأخرج أيره من كس ألفت وأخذ يمسحه ، فيما بقيت ألفت مغمضة عينيها ومستلقية وكأنها تتابع الحلم الممتع الذي تعيشه ، فأخذ فارس محرمتين ومسح الحليب المنساب من كسهابعدما ناكها نيكه حامية جدا . – ” ألفت ، أنتي لذيذة قوي ، أتمنى تكوني اتبسطي مني ويكون كسك ارتاح ” – ” أنا اللي يهمني راحتك يا بيه ..