حقيقة لا أتذكر التاريخ بالضبط حينما بدأ كل ذلك. لكن شيء واحد متأكد منه أنه عندما بدأ كل ذلك كنت أكبر من كوني طفل وكنت طالب في الصف الثالث الثانوي لكن معرفتي كانت قليلة عن الجنس والرومانسية والمحارم. أعتادت زوجة أخي الأكبر أن تداعبني وتثيرني وتقبلني على خدي في بعض الأحيان. لكنني كنت كالمسيح ولم أشعر بأي شيء سيء أبداً. كان لدي أخ واحد وأنا كنت الأصغر وغير متزوج. وقد تزوج أخي منذ فترة في صيف عام 2007 إلى فتاة تشبه الأميرات وكان أسعد شاب في هذا الكون. إذا رأيتها ستلاحظ أن شعرها مجعد بلون أسود لامع. وهو ينساب في أمواج ليزين وجهها الأبيض الذي يلمع مثل اللؤلؤ. وكانت عيونها تحدها الرموش الطويلة وتلمع بلون أخضر زمردي كأنها تنير العالم. أنف مستقيمة وشفاه ممتلئة – يبدو أنها الصورة المثالية للكمال. إذا أبتسمت تنهد العالم من السعادة. إذا ضحكت ضحك العالم معها. وإذا بكت كل العالم سيود أن يواسيها. وكان أخ يعمل في إحدى شركات المقاولات الخاصة في دبي منذ يوليو 2008. وكان راتبه صغير جداً ليتحمل نفقات زوجته معه. لذلك بقى يعيش هناك على الذكرى السعيدة ويزورنا مرة كل عامين ونصف لشهر ليسترجع الذي مضى. وبالمناسبة بلغت زوجة أخي الأكبر عامها الثالث والعشرين في 22 ديسمبر ، وهي تصغر أخي بثلاثة أشهر وتكبرني بثلاث سنوات. ونحن حالياً شخصان في المنزل نهتم ببعضاً البعض. وفي شتاء 2009 بينما كنت أحضر لأمتحاناتي القادمة شاهدت أول فيلم بورنو في حياتي مع أًدقائي وأكتسبت بعض المعرفة عن سلوك البنات في الجنس وبدأت أمارس العادة السرية ثلاث مرات في اليوم. وأشتريت ونزلت العديد من الأفلام الأباحية خلال أسبوع. وبعد مشاهدة كل هذه الأفلام عرفت كلمة “إغراء” ومعناه بالضبط. ومع الوقت ربط بينها وبين زوجة أخي الأكبر. وبدأت أتسأل هل تحاول زوجة أخي الأكبر أن تغريني. كان هذا سؤال المليون. لكنني تحكت في نفسي لإن المتحانات كانت على الأبواب.
لكن حتى في هذه الأيام كان من الصعب علي أن أتحكم في نفسي وأركز في دراساتي بينما زوجة أخي الأكبر تقبلني على شفتي، وكان هذا أكثر من كافي لكي يثيرني لإنني لم أعد طفل صغير. لكن كان ما يزال هناك بعض الالتباس بين تصوري وغايتها. لم أكن أريد أن أخاطر بعلاقتي مع أخي من أجل سوء تفاهم. لذلك كنت بحاجة إلى خطة عمل مدروسة لأعرف ما وراء الستار. أنتهت الامتحانات وكانت الساعة العاشرة صباحاُ حيث وضعت خطتي وقررت أنه إذا كانت زوجة أخي الأكبر تحاول حقيقة أن تغويني فأنني سأضاجعها حتى الثمالة. وقبل أن أغادر غرفتي لتناول الأفطار، وفقت خطتي شغلت الحاسوب وجهزت قائمة التشغيل والتي تتكن من أغاني من الرومانسية إلى المثيرة وتركتها متوقفة. وبعد ذلك أرتديت بنطال بدون بوكسر وتي شيرت من فوق. وبعد أن تناولت أفطاري لم أر زوجة أخي الأكبر. ولم تخرج من غرفتها حتى الساعة الثانية عشر. ذهبت لأطمئن عليها عليها. وأنا أدخل غرفتها ناديت “نادية – أسمها – أنت كويسة؟” ولم يردني ردها لذلك دخلت ووجدتها في نوم عميق مستلقية على ظهرها. وكان نصف بزها ظاهر من قميص النوم وبدا في غاية النعومة حتى أنني كنت أريد أن أمسه. وكان الضوء الأحمر الخافت في غرفة نومها يزيد الجمال على وجهها اللامع.
تركتها وخرجت إلى غرفة الجلوس، وبعد ساعة خرجت زوجة أخي الأكبر وجلست على الأريكة المجاورة وكانت تبدو في منتهى الإثارة والسخونة. كانت بزازها حليبية مثل الليمونادة، وتعريجات جسمها واضحة كأنها مرسومة رسم. ومؤخرتها جذابة جداً وأي شخص سيتمنى أن يحتضنها بيديه. قلت لها: “أنتي حلوة أوي.” قالت لي: “وأيه الفايدة؟” وأضافت وهي تصب الماء من الزجاجة إلى الكوب: “ما فيش حد يهتم بيا.” انتهزت الفرصة وسألتها: “بمعنى؟” أجابتني بابتسامة مثيرة : “أخوك مش هنا وحتى ما خدنيش معاه، وأنا مش حلو كفاية عشان أثيرك.” أثرتها عشان تكون أكثر وضوحاً “وأخويا لو كان هنا، كان هيعمل ايه؟” قالت لي: “لو كان هنا، ما كانش هتبقى هيتعبني كده”. سألتها ببراءة: “هو ايه؟” قالت لي زوجة أخي الأكبر والشهوة تشتعل في عينيها: “ايه الفايدة من كل ده، ما حدش هيكفيني غير أخوك.” قلت لها: ” مش بس أخويا اللي ممكن يكيفك.” وهي تمص الجانب الأيمن من شفتها السفلية قالت نادية “مين كمان؟” بعد التوقف لبرهة من الزمن، قلت لها “فكك من الموضوع يلا نرقص.” وبما أنني كنت أشعر ببعض الخجل من أن أكون مباشر جداً وعلى الأرجح هي فهمت غرضي. لكنها وافقت. ووضعنا كل الطعام في الثلاجة وأنا أخذتها إلى غرفتي وشغلت قائمة التشغيل. ووضعت يدي المنى على وسطها. وهي وضعت يدها اليسرى على كتفي. ونحن ننظر في عيني بعضنا البعض مباشرة بدأنا نهز في ساقينا من دون أن نتابع الأغاني… يتبع