وقفنا سابقاً عند أحمد و قد أشتد قضيبه بين ردفي أم خطيبته المرأة اللعوب وقد التصقت به و استحلت ذلك وهي تنتظر الطريق أن يفرغ من الازدحام! لم يطق أحمد رغب خبرته كل ذلك الإغراء من حماته الجميلة فأكب منيه في بنطاله رغماً عنه وهو يستشعر الخجل! إلا أن حماته لم تستشعره بل تحركت بتحرك الطرق فتحرك هو خلفها كي يلحق برباب التي سبقتهما! لمحت نادية حماته بنطاله المبتل فتحرج أحمد حسيت بلذة غريبة و عجيبة محستش بيهها مع بنتها خطيبتي!! كان بين أن حماتي تتحرش بيا و ك و ارتبك قليلاً ولم ينظر في عينيها فنادته حماته : يلا يا أحمد…أتأخرنا…رمقها فشاهد ابتسامة مثيرة ارتسمت فوق شفتيها وعيناها تقولان: عارفة أنك جبتهم..!!! تحرج احمد كثيراً من حماته التي تحرشت به ومشت أمامه و طوفوا بالمعارض حتى إذا انتهوا أوصلهما إلى العمارة قالت نادية: متيجي يا أحمد..أحمد: شكراً يا طنط..كفاية كدا عشان شغل أخلصه….رباب: طيب تبقى سيب موبايلك في مكان فيه شبكة..مش زي المرة اللي فاتت أحمد باسماً: مظلوم والله..ضحكت حماته: طيب أنا بقا عاوزة أتفرج عالشقة …لحد دلوقتي مشفتهاش..أحمد خجلاً: حاضر ياطنط…تشرفيني في أي يوم… و ودعهما و انصرف و فكره مشغول باهتمام حماته الشديد و تحرشها به!
في طريقه لبيته و احمد يفكر في حماته أم خطيبته المرأة اللعوب و ما إذ كان أحست بقضيبه الراشق ما بين ردفيها الكبيرين؟! هل شعرت بمنيه الساخن؟! نعم شعرت و إلا ما كانت نظرته نظرة تشي بذلك و قد رأت مقدمة بنطلونه المبلولة! تغيرت نظرة أحمد لحماته من ذلك الموقف و أصبح ينظر إليها بكونها أمرأة ناضجة أنثى شهية و ليس على أنها أم زوجته المستقبلية. أحب أحمد أن يفاجأ رباب بهدية عيد ميلادها و قد أتمت التاسعة و العشرين فطرق باب شقتها من غير ميعاد مسبق! لم تكن رباب تعمل تلك الأيام و حسب أحمد تواجدها في البيت ففتحت له حماته نادية و تبسمت له و يبدو أنها تفاجأت فارتبك أحمد و خاصة و أن حماته كانت بقميص نوم شبه عاري بفتلة مشدودة فوق كتفيها الرقيقين و قد أبدى نصف بزازها الشامخة الكبيرة نوعاً ما و أبدى وادي ما بينهما, ذلك الفرق الضيق المثير لأقصى حد! كانت حماته صارخة الأنوثة بشعرها الأسود الغزير و ملابسها الكاسية العارية! رحبت به و دخل احمد الصالون و هي تتقدمه و قد علقت عيناه بطيازها المكتنزة الهزازة في قميصها الخفيف جداً حتى أنه تبين لون الكيلوت الفتلة وقد زاغت بين فلقتيها!
أحس أحمد أنه بحضرة أمرأة ناضجة ذات أنوثة كاملة فشب قضيبه رغماً منه و أقلقه ذلك و أحرجه فبادرها بالسؤال: طنط هي رباب فين؟!! باستغراب ابتسمت حماته أم خطيبته المرأة اللعوب و وضعت ساق فوق ساق فانحسر قميصها الخفيف عن سيقانها البيضاء اللامعة و وراكها الممتلئة المثيرة الممتلئة باللحم الأبيض : هي خرجت راحت لصاحبتها يسرا. …هي تعرف أنك جاي! أحمد بارتباك و قد سال لعابه على مفاتنها و اهتاج بشدة: لأ هو أنا كنت عاوز أفاجأها بهدية عيد ميلادها….ابتسمت حماته: يا بختها بيك يا حمادة…. أنت بتحبها أوي…ضحك أحمد و اعترف: جداً يا طنط…أنت متعرفيش أني فرحان برجوعها لي أد أيه….ضحكت حماته و ألمحت: بس أنت يا ترى بطلت شقاوة و لا لسة…ابتسم أحمد: أنا شقي يا طنط…و هز رأسه باسماً…نهضت حماته من مقعدها و جلست إلى جواره على كنبة الأنتريه وهمست: و ماله لما تكون شقي….دا حتى الستات بتحب الرجل الخبرة… سخن أحمد من كلامها و قد مالت حماته بصدرها العاري تجاهه و أنفاسها الساخنة تثيره بقوة ثم أردفت: أنت مفكر أنا مكنتش أعرف اللي بينك و بين رباب من سنين قبل ما ننقل مالشقة! دق قلب أحمد و أحس بحرارته تعلو و همس وهو يبتلع ريقه و قد جف: تعرفي أيه؟!!! رمقته بنظرة معناها” أطلع من دول أنت فاهم أنا فاهمة أيه ” ثم تراجعت للخلف قليلاً وهمست و ارتسمت على شفتيها ابتسامة ماكرة: أنك نمت معاها!! قالتها حماته بنبرة مثيرة رقيقة ذات دلع و غنج! طأطأ أحمد رأسه علامة الاعتراف و التصقت به حماته فخذاً لفخذ ثم واصلت همسها: انا عارفة أنكو كنت طايشين ……أنا نفسي كانت لي تجربة قبل الجواز…رفع أحمد رأسه دهشاً وقد شد قضيبه من اعتراف حماته وقد تسللت يدها ناحية وركه فارتعش فضحكت: قلي بقا كنت بتعمل أيه ما روبي…..و التصقت به و كفها تلعب في قضيبه المشدود! انتفض أحمد و أجفل وهمس بشفاة مرتعشة: رباب..لا لا….لتقبله أم خطيبته المرأة اللعوب في شفتيه هامسة برقة كبيرة: مقلقش…رباب هتتأخر برة …..أنا نفسي فيك من زمان…همس أحمد قبل أن ينجرف معها: بس أنا….لتقطع عليه الطريق: مفيش بس…هي رباب أحسن مني…اعتبرني رباب…ثم أمسكت قضيبه صراحة و رفعت حاجز العمر ما بينه و بينها…