كنت أنا شاهيناز قد تزوجت من رجل يكبرني بنحو العشرين سنة،فأنا اﻵن أبلغ السابعة والثلاثين وهو السابعة والخمسين ولذلك كانت دائماً حياتي منقوصة الجانب الجنسي، فدائماً كنت ما أعاني من حرمان عاطفي وجسدي. ولذلك لم أقاوم أو حتى ابدي سخطي من أخي هاني حينما راح يقتحم كسي في احلى سكس محارم صامت مع أخي الذي كان يبلغ ساعتها الثامنة والعشرين ولم يتزوج بعد. مكان واقعة ذلك هو بيت قد ابتنته عائلتي في قطعة أرض فسيحة قد ابتعناها فكنا نقضي أجازات الأعياد وشم النسيم هناك. أما الزمان فهو عيد شم النسيم الماضي حيث اجتمع شملنا وفيها راح أخي هاني يحاصر جسدي السكس بنظراته وقد اشتهاني. انا امراة سكسية ولدي جسد يثير في الرجال شبقاً جنسيا شديدا مثل ما أن نظرات الرجال المتعطشة للجنس تثير في أعماقي تجاوبا رهيبا وصدى قوي وقد لاحظ أخي هاني جسمي الأنثوي المغري وقد حرك داخله أحساس سكس المحارم نحوي على نحو لا يقاوم… كنت ألاحظ منذ البداية نظراته المولعة بجسدي ومفاتني ومواضع كسي وطيازي وبزازي. بل راح يتحرش بي كلما سنحت فرصة ما حينما يحتك الجزء السفلي من بدنه بأوراكي وطيزي غير أنه كان يتعملّ الصدفة والعفوية وكأنها غير مقصودة. إلّا أنه حينما كنت ارقب موضع ذكره كنت ألاحظ انتفاخاً فيه وعرفت أنهيشتهي ممارسة سكس محارم معي أنا اخته بنت أمه وأبيه. غير انه كان يحاول إخفاء تصلب ذكره ويبتعد.
فعندما كنت ارقد في فراشي ليلاً ، كنت أستحضر نظرات أخي هاني لجسدي كما كنت أستحضر ملامساته المتعمدة لفخذيّ وطيازي ويجول بخاطري: هل لأخ أن يمارس الجنس مع أخته؟ فأستغرب إلا أنني اعاود نفسي بأنه نعم فذلك يسمى سكس محارم وكثيراً ما اشتهى الأخ اخته. وأعود واسائل نفسي إذا ما كنت أنا لا أشتهيه وقد أثارني حقاً حتى أن بعض لمساته لي قد أنزلت ماء كسي، نعم ذلك حدث. والحقّ انني عندما كنت افكر في الأمر كثيراً ما كنت أهتاج وخاصة أن كسي كان يؤلمني من شهوته المكبوتة. والحقّ أيضاً انني اشتهيته واشتهيت أن يقتجم كسي المحروم ولكن كنت اعود والوم نفسي لأن ذلك سكس محارم لا يجوز وهل يجوز أن يجامع الأخ أخته بنت امه وأبيه؟ أم من المفترض أن يصون الأخ عرض أخته ولا يستسلم لرغباته الجنسية حتى لو تساهلت أخته المحرومة معه؟ كنت أثناء شغل خاطري بتك التساؤلات أتحسس كسي المحروم واجد بلله والرغبة قد اشتعلت به لمجرد السرحان في ذكر أخي. كنت أعيش في ترقب وانتظار ماتقدره لياللياليوفعلاً قد حات وحصل المحظور الجميل وهو سكس محارم مع أخي هاني حين راح يقتحم كسي المحروم وهو سكس محارم صامت كنت خلاله أبت تأوهاتي وأناتي.
في ذات ليلة وكنا نقضي كما قلت لكم إجازة شم النسيم وكان أفراد عائلتي مجتمعين ببيتنا المبني بالطوب اللبن كيفما اتفق وسط الزروع والخضرة، أخبرت والدتي أخي أن ينام في غرفتنا لأزدحام البيت وخاصة
أن أولاد عمتي كانوا متواجدين معنا. كنا نستلقي على حصيرة وتخير أخي هاني موضعاً إلى جواري وتدثر ونام واطفأت الأنوار. وبالليل ، وفي جوفه، أحسست بأخي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكي وطيزي وهي المنطقة المحببة له دائما … كان يحاول ضغط ذكره نصف المنتصب على فلقتي طيزي السمينة في غير ترهل إلى أنتص ذكره حينما شعر ا بسخونة جسمي وطراوة طيزي…تصنعت النوم لأرى لأجده وقد راح يفتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأنه أشهى الأطعمة وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحون فتحت له فخذي بحركة لا شعورية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه في فتحته المرحبة وبعد مرور ي بضع دقائق وأنا مسلِّمة كسي بكامله لشفتيه ولسانه، أحس بأن الوقت قد نضج أن يعتليني ويقتحم كسي في احلى سكس محارم صامت كما لوكنت زوجته. قعد بين ساقيّ المتباعدين وأمسك بذكره الكبير الذي لم أكن قد رأيت مثله في الضخامة ووضع رأسه المنفوخ على فتحة كسي المحروم ثم دفعه إلى الأمام بقوة فدخل ذكره في كسي ليمتلئ به كسي وحضنه بشوق وحنان وبقي أخي هاني يدفع ذكره داخل كسي أي كس أخته حتى بلغ رأسه مدخل مهبلي راح ينيك كسي المحروم في احلى سكس محارم صامت وأنا لا افوه ولا أطلق آهة ولا أنة واحدة خشية أيقاظ أمي وأفتضاح أمرنا بين أفراد العائلة وأولا عمتي. كان وجه أخي هاني حينما لمحته كله شبق جنسي رهيب فمُحياه كان يضج بالرغبة الآسرة في سكس محارم معي وهو يحتضن كسي المحروم بذكره.الحق أني كنت أستلذ بشدة وهو يمتطني كأني فرسة تحته ويدفع ويسحب ذكره وقد اغرتعشت تحته وانتفضت وأمسكت بكلتا يديه أقبض عليهما كاتمة آهاتي الحبيسة. يبدو أن شدّ كسي المحروم فوق جسسم ذكره جعله يتأثر وينتفض هو اﻵخر ويقذف حممه في احلى سكس محارم صامت ويدفع بمنيّه داخل كسي المحروم ليعاملني هاني بعدها معاملة العاشق للعاشقة او الزوج للزوجة.