قلت لها ذات مرة:” حبيبتي أنس الماضي. لا يمكنك تغير ما حدث إلا أن المستقبل في يدك فانت تقدرين على صنعه و تشكيلة كيف أردت. الآن الأمر موكول إليك فأما أن تعيشين على ذكرى الماضي و تظلين أسيرة له حبيسة فيه أو تتقبلي الوضع ثم تنطلقي منه إلى الأمام.” رفعت رأسها إلي وقالت حزينة:” أعلم يا ماما ذلك ولكن النسيان صعب . صعب ان أنساه.” قلت:” أعلم يا روحي ولكن لابد أن تنسي و أنا على يقين انك ستلاقين غيره أحسن بكثير. أنت جديرة بذلك يا ياسمينة ولك أن تتخيلي لو هجرك بعد زواجك منه.” قالت:” نعم يا ماما أنت محقة.” تفهمت حبيبة قلبي الموقف ولكن حيوية الشباب و غضارة الصبا وماء الوجه لا زال يفارقها ففكرت في أمر ما كي أخرجها من تلك الصدمة العنيفة. طرقت دماغي فجأة فكرة وقررت ان أصنع لها مفاجأة فكانت هي أن أدلك جسم ابنتي في مساج ينتهي بجنس السحاق فاستعددت لذلك المساء فوضعت من البرفيوم التي تعشقه ياسمينة و حلت شعر عانتي سريعا و كالعادة بدا مهبلي أكثر جاذبية بعد التنظيف.
بعد أن تمت كل الترتيبات اللازمة و اتصلت بياسمينة التي كانت في متنزه إلى جانب بيتنا تمارس رياضة المشي. فالأفكار السوداء كانت تجول برأسها وتعصف بها فاقترحت عليها ان تتمشى في الهواء الطلق فقلت لها:” حبيبتي اخرجي تمشي قليلاً وحاولي أن تتأملي في الطبيعة.” ثم عادت إلى البيت بعد اتصالي بها فقلت:” حبيبتي ما رأيك في مساج جميل؟ ستستمعين به لا شك.” و افقت ابنتي على ان تجرب الفكرة فقد جربته انا فقط في شرم الشيخ من ساعتها و أنا احبه كثيرا. فهو يساعد على الاسترخاء و طرد الأفكار الخبيثة فقلت ربما ياسمينة في حاجة إلى مثل ذلك. قلت أن تستعد فتعرت كلية و استلقت على سريرها و ألقيت فوطة على الفراش أسفلها حتى لا تبتل الملاءة من الزيت زيت التدليك. من هنا بدأت أدلك جسم ابنتي في مساج ينتهي بجنس السحاق فعصبت عينيها حتى اوقف حاسة الإبصار كي تستمتع بالشعور فقط ولأعينها على أن تتخلص من أفكارها المقضة. طرحتها على بطنها وبدأت من عند قدميها. بدأت ادلك أصابعها فكنت أدلك بطء شديد ثم أصعد إلى ساقها و اعود وذلك على الساقين. ثم وضعت بعض الزيت فوق باطن فخذيها وأخذت ادعك واحكك بإبهامي واناملي فكانت ابنتي تسترخي وتستريح. ثم انتقلت إلى فلقتي طيازها. كانتا تبدوان مثيرتين مغريتين جدا لامعتين من الويت فوقهما. كنت احس ان ياسمينة تسترخي أكثر و أكثر. أخذت ادلك لحم مؤخرتها العالية لبرهة ثم انتقلت غلى ظهرها. كان عاريا وأحبت ذلك الوسط الرشيق المخصر فأهاجني و أسخن شهوتي ولكن في وقت غير ملائم للممارسة. صببت كمية معقولة من الزيت فوق وادي ظهرها واخذت ادلك كل مفاصلها فأزيل التوتر من أعضائها. ولان أبنتي كانت تشعر بحالة من الاكتئاب فكانت هنالك في جسدها مواضع كثيرة متوترة فكنت أدلكها حتى تنفرد و تأخذ وضعها الطبيعي.
شعرت ياسمينة بالتحسن كثيرا فأوغلت بيدي إلى حيث عنقها فوليت له اهتمام كبير. إلى ذلك الحد كنت قد دلكت كل جسدها من الخلف طلبت منها ان تنقلب على ظهرها ففعلت. بدأت من أعلى من رقبتها وكتفيها ثم انتقلت سريعا إلى زراعها الأيمن ويدها فدلكت كل أصابعها و رسغها. ثم انتقلت للزراع الآخر ففعلت به ما فعلت بالزراع الأول. ثم أني أطبقت بكفي فوق بزازها النافرة بلطف أولا فكانت يداي المزيتتين تثير مشاعر ياسمينة. بعد ان دلكت كل من ثدييها بيدي أطبقت بكلتاهما فوق ثديها الأيمن. وضعت المزيد من الزيت فوقها وبدأت أدلك و ادعك ببطء و نعومة. رحت أشد حلمتها ولأنها كانت زلقة من الزيت فلم أكن أحسن ذلك. دعكتها جيدا و كرت نفس الامر مع ثديها الآخر. تناست ياسمينة كل شيء تقريبا وركزت مع المساج فانتقلت إلى بطنها و وسطها اللامعين من الزيت. انتقلت مباشرة إلى فخذيها فكانت ابنتي تتوقع أن أدلك مهبلها. كانت الاوراك هي الأولى بالمساج لأنها سمينة مكتظة باللحم الشهي من أبنتي الجميلة. ثم انتقلت بعد ذلك إلى ساقيها فاستلمتها ساقا بعد ساق بحرص وحيطة فأخذت ادعك أصابعها ثم توقفت. كانت ابنتي مستثارة حقا عند ذلك الحد. كانت تتوقع مني أن العب في مهبلها ولكني لم أفعل. من هنا بدأت أدلك جسم ابنتي في مساج ينتهي بجنس السحاق فأخيرا لمست مهبلها بأصابعي ببطء ورقة فنقلت أناملي بين شفراتها العليا الناعمة. ثم أني اولجت أصبعي داخله ولأنه مزيت فانه انزلق بسهولة و يسر ونعومة. أدخلت إصبعين في كسها ورحت أحرك و اشد من داخله لليمين و لليسار فكانت تأن و تتأوه عاليا و استثيرت إلى حد كبير وشددت عليها أنا بالبعص حتى أتتفوق يدي و تقبض جسمها و استرخت بالكامل فتركتها لتنام على ذلك الوضع وقد غطيتها بملاءة خفيفة لعد ان اطبقت جفونها.