سنقص فيما يلي قصة الشاب خالد و أرملة أبيه الشابة المحرومة وهي تغريه بطيزها الكبيرة في أسخن سكس محارم. كان والد خالد رجلاً مزواجاً زير نساء لا يشبع! فهو قد تزوج بخمسة أكبرهن ماتت و صغراهن تزوجها و قد أكتهل و جاوز الخامسة و الخمسين وهي لم تجاوز الثامنة عشرة بعد! كان خالد ابن زوجته الرابعة ما قبل الأخيرة وهو الصبي الوحيد لأبيه وقد أنجبن زوجات أبيه إناثاً فقط! آخر زوجات أبيه الشابة الصغيرة مريم أنجب أبوه منها قبل رحيله ولد في عمر الزهور. كان سب وفاة أبيه الكهل جلطة دماغية قد أعجزته و ألزمته الفراش شهور ليخلف بعد سنتين زوجته الشابة وراءه و ابنها, أخيه من أبيه, معلقة في رقبته.
سكن خالد و امه و صغرى زوجات أبيه مريم و وليدها نفس البيت فيما كانت الزوجتين الأخريين يقطنان بيتاً آخراً لا يفصلهما عن بعضهما البعض سوى حائط مشترك كعادة أهل الريف في قرى مصر! حتى البيتين كانا مفتوحين على بعضهما بباب داخلي مشترك. ولان خالد ابن التاسعة عشرة كان رجل العائلة, مسئول عن زوجات أبيه, فقد حل محل والده في ورش الألوميتال فكان يشرف على العاملين فيها و أحياناً يعمل بيديه. ذات صباح تأخر في استيقاظه فوصل أذنه صوت أنثوي ناعم ففتح عينيه ليرىها جالسة إلى جواره على طرف السرير وهب تمازحه: صبحية بمبي يا ملعم….هي مريم صغرى زوجات ابيه كانت أمامه بملفوف جسدها البض ترتدي جلبية النوم! طلب منها أن تسقيه فالفتت فرأى خالد منها جمالها و بضاضة جسدها كأنه ينظرها لأول وهلة! كيف لم يفطن إلى سخونة بدنها و ملاحة زوجة ابي من قبل! كانت تحمل جسداً متناسقاً جميلاً بالأخص تلك الطيز الكبيرة العريضة المنفوخة للوراء التي تلتصق بها الجلبية! كان خرقها لما نهضت يبتلعها بمشهد مثير للغاية! اشتهاها خالد و أسرّها في نفسه ليقع معها في أسخن سكس محارم كما سنرى. نهض خالد من فراشه سريعاً و حاول أن يطرد تلك الخواطر الإبليسية و هرول خارجاً دون ان يشرب فالتقطت أذنيه ضحكتها المثيرة التي تنم عن فهم لما جرى له أو اعتراه.
ذات مساء كان خالد و زوجات أبيه يشاهدون التلفاز فإذا بعيني أرملة أبيه الصغرى مريم تحدق به و تبسم و تحملق بشدة! كذلك كان خالدة يفكر في تلك الطيز العريضة بنفور مثير للخلف؛ كان يشتهيها و يمنع نفسه عنها. دقائق مضت و رجع زوجات أبيه إلى بيتهن فيما قصدت والدته إلى غرفة نومها! حينها لمح خالد مريم الشابة زوجة أبيه الصغرى تبرح مكانها و تمر أمامه تخطر و تتغنج و تتلوى كما الحرباء وقد لّمت طرف جلبيتها من الأمام فانضمت على طيزها فبرزت نقطة ضعف خالد !! تلمظت شفتاه عليهما بشدة و كانت عيناه تابعانها حتى دخلت غرفتها. كانت مريم لعوب تثير خالد و تستفز مشاعره الكامنة! كذلك في إحدى الليالي بعد ان ولجت أمه غرفتها رأى خالد مريم أرملة أبيه الشابة المحرومة تنهض من مجلسها لتجلس بقربه! أرتبك خالد كثيراً حين أحس بساخن جسدها يلامس جسده لتشتعل به ناره! أضافت مريم المحرومة إلى ناره بنزين يدها التي راحت تحط بها فوق وركه فانتفض خالد و هرول إلى غرفته يلوذ منها بالفرار! في اليوم التالي على تلك الواقعة و كانت والدته قد بكرت بزيارة أحددي أخواتها المتزوجات , دخلت مريم غرفته بجلبية رقيقة تجسد مفاتها و طيزها الكبيرة و قد حسرت عن شعرها الفاحم السواد النعم الكثيف و جلست بقربه على السرير وهي تبتسم قائلة: مش عاوز تقوم ؟! أرتبك خالد و أجاب مقتضباً: قايم..لم يكد يستجمع همته للنهوض حتى اخذت أرملة أبي كفيه و حطت بهما فوق فخذيها الممتلئين الساخنين! كان خالد يشعر حيالها بما تشعر به و يفكر فيها على نحو شفوق؛ فهي فتاة في الثامنة عشرة محروم في عنفوانها الجنسي من الزوج. و لكنه لا يصلح لها و إن كان يشتهيها بشدة! فهي أرملة أبيه أولاً و اخيراً!سحب خالد كفه برغم انتصاب زبه وقد وقعت عيناها عليه! تجرأت مريم و استبدت بها شهوتها فراحت تتحسس زب خالد فارتعد جسده خوفاً و شهوة! لم يتمكن خالد من النهوض إذ لم مالت عليه وراحت تقبله و مازال زبه في كفها قد قبضت عليه!! غاب خالد مع أرملة أبيه في قبلة طويلة راح يلتهم فيها شفتيها التهاماً وبسط كفه إلى بزازها يدعكهما و يشد حلمتيهما بقوة و مريم أرملة أبيه تتلوى بين يديه لذةً و نشوةً! فجأة انتبه خالد لما يأتيه من سكس محارم فألجم شهوته و نهض مهرولاً إلى الخارج ليسمعها تبكي! توالت الأيام و الليالي و مريم أرملة ابيه الشابة المحرومة تغريه بطيزها الكبيرة جيئة و ذهاباً بان تتغنج امامه في خفيف رقيق ثوبها وبأن تحزم جلبابها بطيزها لتبرز لخالد أكثر فتمعن في إغواءه وتترجرج طيزها الكبيرة فيشتعل هو شهوةً و حرقة! لم يفهم خالد ما سر أغراء أرملة أبيه له بطيزها دون عن سائر مفاتنها! ألأنها علمت انه يحب أن ينيكها من طيزها الكبيرة فيقع في سك محارم معها وقد عملت أفتتانه بطياز الصبيان أم لأنها تخشى الحمل منه فيأتيها منها؟! بتبع….