كنت أسخن و أهيج على محارمي أمي الفرسة و أختي السكسي التي تشبهها كثيراً وهي التي ضبطتني أتلصص على غرفة نوم أبي ولذلك قصة. كان ذلك و أنا في سن المراهقة أيام الثانوية وأنا في الصف الثاني. كنت يومها مشتعل الشهوة وكانت تسكن أمامنا جارة صغيرة تكبرني بنحو العامين إلا أنها جميلة بكل المقاييس مشتهاة بكل الصور. كنت أراها ترتدي الثياب القصيرة وتنحني على شرفة بيتها فيبدو لي فارق بزازها الحلوة المكورة و حتى كيلوتها الصغير وتفاصيل طيزها المبرومة و حتى شفرات كسها . ذلك المنظر حرك شهوتي بقوة رغما عني. في يوم أسرعت للمطبخ أشرب كي أروي لعابي الذي جف من حاراة شهوتي لأجد أمي واقفة بروب خفيف جداً تغسل الأطباق و قد تبللت بالمياه فانضم و التصق الروب فوق صدرها مما ابرز حلمات بزازها الكبيرة وكذلك رأيت كسرات لحم مؤخرتها المكتنزة!! كانت امي آنذاك أربعينية أمرأة جميلة شهية حتى أن أختي التي معها حكايتي كانت جميلة مثلها!
تنبهت لجمال أمي بقوة وانحنيت كي أرى أسفل روبها لأسخن بشدة وقد رأيت أحلى أوراك بيضاء وسيقان ملتفة وكيلوتها الذي زاغ بين لحم طيازها البيضاء! سريعاً هربت لغرفتي وأقفلت عليا بابي ورحت أمارس العادة السرية. من ساعتها وظللت أسخن و أهيج على محارمي أمي الفرسة و أختي السكسي وخاصة وقد أغرتني الأخيرة بها حينما قفشتني أتلصص على الأولى. تلصصت عليها وهي في الحمام فرأيت اروع ما تكون الأفخاذ البيضاء المبرومة ومشاهداً ساخنة منها دخول فتلة الكيلوت بين فلقتي طيز أمي وكسرات لحم طيزها السمينة الممتلئة وكذلك شفراتها السمينة المسودة قليلاً! لذت بغرفتي سريعاً وراحت من جديد أمارس العادة السرية. كانت الأيام تمر و انا لا أدع فرصة أتلصص فيها على أمي الفرسة إلا و انتهزتها فكنت أراها بالحمام وهي تخلع ستيانها وكيلوتها وهي تنظر نفسها بالمرآة وتتحسس بزازها وكسها وتفتح بين رجليها وتمد أصابعها وتلعب بكسها !!
لم أكن لأتحمل كل ذلك فكنت كالعادة أهرب لغرفتي و امارس العادة حتى صرت أدمن محارمي أمي الفرسة وأهيج عليها بقوة ولذلك رحت أتلصص عليها وي في غرفة نومها مع أبي! كان ذلك بعد أن عاد أبي وقد عاد من سفره ويمها تححمت أمي و تعطرت و صارت اجمل النساء فعلمت أن أبي سوف ينيكها تلك الليلة! كم حسدت أبي وغرت منه في تلك الليلة!! كم تمنيت أن أكون مكانه فأفوز بذلك اللحم الشهي وتلك المرأة الفذة الأنوثة! بالليل وأختي السكسي نائمة تسحبت على أطراف أصابعي ورحت ألقي سمعي فوق الباب و أرمي بصري من الفتحة لأرى كس أمي أحمراً متوهجاً نظيفاً لامعا وهي عارية و أرى أبي وهو يركبها ويستمتع بجسمها الأبيض وطيزها وهي تتأوه و تفرك ببزازها و تشهق وبقوة وهي تصرخ: خلااااااااااص..حراااااام علييييييك…كسسسسسسسسسسي..وقف قضيبي بقوة وأمسكته من تحت البنطال وفيما أنا على ذلك إذا بأختي خلفي تسألني: بتعمل أيه؟! أفزعتني فهمست لها ورجوتها أن تصمت فضحكت ضحكة مكتومة! نحتني جانباً وراحت تنظر ليحمر وجهها لأجدها تلعب في كسها بدون وعي! أتيتها من خلفها ورحت أتطلع إلى طيز أختي المبرومة وأسخن عليها ولمستها فنظرتني وهمست: عاوز أيه…همست لها بدوري و أنا أتنهد بسخونة وانا أسخن و أهيج على محارمي أمي الفرسة و أختي السكسي فقلت: يلا نعمل زيهم…لم أنتظر ردها فسحبتها من يدي لغرفتي و كانت أختي تصغرني بعام ولكنها كانت كأنها عروسة ناضجة! وقفت أمامي خجلى فراحت أرفع تي شيرتها وهي مغمضة العينين مبتسمة وراحت أمص أحلى حلامت حلمات صدر أختي وهي تأن و تتاوه ثم نزلت إلى بطنها وسلت شورتها ثم كيلوتها وهمست لها: نامي على السرير…نامت أختي وراحت أقلبها على بطنها و أنا أتخيل أمي وأبي وصرت ألحس كسها وفخوذها ومشافرها وهي تأن و تتأوه حتى شبعت. بعد ذلك طلبت منها أن تمصني فرفضت فقلت لها كما أمتعتك تمتعيني فاستجابت أخيرا و نمت لها وأول ما رأت زبي احمرت و ابتسمت و ولت وجهها إلا أنني قلت لها الا تخجل فاني رأيت كسها. راحت تبتسم ولا تقرب مني قضيبي فأمسكت بيدها وحططت بها فوقه وراحت تبعدها و تبتسم إلا أنني بها رحت أفرك قضيبي وهمست: يلا بقا زي ما لحستك ألحسيني…دق قلبها وترددت الا أني رجوتها فراحت تكب فوق قضيبي تدلكه وتلحس رأسه دون أن تدخله في فمها. قلت لها طالما أنها لا تمصني فعليها أن تنام على بطنها وأفعل بها كما يفعل ابي بامي فوافقت وارتمت ورحت ألعب في طيزها وأقفش فلقتيها المبرومتين و أقفشهما بقوة وهي تسخن وانا أسخن ورحت أدلك قضيبي بين فلقتيها وأسدده في دبرها في فتحتها الصغيرة فلا يدخل نظرا لأنها لم يتم لها من قبل أن اتناكت من طيزها فاكتفيت بالدلك فقط جتى أنني كببت منيي فوقها.