أهلاً بكم يا جماعة أنا اسمي شاكر ولدي 35 سنة دلوقتي و أنا إنسان متزوج. أنا عاشق للجنس وأحب أن أجرب كثيراً في الجنس. أتفرج على أفلام بورنو وأقرأ قصص جنسية منذ كان عمري 14 سنة. ومن ساعتها وأنا مدمن على العادة السرية. وأمارس الجنس مع زوجتي وأنيكها تقريباً كل ليلة منذ زواجنا. وحتى في أيام الدورة أمارس الجنس معها في فمها وبين بزازها. لكنها لم تسمح لي بأن أنيكها في خرم طيزها. ومع ذلك مازلت أحب أن أمارس العادة السرية.وفي بعض الأحيان أشعر أنها تساعدني على التنفيس عن توتري وتعطيني الإحساس بالمتعة في حالة لم أكن سعيداً أو كنت قلقاً من شيء ما. المهم حتى لا أسبب لكم الملل سأدخل مباشرة إلى قصتي.وهي عني أنا و أختي الصغيرة هالة، والتي فقدت عذريتها على يدي. وقد كانت لي العديد من التجارب الجنسية لإني كنت أمضي وقتي في أحد اللوكاندات لكن بمجرد أن أعود إلى المنزل وحتى حلول وقت الجامعة لم تكن لدي أي فرصة لممارسة الجنس. أعتدت أنا أمارس العادة السرية كل يوم قبل النوم. وحتى أنني حاولت وضع قضيبي بين الوسائد ومن ثم نيكها. كان لدينا وسادة مستديرة في منزلنا. كنت أحب أن أضع قضيبي فيها وألعب. أختى الصغيرة هالة كان تصغرني بأربع سنوات. فأنا كنت في الثانية والعشرين بينما هي كانت قد بلغت الثامنة عشر في هذا الوقت. وكانت في الصف الثالث الثانوي وأعتادت أن تذاكر الرياضيات معي.
بشكل عام كان لدي وقت فراغ في الماء فقط. لذلك أعتادت أن تأتي إلى غرفتي وتدرس في هذا الوقت. وعلى الرغم من ليالي الشتاء والصقيع أعتادت أن ترتدي فقط ملابس داخلية بلا أكمام أو البرمودا. ولم تكن ترتدي حمالة الصدر تحت ملابسها الداخلية أبداً في المنزل. وكلما مالت بجسمها لأسفل كنت أستطيع أن أرى خط نهديها بالإضافة إلى قسماً من نهديها. كانت أفعالها تدفعني للجنون، وكنت أشعر بعدم الأرتياح أو القدرة على التحكم في نفسي. لكن في بعض الحيان بسبب الضغط أو الملابس الضيقة كان قضيبي يُرى وقد واجهت مواقف محرجة بسبب ذلك. كانت هالة أختي الصغيرة تبتسم دائماً على هذه الأشياء. لكنني أبداً لم تكن لدي الشجاعة لفعل أي شيء معها. وف يوم كنت اقرأ قصصاً جنسية. وكانت تصف علاقة جنسية ما بين أخ وأخت. وقد أصاب الكاتب حين قال أنه حين يصل الجنسان إلى ذروة مرحلة المراهقة ويشعرا بالانجذاب الجسدي يمكنهما أن يشتما رائحة الجسد. وهذا يعني أن كليهما مستعدان للجنس ويريدانه. ومن ثم لا تهم نوع العلاقة. حتى إذا كان أخ وأخت فهما قضيب ومهبل في النهاية بعد هذا الشعور. إذا فهما الجنسان هذا فيمكنهما الاستمتاع بالجنس في المنزل. وقد أعطى نصائح جيدة حول كيفية إغراء أختك. بدأت أفكر في كيفية تطبيق نفس الشيء هذه الليلة. فتحت هذا الموقع على هاتفي وجعلت من السهل عليها أن تراه. سألتني عنه. لكنني لم أقل شيئاً وخرجت. أخذت هاتفي وقراءت القصة كاملة. أختبئت وبدأت ألاحظ ألوان وجهها. شعرت بشيء ما ووضعت يدها داخل البرمودا. بدأت مهبلها في التبلل. ذهبت إلى غرفتها وحث نفس الشيء لليلتين متتاليتين. أصبحت هائج وكانت هذه خطوتي الأخيرة. كانت ليلة الجمعة وأمي وأبي أعتادا الذهاب إلى منزل جدي كل نهاية أسبوع. وفي بعض الأحيان كنا نذهب وأحياناً لا. في هذه المرة بقينا في المنزل. حملت فيلم من على الإنترنت وكان فيلم رومانسي. وقد تأكدت من أنه يحتوي على الكثير من مشاهد الحب والمشاهد الجنسية. تناولنا العشاء ومن ثم صنعت هي القهوة. بدأنا نشاهد الفيلم وكان عظيماً. وبعد القليل من المشاهد الجنسية بدأت أرى أن أختي الصغيرة أصبحت هائجة. كانت تتنفس بسرعة. وكنت ارى حركة نهديها تصعد وتهبط مع تيار أنفاسها المتسارعة. كان مشهد قبلة طويلة على الشاشة. وكانت هذه هي اللحظة المناسبة لي وأقتربت منها وطبعت شفتي على شفتيها. لم تقل شيئاً وأمسكت يديها بقوة. شعرت الحماسة وامسكت وجهها وبدأت أقبلها بشهوة. لم تقل شيئاً أيضاً. ومن ثم جعلتها تنام على الأرض وأعتليتها. كان قضيبي منتصب للغاية وكان يلامس كسها. وكانت هي ما تزال تتنفس بسرعة. وفي الخمس دقائق التالية، وأصبحت عاري تماماً وبدأت أدعك قضيبي على كسها من فوق البرمودا. كانت تحرك مؤخرتها وتقول لي أرجوك نكني الآن.
وبدون أي تأخير جلعتها عارية في الحال . ياااااه كان نهديها ساخنين جداً وحلماتها البنية على نهديها جعلا شفتي نديان. وكان كسها بين شعيرات صغيرة ساخناً جداً. أخذت قضيبي في يدها وبدأت تضغط عليه وتفركه على كسها. كانت تتأوه من المتعة. وأمسكتني بقوة وخدشت ظهري بأظافرها. كنت أفرك قضيبي على كسها، وهي أغمضت عينيها وكانت تشعر بالمتعة الجنسية. وفجأة دفعت قضيبي كسها حتى وصل لبضع سنتي مترات وبدأت تصرخ. وبدفعة قوية دخل قضيبي بكامله في كسها. وهي تبكي وتطلب مني أن أخخرجه بلا مجيب. كان كسها ينزف وأنا أشعر بشيء ما يخرج من كسها. وبعد ربع ساعة من النيك بدأت تستمتع واستسلمت لقضيبي الغازي حتى قذفت مني في رحمها. في هذه الليلة نكتها ثلاث مرات ومنذ هذا اليوم وهي أختي الصغيرة وزوجتي الحميمة.