أبويا كان راجل مزواج، أتجوز خمس نسوان، أكبرهم أتوفت، وأصغرهم أتجوزها لما كان عمره خمسة وخمسين سنة، وهي كان عمرها 18 سنة. أنا أكون ابن مراته الرابعة والولد الوحيد ليه، لإن مراتاته التانيين خلفوا بنات بس. أبويا جاب من مراته الجديدة ولد، وبعد أيام جتله جلطة وده أثر على حياته الجنسية زي ما قال لي الدكتور. وبعد سنتين أبويا أتوفى.كنت أنا وأمي وأبويا و مرات أبويا وأبنها بنسكن في بيت، ومراتاته الاتنين التانيين بيسكنوا في البيت التاني الي هو ما يفصلوش عن بيتنا غير سور عرضه مترين وفي باب غالباً بيكون مفتوح. طبعاً أنا خدت مكان أبويا في إدارة ورش الحدادة اللي كان بيملكها. كنت مسؤول عن زوجات أبويا الأربعة وخواتي منه كانوا متجوزين. في صباح يوم من الأيام أتأخرت في الصحيان من نومي، وصحيت على صوت ناعم، ولما فتحت عيني شوفت مرات أبويا قدامي قاعدة على السرير قريب مني، وهي مبتسمة وبتقول لي: صح النوم يا ريس إنت أتأخرت في النوم أوي. كانت قدامي بشحمها ولحمها، لابسة بيجامة النوم، ومبتسمة، وطلبت منها إنها تناول ني كوباية المية الي كان محطوطة بعيد عني. ولأول مرة أخد بالي من الجسم المتناسق الجميل اللي كانت بتمتلكه، وخصوصاً طيزها الكبيرة المستديرة تحت البيجامة الضيقة. بصراحة طيزها كانت أول حاجة لفتت إنتباهي ليها. قمت من السرير، وخرجت بسرعة من غير ما أشرب المية. فمسعت صوت ضحكتها العالية.
في مساء يوم تاني، كنت أنا ومراتات أبويا قاعدين بنتفرج على برامج التليفزيون، وكنت حاسس إن عين مرات أبويا الخامسة (أنغام) بتابعني من كل جنب. وأنا تفكيري كله منصب على طيزها المستديرة. وبعد دقايق رجعت مراتات أبويا لبيتهم التاني، وأمي راحت لأوضتها. ساعتها شوفت مرات أبويا بتقوم من مكانها، وبتعدي قدامي بمشية دلع، وبتشد هدومها من قدام عشان تبرز طيزها الكبير والمستدير والجميلة أوي. كانت عينيا بتابع طيزها لغغاية ما دخلت أوضتها. وفي مساء يوم تاني ولما أمي دخلت أوضتها، لقيتها قامت من مكانها وقعدت قريب مني، طبعاً أنا أرتبكت أوي، وحسيت بجسمي يلامس جسمها، وأشتعلت نيران الشهوة فيا، وبعدين مدت كفها لفخدي، فقمت ودخلت أوضتي. في اليوم التالي، راحت والدتي بدري عشان تزور واحدة من خواتي المتجوزين. ودخلت أنغام أوضتي بالبيجامة الضيقة، وكانت فاردة شعرها، وقعدت على السرير جانبي. كانت بتبتسم، وقالت لي: مش هتصحى؟ قلت لها: هأصحى خلاص. وقبل ما أقوم حسيت بكفها بيمسك بكفي، وتسحبه لفخادها. كنت عارف اللي هي بتفكر في، ما هي أتحرمت من الزوج، وهي لسة شابة وصغيرة. بس أنا مكاني ما يسمحليش إني اتمادى معاها في اللي هي عايزاه. سحبت إيدي بالرغم من إن زبي بدأ يقف، وهي أكيد شافته من تحت البنطلون، فحسيت بإيدها بتمسكه، جسمي إرتعش من الخوف والنشوة، ومن غير ما تديني فرصة عشان أقوم لقيتها بتبوسني ولس زبي في إيديها، شاركتها البوسة، لا وأكلت شفايفها أكل، ومديت إيدي لبزازها وفركتهم بشهوة وهي كانت بتتلوى ما بين إيديا وبتتأوه بنشوة ولذة. بس فقت من اللي أنا بأعمله، وقمت من السرير وسبتها. ولما خرجت من الأوضة سمعتها وهي بتعيط.
ومرت الأيام، وهي مصرة على أنها تتحرك قدامي بدلع وتشد هدومها من قدام عشان توريني طيزها الكبيرة، وأنا كنت مشعلل نار من اللذة والشهوة بس في صمت. وسألت نفسي وأنا شايفها بتعدي من قدامي دايماً: ليه دايماً بتوريني طيزها؟ هل هي كانت عارفة إني بحب الولاد وعشان كده ما أتجوزتش؟ ولا هي عايزة تغريني عشان أنيكها من طيزها، لإنها خايفة من الحمل؟ كان فكري مشغول بيها وبموضوع طيزها وإغرائها ليا. ولقيتني بأنيك كل يوم ولدين من اللي كنت بأنيكهم. ووصل الموضوع معايا إني أطلب من أمي إنها تروح تزور أختي اللي ساكنة في بلد تانية، فهي وافقت، ووصلتها بنفسي لغاية المحطة وما رجعتش البيت إلا لم شوفت العربية أتحركت. كانت أنغام مستنياني لإنها عرفت إن بعت أمي ليه. ولما فتحت باب البيت قفلته بسرعة، ورمت جسمها عليا، وبدأنا نبوس بعض بوس نار، وهي كانت لابسة البيجامة الضيقة، مديت إيدي لطيزها وملست على الفردتين، وشلتها لغاية سريري، ونيمتها عليه وبدأنا نأكل بعض بوس، وهمست في وداني: عايزني أنام على بطني؟ قلت لها بسرعة بعد ما جسمي وعقلي بقى نار من الشهوة والهيجان: إيه أكيد. وفي لمح البصر، كانت واخدة وضعية الكلبة، وقلعت البيجامة والكيلوت، وصدمني اللي شوفته، كانت طيزها مليانة لحم، ومستدير، وبيضا، كانت كل فلقة بتناديني عشان أنيكها، بس هي إيدها كانت أسرع ومسكت زبي المنتصب وحطيت على خرم طيزها، وقالت لي: دخل صبعك في كسي. فعملت كده وكفي التانية كانت بتنقل اللعاب من بقي لخرم طيزها ولزبي. وهي همست لي: دخله بقى بسرعة. رحت مدخل زبي في طيزها وطلعته، وسرعت في النيك، وأحد صوابعي بيلعب في شفرات كسها، وهي تتأوه من النشوة واللذة آآآه آآآآه لغاية ما نستني إزاي زبي دخل بسهولة كده في طيزها. وما أخدش بالي إلا بعد ما قذفت مني في طيزها. وبعد ما شوفتها ممدة تحتي مفرهدة. قمت من عليها وسألتها: إنت طيزك خبرة؟ قالت لي وهي مبتسمة: صدك ايه؟ قلت لها: يعني متناكة فيها قبل كده. فقالت لي: وهو ده يفرق؟ قلت لها: عادي بس مين اللي ناكك، أصل أبويا ما كنش بينيك مراتاته من الطيز؟ ضحكت بدلع وعدلت نفسها وقالت لي: حامد ابن عمي. وحكت لي إن كان بينيكها قبل ما تتجوز أبويا من طيزها عشان ما يفتحاش وأتعودت على كده منه. من ساعتها أخد مكان أبويا في كل حاجة.