في مصر في مدينة نصر في عمارة من عمارتها جرس باب الشقة يدق من الخارج فتسرع مريم وهي بالشورت الجينز القصير فوق وراكها المدورة البيضة الناعمة و البودي الضيق اللي بيبرز صدرها المنفوخ ونص بطنها و سرتها للباب و تفتحه وتلاقي باباها الإستاذ فاروق فتصيح: روقة…حبيبي…تفتح زراعيها وتضمه و تتحرش به و جسدها يلامس جسد الأب وتشب على طراطيف صوابعها وتلصق فيه!! الأب يسخن و يعرق؛ مش أول مرة تعملها مريم و تحضن باباها بالحميمية دي! يدخل الأب ويهرب من قدام بنته: الله ما اخذيك يا شيطان…أيه اللي أنت بتفكر فيه يا فاروق ده…أنت اتجننت! فاروق و مريم لوحدهما و الأم في عملها فتناديه بعد فراغه بساعة: روقة…تعالي ارسملي صوابعي..فاروق متعود يدلع مريم بس الأمورزادت عن حدها: لا …يا حبيبتي مش فاضي…مريم تتدلع عليه و تتشعلق في رقبته: لا يا روقة عشان خاطري…أخاصمك…يحن فاروق تحت دلع و هكذا إغراء مراهقة ساخنة فيستجيب: حاضر يا ستي…تفرح ميرم: حبيبي ياروقة..هات بوسة….تبوسه من فمه بوسة سريعة مطرقعة ثم تجري تحضر أدواتها و الأب مبهوت مستثار!! لم يكن يعلم أنها مراهقة تشتهي جنس المحارم تمارسه معه!
يجلس فاروق الأب ويربع ساقيه و كذلك مريم تجلس على كرسي وتمد ساقيها لأبيها ساقا ساق!! سيقان طرية لامعة ملفوفة وتهمس له: أرسم يا روقة..أرسم الأكلادور..أنا عارفة ان زوقك حلو…فاروق مثار مبتسم: حاضري يا ستي…يرفع رجلها فوق فخذه فتتسلل عينه إلى فخذها ثم إلى كيلوتها الظاهر!! يستثار بقوة و تبالغ مريم في رفع ساقها ليبدو ما تحت الكيلوت!!ينتفخ بنطالون فاروق و يبتلع ريقه بالكاد! يصرخ فاروق: معلش يا بيبي عندي مص…يهرع للحمام ليتخلص منها ويضرب يأخذ دش ليطر شيطانه: أيه اللي بتفكر فيه دا..انت غبي…دي مريم…يدق دقلبه و يمسك قضيبه وتعاوده شهوته و ماله مريم بس البت احلوت و ادورت وبقت آنسة…موقف آخر من مواقف إغراء مراهقة ساخنة تشتهي جنس المحارم مع أبيها في غياب أمها أنها تأتي فاروق من الخلف الوقف عند حوض المطبخ ثم تحمله و تضربه على طيزه: يلا بقا يا روقة عاوز أشرب…ينظر لها فاروق بعجب و بسمة فتهمس: أيه …تاني..تصفعه على طيزه و تضحك و صدرها يرتج فيجري فاروق خلفها عاوز يرد ضربته!! تقف: أيه عاوز تخلص ..أضربني أه… و تفلقس طيزها الكبيرة…!!
يضحك فاروق و يمسك نفسه و يتركها ثم في أيام أخرى وهي لابسة بردو شورت جينز قصير جدا مفتوح على فخادها بالكامل من الخلف الأم تنهرها: أيه ده يا مريم…ألبسي حاجة تسترك…مريم بدلع: أيه يا مامتي ..وحش يعني…خلاص هغيره…. تغيب أمها تعود و تلبسه و تحتك بفاروق وهي داخلة المطبخ: ايه روقة…مش توسع…يجري الأب من قدامها!! تلبس ملابسها القديمة الضيقة بشدة زي باديهات قديمة ضاقت على جسمها وتظهر تفاصيل الجسد حتة حتة و خاصة من وهي من غير سوتيان و تمارس إغراء أبيها إغراء مراهقة ساخنة تشتهي جنس المحارم باي صورة! اليوم جمعة و الأم في عملها لانها تاخد إجازة الأحد و فاروق موجود و مريم لابسة قميص نوم قديم قصير للركبة يبز بزازها و وراكها من غير كيلوت يعين عريانة وتنادي: روقة…شيل حاجتكم بنضف الشقة…جسمها الملفوف كانه عريان و خاصة لما القميص اتبل بالمياة!! عقدت أطرفها زي الفيونكة و جات تحت رجلين فاروق: أرفع رجلك عشان انضف..فاروق قضيبه قام لما شاف بزازها و كسها وهي بتوطي و تمسح البلاط!! مسكت كوز مياه و نظرته ففاروق صاح: حاسبي يا مريم….مريم بضحكة: اسيه جات عليك…كدا يعني…رشته بالمياه تتدلع تمزح معه فقام جري وراها يضربها فوقعت فوةقع فق منها! ركبها وراح ماسكها يضربها فلزق فيها!! صدرها ببزازها رشق بيمته في صدره!! عيونها في عينيه!! البت ضحكت وراحت مغمضة ومدت شفايفها!! فاروق هاج وهي شايف حلمات صدرها راشقة زي حب العنب في القميص فراح بايسها قوي بوسة طويلة!! البت مسكت ايده وحطتهم فوق بزازها وبدات تدوس وتهمس بدلع و هياج: دوس هنا…أعصر هنا…ساح فاروق تحت تأثير إغراء مراهقة ساخنة تشتهي جنس المحارم مع أبيها!! بقا يقفش بزازها وهي تضحك ضحك مكتوم بآهات ساخنة وهو يقطع شفافها و نزل منهم على بزازها يلحس و يرضع و يشد الحلمات و البت تضحك كأنها مسطولة و تان و تستمتع!! ضرب الباب جرس ففاق فاروق وقام من فوق مريم اللي لملمت نفسها وقامت ولاقى واحدة من الجيران بتسأل على مراته. هرب فارقو وراح الحمام يعنف نفسه: اعمل ايه في المصيبة دي!! دي مش بنتي دي أكيد…البنت بتجنني..عاوزة مني ايه.. يرد على نفسه أنت اللي خرع….لما تتحرش بيك أضربها قلمين….أنا أضربها !! طب ازاي..دي ملاك..دي لهطة قشطة و دلوعة و أموره…أزاي اضربها. أطلق على جسده الدش ياخد حمام ساخن عشان يطرد أفكاره اللي سيطرت عليه بس بردو لسية مش عارف هيتصرف ازاي مع مريم اللي بتشهيه وهو كمان بدأ يميل ليها و خاصة لغياب مراته و مشاغلها بالشغل و حرمانه من الممارسة.