فتحت قميص نومي و فكت مشبك الستيان و طلعت بزازي الاتنين منها. بدأ ابن جوزي يرضع صدري لمدة دقائق حتى جه أشرف صاحبه أوضتي عشان ينادي صاحيه. انا اتصمت من المفاجأة في الحال و دفعت ابن جوزي على جنب و سحبت البطانية عليا و غطيت نفسي. طبعا أشرف كان في وضع ذهول أنه يشوف حاجة زي كدا و بعد عننا و قال بنبرة اعتذار أنه صحي مالنوم و جه يدور على شادي عشان يلعبوا. من هنا بدأت شهوة ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي المليانة بلذة ساخنة وحسيت أني غبية لأن أشرف شافنا في الوضع دا. قلت لأبن جوزي أنه يسيبني و يخرج مع صاحبه. دفعت بزازي المليانة جو الستيان و زريت عليا قميص نومي و لبست الروب و خرجت في ظرف دقائق. مكنتش قادرة أواجه أي واحد منهم كنت حاسة بالإحراج و الخجل. كانوا في أوضتهم و مكنتش عاوزة أزعجهم فبقيت هادية قاعدة في الصالة في كنبة الأنتريه. بعد حوالي ساعة هما الأتنين جم خارجيين و قعدوا في الصالة عشان يتفرجوا على التليفزيون. أشرف تصرف معايا بشكل طبيعي و كأنه ماشفش حاجة فبقيت مرتاحة. و بعدين خرجوا مع بعض عشان يلعبوا و كل حاجة رجعت طبيعية و أكلنا و جبات خفيفة و شربنا القهوة في المسا.
رحت لأوضتي بعد كدا عشان أرضع ابني. و أنا باعمل كدا حسيت أن حد يطل عليا من الباب. ناديت و سألت مين برا بس ولا جواب جاني. شوية و ابن جوزي خبط عليا و نيمت ابني على جنب لأنه راح في النوم. ناديت شادي عشان يجي و يدخل ومعاه أشرف. سألتهم عن الموضوع فبقوا ساكتين سألتهم مرة تانية فقام ابن جوزي يعترف و يقول أن أشرف هوكمان عاوز يرضع لبن زيه. اتصدمت و غضبت في الحال وصرخت : لا.. هما الأتنين اتصدموا من رد فعلي ولكن ابن جوزي بدأ يتوسل ليا بأن أشرف كمان يتيم محروم من امه من صغره. بردو أنا صممت على ردي و سيبتهم ورحت الصالة. خرجت و بدأت أتفرج على التليفزيون فهما الأتنين جم ورا مني و بدأو يتوسلوا ليا. أشرف بدأ يتوسل فكنت مش عارفة أتعامل مع الطفلين الأشقيا دول. من هنا رقيت وبدأت شهوة ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي بلذة ساخنة و قلت في الأخر دول أطفال و مفيش ضرر منهم بس بردو كنت حاسة ان الأمر دا مش طبيعي و مش صح. يعني أني أرع ابن جوزي اللي هو ابن اختي فدا طبيعي شوية لانه محرم من الناحيتين و لكن أني أرضع ولد غريب عني فدا مش طبيعي خالص! رفضت توسلاتهم ليا و تجاهلتهم وبدات أتفرج عالتلفزيون من جديد. شوية وراح ابن جوزي يقول أن أشرف تعب في حياته وانه كان في الملجأ بتاع الأيتام يضيقوه هناك ومش معاه لا فلوس ولا و هدوم عدلة و بقا الولد شادي يقول حاجات تخلي أشرف يصعب عليا وأنه في عمره ما ذاق طعم لبن الأم ولا حد يعتني به.
بعدين أشرف قام قال: في اليومين اللي فاتوا يا طنط حسيت أنك أمي وبتراعيني كأنك أمي. أنا يتيم و مليش أم ممكن تعتبريني أبنك و تديني حبك؟” صعب عليا أوي و تعاطفت معاه بس بردو حسيت أني مش قادرو بس الولد تعلق بروبي ومسكه من تحت وتوسل إلي وبقا يتشنهف و يتحشتف فقلبي رق ليه وقلت أنه زي شادي فقبلت أني أرضعه. شادي و صاحبه أشرف فرحوا أوي وكانوا هيطروا من السعادة. قعدت في الكنبة و فتحت قميصي و طلعت بزازي المليانةالكبار من الستيان الأبيض عشان يجيوا يرضعوا. قعدوا على حجري في مقابل بعض وبدأوا يرضعوا كل واحد يرضع بز و بدأ ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي بلذة ساخنة يعين أشرف يرضع بزي اليمين و ابن جوزي يرضع بزي الشمال و كانت تجربة ممتعة ليا بس كان أشرف جامد شوية يعض حلمتي و كانت أسنانه تقضم حلمتي وتوجعني. طبعا شادي كان عارف يمص ازاي من غير ما يوجعني لأنه خبرة أما صاحبه فكان غشيم شوية. وهما بيرضعوا كنت عمالة أبص على شادي لأني برود مكنتش حاملة فكرة أن غريب يكشف صدري و يمصني. كان شادي يمص بنعومة و سلاسة كانه يلحس قمع أيس كريم. المهم أنهم بقوا يمصوني لمدة نص ساعة. خلص ابن جوزي و ساب صدري وكان لسة صاحبه يمصني فطلبت منه أن يتوقف بس مسمعش الكلام و بقا يمص. هيجني و تعبني و وحسيت بالوجع. زعقت فيه وهو اتصدم وساب بزي في الحال و مشي بعيد عني. حسيت أني غلطت و زعلت بس كان لازم أعمل كدا…يتبع…