” آآآه…أووو..أوووووف..أسما ..آآآآه..امممم…بالراحة…نار.أووووف” بهذه الكلمات التي صكّت أذنيّا أسرعت إلي باب غرفة أختي الوحيدة ، أسما ، وفيما لا يتجاوز بضع ثواني خلت فيها أنّ مريضاً في غرفة أختي يأن وانا أحثّ الخطى نحو بابها فإذا به مغلق من الداخل. ازداد فضولي وارتبت فنظرت من فتحة مقبض الباب فرأيت ما أدهشني وأعاشني في عالم آخر. فركت عينيّ من فرط عدم تصديقي فإذا بأختي تمارس السحاق مع رشا جارتنا التي كانت تقضي أغلب أوقاتها مع أختي لأنها صديقتها المفضلة. كانت رشا معجبة بي وكثيراً ما كانت تحادثني ولكني لم أكن ألقي لها بالاً لأني أعرف صديقتي الجامعية حبيبتي. كدت ادفع الباب وأكسره عليهما وهما يمارسان السحاق واستغربت كيف يحصل ذلك وأمي في البيت ، ولكن تبيّن لي أن أمي عند صديقتها تعودها لأنها مريضة. ازداد فضولي وخصوصاً أن كلا البنتين كانتا عاريتين، فرحت أراقبهما برغبة نمت في داخلي للتو واللحظة. رأيت سما تمسك بخيارة نظيفة وتدخلها في كس رشا صديقتها جارتنا وتلعب لها فيه وتلحس لها وتدخل الخيارة كذلك في دبرها ويتبادلان الأدوار فكلتاهما تعتلي الأخرى وكنت كلي نشوة ورغبة جامحة في كسر الباب لكي أشاطرهم متعتهم. قاربا ربع ساعة حتى ارتعشت سما ورشا ورأيت خيوطاً بيضاء لزجة تنساب من كسيّهما مما أثارني بشدة. انقضت شهوتهما وراحا يرتديان ثوبيّهما فأسرعت أنا على غرفتي حى لا يشكان في الامر وأغلقت بابي عليّ. هذه المقدمة كانت البداية التي قادت أسما اختني إلى أن اضطرتني أن أمارس معها سكس المحارم ولكنه جد لذيذ.
لم أعلم أنّ أختي علمت أني رأيتها هي ورشا، مما سيجعلها فيما بعد تضطرني أن أمارس معها سكس المحارم ولكنه جد لذيذ، إلا بعد أن دخلت عليّ غرفتي وسألت باستغراب: ” مصطفى. أنت هنا من أمتى؟ كانت تسألني وفى عينيها نظرة تنم عن كوني رأيتهما فأجبتنها أني لم أدخل إلا من دقائق ودخلت غرفتي مباشرة، فرمقتني بنظرة مختلطة من مشاعر الاشتهاء تجاهي ومشاعر الذي كشف سراً. من ساعتها وأختي اسما التي تصغرني بعامين إذ هي بنت الثامنة عشرة، تنظرني وكأني غريب عنها وتشتهيني وتتفرس في مواضع الرجولة مني. الحق أنّني أنا أيضاً راحت تختلط مشاعري تجاهها ، فلم أعد أراها كما كانت. أصبحت سما النسبة لي أنثى تنتظر الزواج والأنجاب، ولكنّي علمت أنها لم تعد بكراً ، فهي مفتوحة وخطرت لى فكرة ورحت أتساءل: ” سما جميلة. ومفتوحة يها ايه لو مارت الشهوة والجنس وسكس المحارم لأول مرة معاها..أنت مجربتش..قبل كدا” ولكن في ذات الوقت ضميري يؤنبني لأنها أختي: ” ازاى تفكر في كدا….دي أختك…ده اسمه سكس المحارم….”. كان صراع لا نهاية له وكدت أميل إلى جانب النفي لولا أن أختي أصرّت بدورها على أن تمارس معي الشهوة والجنس واحتالت لذلك ونجحت، ومتى احتالت المرأة لصنع شيئ ولم تفلح؟!
كانت سما منذ أن علمت برؤيتي لها ترتدي ما قصر وضاق من البلوزات والبناطيل التي تفصل مفاتنها وتحتك بي جيئة وذهابا لتغريني، في المطبخ ، في الحمام في مداخل الغرفات ، فهي كانت لا تنفك تهيجني تجاهها. علمت غرضها ولكني كنت لا انزل لها على رغبتها مطلقاً إلى أن جاء اليوم الذى كانت فيه والدتي تزور صديقتها في بيتها وكنت د أتيت من كليّتي مبكراً واستلقيت وبعد دقائق وكنت لما أزل في نصف يقظة، إذا بباب غرفتي ينفتح وتدلف سما بليجنها والبوودي الضيق وإذا بها تقترب على أطراف أصابعها كاللص الذى ينتوي السرقة وفجأة تمسك بالبوكسر وتسحبه ليظهر لها قضيبي وتدلكه وتمصه. انتصب في يديها ولم أستطع أنا أن أتحمل وأمسك أكثر من ذلك فققرت أن أوقفها وأنهض وأصفعها إلى أن أَدمي وجهها. تصنعت أني اتقلب وعلى وشك الأستيقاظ لأرى وجهها وقد علته حمرة الخجل ولكن غلبت شهوتها خجلها فتابعت وقد فتحت أنا عينيّ وقالت:” نيكني…لو منكتنيش هصرخ وهلم الجيران وهقول انك اعتديت عليّ…أهه..يا ماما…..” صرخت سما لتجبرنيّ على سكس المحارم معها وخفت أنا وقمت أكمم براحتيّ فمها. انصعت لطلبها. معشر القراء ماذا كنتم تفعلون لو أنكم وقفتم موقفي؟ نعم، ذلك ما قمت به ولأعترف لكم، أنا قد أحببت ذلك أيضاً. أزلت عنها البودى ولم يكن تحتها ستيانة ، فأذهلني جسمها الجميل ، واسترعي انتباهي رمانتيّ صدرها وقد برزتا وكبرتا دون أن أدرك، غير أنّي أدركت الآن بعد أن تنبهت إليها وأنا امارس معها سكس المحارم التي أضطرتني إليه ولكنه كان جد لذيذ ومثير في آنِ. رحت الاعب حلمات ثديها وفمي يمص في شفتها السفلى .واختلج في داخلي شعور غريب ، لم اشعر به حتى مع صديقتي ، كما لو أنني لم امارس الجنس قط. توقفت ، ولكني واصلت بعدها. ثم عاودت مرة أخرى ، ثم طلبت مني ان أمتص كسها وتمص زبري فوافقت ، فقعدنا في وضعية 69 وبدات هي تمص وانا امص بظرها في سكس المحارم التي قادتني أليه سما وألعق مشفريّ كسها الجميل . وكلما رحت بنزع لساني تعاوده ثانية وفجأة بدات اتذوق سائلا يخرج منه كان طعمه لذيذا به ملوحة جذابة وفجاة بدا جسمي يرتعش واحسست انني ساقذف في فم اختي وهممت باخراجه من فمها الا انها اصرت ان ابقيه بداخل فمها وفجاة انفجرت حمولتي داخل فمها ولأنه غزير بدا يخرج منه القليل وكانت ترتشف ما سقطت من نقاطه وتعيدها لفمها ثم طلبت مني ان انيكها فقلت لها كيف انيكك وأنت ما زالت عذراء . عندها بكت واخبرتني بالحقيقة وهي انها لما كانت تمارس الجنس مع جارتنا بالخيارة افقدتها غشاء بكارتها ومن يومها وهي تمارس الجنس وكانها متزوجة لكن فقط مع جارتنا . قررت ان لا أقربها خشية من أن يحدث حمل غير انها طمانتني وقالت لي انها ابتلعت حبوب آى بلز التي تتناولها امي. المهم انني شرعت في عملية النيك . بدات بتسخين اختي . تبادلنا القبل وكان فمي يمص شاربيها وكاني امص الاسكريم لا اكاد افارقهما ويدي اليمني تداعب نهديها اما اليسرى فكانت تمسح في ظهرها وبدات اسخن وبدات تسخن وهي تتاوه نيكني اخي نيكني انا سخنة كثير انا ما بتحمل وعملت نفسي لا ابالي وهبطت لكسها وحطيت لساني وجدته مليان سوائل وبدات الحس واتلذذ وهي تصرخ وتتاوه اييي ايييييي نيكني اخي نيكني اخي طفي هذه الجمره وبالفعل جعلت ذبي يلامس كسها بدات تضم في عشان يدخل الا اني بدات احرك فيه بس احرك احك وهي تصرخ وبعدين بدات ادخل فيه ،عندما ادخلت نصف رأس ذبي بكسها صرخت صرخة عظيمة وتاوهت آآآآآآآآآآآه ، غاب وعيّ فلم أعد أفرق بينها وبين الأخريات فرحت أنيكها كما لو أني زوجها واستمتع بها حتى انتفضت وقبضت على ظهري وقذفت وأنا بعدها بلحظات.