كانت ليلة صعبة لما اغتصبني اخي و انا نائمة في غرفتي حيث كان هائجا جدا و انا اقاوم كالغزالة التي تقاوم اسد مفترس و لم استطع ان اثنيه و استسلمت له في النهاية و تركته ينيكني حتى افرغ شهوته في كسي بعدما فض بكارتي . انا فتاة جميلة جدا عمري الان اربعة و عشرين سنة و اخي اكبر مني بست سنوات و هو اخي الوحيد بينما املك ثلاث اخوات كلهن اكبر مني و متزوجات حيث بقيت في البيت رفقة اخي و ابي الذي يعمل في الشرطة و غالبا لا يبيت معنا و امي التي كانت يومها في منزل اختها المريضة و بالتالي كنت مع اخي لوحدنا في البيت . و لم يكن اخي يتحرش بي من قبل بل كان شابا ملتزما جدا و يحترمني اما انا فكثيرا ما كنت البس روب خفيف بلا ملابس داخلية خاصة حين اكون منهمكة في اشغال البيت و لم اكن اعلم اني بسلوكي هذا اهيج اخي و اشعل رغباته الجنسية الى ان وصل الحال ان اغتصبني اخي بتلك القوة و الوحشية . في نهار ذلك اليوم كنت انضف الارض و انا منحنية و بزازي كانت مكشوفة و حين مر اخي احسست انه نظر الى صدري فاخفيت بزازي بيدي حتى لا اثيره اكثر و حين جاء وقت الغذاء قدمت له الاكل و كان ياكل و ينظر الى صدري بطريقة حذرة جدا و كلما تقع عيني على عيناه يحول نظره الى السقف
و حين عم الظلام دخلت غرفتي كي انام كالعادة و اطفات النوم ثم تغطيت لان الجو في الليل كان باردا نوعا ما و ما هي الا حوالي عشرة دقائق حتى انفتح الباب لاتفاجئ باخي يدخل الى غرفتي ثم اقترب مني و رمى بكل جسمه فوقي و بدا يقبلني من الفم و انا اقاومه و احاول ابعاده و من دون ان يتفوه باي كلمة رفع عني الازار ثم مزق الروب من جهة الصدر و نزل يرضع صدري و انا اقاوم . كان اخي هائج جدا و هو فوقي و احسست ان زبه يطعنني مثل السيف في بطني و كان زبه منتصب و طويل جدا رغم اني لم اره حين اغتصبني اخي في تلك الليلة و ظل يقبلني و يمص حلماتي و انا اقاوم و اذكره في كل مرة اني اخته لكنه لم يكن يسمع بل كان يفعل كل ما تامره به شهوته . ثم فتح رجلاي جيدا و وضع زبه على كسي و انا خائفة جدا و حين اصرخ يغلق فمي بكل قوة ثم يعود للتقبيل مرة اخرى بكل محنة و شعرت بزبه الساخن يقتحم اسوار كسي الذي كان محروسا بغشاء بكارتي الضعيف اما زب اخي المنتصب الهائج و الذي لم استطع به مقاومة دخول الزب في كسي حين اغتصبني اخي بتلك الوحشية
و امسكني اخي مرة اخرى من رقبتي و قبلني منها و عضني ثم دفع بزبه بكل قوة و احسست بالم قوي جدا حيث صرخت و اخترق زبه كسي بكل قوة و احسست ان الغشاء تمزق و كان الالم شديد جدا و الصدمة عنيفة و بدا يهتز فوق كسي و يتاوه و انا ابكي فقد استسلمت و عرفت اني لن استطيع مقاومته فارخيت جسمي و تركته ينيكني و انا ابكي و ارى كيف اغتصبني اخي و لم يرحمني . و تواصلت اهاته و هزات زبه في كسي بكل قوة و لم اشعر كيف تبلل كسي من شدة الاحتكاك مع زب اخي رغم اني لم احس لا بالمتعة و لا بالشهوة و تركته ينيك و انا مستسلمة لقدري حتى احسست بحرارة داخل كسي و هنا بكيت مرة اخرى لانني علمت انه قذف في كسي و كان المني حار جدا و يحرقني و ظل يقذف و يقبل و يلمس صدري و يتاوه بقوة الى ان افرغ شهوته و ارتمى فوقي و ترك زبه في كسي بعدما اغتصبني اخي و بقي حوالي خمسة دقائق و بعد ذلك قام و اخفى زبه و خرج و تركني ابكي طوال الليل و انا مصدومة من الامر
و مرت علي تلك الليلة و كانها سنة و حين استيقظت صدمت مرة اخرى حين رايت الازار و الروب و فخذاي ملطخين بالدم و المني و رقبتي مليئة بالخدوش من شدة العض و هنا قررت ان انتقم من اخي اشد انتقام و ان اجعله عبرة لكل من يغتصب اخته فحملت حالي الى قسم الشرطة و اودعت ضده شكوى و حين تم القاء القبض عليه لم ينكر الحادثة و حاول استعطافي كي اسامحه لكني شتمته امام ابي و امي في قسم الشرطة و ثبتت الشكوى و يوم المحكمة نطق القاضي بسجنه لمدة اثنى عشر سنة و كنت اتمنى لو تم اعدامه و هذه هي قصتي كيف اغتصبني اخي بوحشية و هي حقيقية بلا اي اضافة