لا زالت الحماة مصدومة من فعل زوجها الحمى الذي اتهمته بانه يمارس جنس المحارم مع زوجة الابن الجميلة إلهام وهي ما نبدأ بعريفها. كانت إلهام,. فتاة ممشوقة القد حلوة المحيا عريضة الردفين ظاهرة الأنداء بضة الجسد, تحلم بان تكون طبيبة بعد كل سني هذه الدراسة المرهقة إلا أن حلمها و حلم عملها لم يكتمل وسط تحكمات أسرتها المحافظة جداً و الميسورة نوعاً ما؛ فهي إن تكن قد التحقت بكلية الطب و نالت البكالريوس إلا أنها لا زالت بنت مصيرها الزواج و كان ذلك رأي عائلتها. لم تكد تتخرج حتى تقدم إليها وجدي شاب من أسرة ثرية هو وحيد أسرته و قرة عينها و يعمل في هندسة التعدين و التنقيب عن أبار البترول . لم يسع إلهام أن ترفضه فهو وسيم و جذاب و بمركز مالي و وجاهة محترمة تتمناها كل فتاة فوافقت رغم أنها كانت أن تود أن تعمل كطبيبة.انتقلت إلي بيت الزوج وجدي وهو فيلا محترمة لتجد حماتها و حماها يعيشان مع ابنهما الوحيد!
لا تنسى إلهام زوجة الابن ليلة الدخلة النارية التي مرت بها و فض وجدي زوجها فيها بكارتها. فبعد أن أغلق عليهما باب غرفة النوم لاثمها أول قبة لتخجل ليهمس لها رافعاً كمثرى ذقنها اللطيف: لا بقا..إحنا خلاص بقينا زوج وزوجة…ابتسمت بخجل و تركت له شفتيها يقبلهما بلطف ثم بعنف وقد رات يداه تتحسسان عريض مكتنز ردفيها بقوة و شبق فاثار إلهام لانهال لم تعتد ذلك و تندى لذلك كيلوتها! أطبق فوق ثدييها المكورين يمصهما فأحست بانها تتهالك فتعلقت بعنقه خوف السقوط فحملها وجدي لسريره وراح يطرق سمعيها بكلام دوخها و سخسخها و أسخنها بقوة فأهاجها و خلع عنها فستان العرس و أبقاها بقميص النوم وراح يداعب حليق كسها برأس زبه و هو يلتهم شفتيه ثم ينتقل لصدرها فيدغدغ حلماتها و زبه مددا بين شفرات كسها زاحفا ذهابا وايابا حتى صار لزجا من ماء كسها المندفق!! دفعه في شقها فأنزلق سريعا وبكل سهولة فاتحا بوابة كسها فتصرخ إلهام من هتك بكارتها في ليلة الدخلة و راحت تحاول دفعه من فوقها بكفيها فلم تقدر وراح في ضربات متتالية من زبة في كسها ينيكها بلك قوة يداه تعصران بزازها المنتفخة و لسانه يلتقم لسانها يمصصه وهي ترهز من حلاوة النيك و ألمه و تأن و تشخر و تنخر وظل على ذلك حتى دفق وجدي بداخلها منيه و شخر هو الأخر !! راح يتراخى زبه وهو يحاول أن ينهض من فوقها فراحت تستلذ بزبه فيها فتجذبه إليها فلم يستطع كسها غير المدرب أن يمسك بزره بعد أن ارتخى فتركها للحمام وهي مذبوحة البكارة تلملم نفسهاو نظرت إلى كسها لتجده ملطخا بدمها المهراق و لبن الزوج الذي سال على أجناب كسها! راحت تنظفه ليدخل عليها الزوج فخجل بشدة ليبتسم لها بمكر ويهمس وهو يجلس غلي جوارها: مبروك يا مدام..نظرته ببسمة فيها غيظ و فرحة و مشاعر مختلطة فهمسها: مش لقب مدام أحلى من أنسة بردو..؟! ثم راح يضمها إليها مجدداً فتملصت من تحت زراعيه لتهرب للحمام هي الأخرى فيضحك الزوج: ماشي يا دكتورة… مستنيكي .أحنا ورانا حاجة…لم يكد ينقضى شهر العسل حتى زاغت عين الحمى و ود لو يمارس جنس المحارم مع زوجة الابن الجميلة إلهام؛ فذات صباح وهي تعد الفطور دخل خلفها ليتحرش بها من مؤخرته المكتنزة وزبه يغوص بين فلقتيها الناعمتين وهو يتعلل بأخذ طبق!!
التفتت إلهام للخلف وقد ظنته زوجها لتجده حماها لتدفعه و تهرول لحامتها! لحق بها أبو زوجها و وجدت إلهام زوجها يجلس بجوار أمه فلم تفصح عما جرى..أفطرت معهم ولم تشغل بالها حتى لات تسبب مشاكل بين الأب و ابنه ليعاود الحمى في مرات كثيرة التحرش بها حتى في غرفة نومها في غيبة الأبن في عمله بمحافظات أخرى!ّ راحت تهرب بدلع من وجهه فيحلق بها و يحملها ويرقدها فوق سريرها! أغلق الباب فراحت العروسة زوجة الابن تجري بدلع وهو خلفها حتى خلعها ملابسها وراح يمارس معها جنس المحارم من دبرها: اححححح طيزك حلوة أوي…راح يلتهم شفتيها من خلفها وهي تلتفت برأسها ثم نزعه منها وراح يقلبها فوق ظهرها واخذ يمص حلمتيها بكل قوة و هي تنتشي وتصرخ وزبه يغوص بين مشافرها يمارس جنس المحارم مع زوجة البنت الجميلة فنفضها و شفتاه تطبع القبلات الساخنة فوق وجهها لينتشي منها و هنا تدخل الحماة فتصرخ: راضي….ايه ده….لم تحتمل الموقف فهربت تصرخ لغرفة نومها!! انتشى الحمى من إلهام و أهرع لزوجته المنهارة فتصرخ فيه: أيه ده!! انت مجنون….!! الحمى ببرودة أعصاب: أسكتي هفهمك…الحماة: اسكت أيه…بتمارس جنس المحارم مع مرات ابنك…و كمان هي طاوعتك..!! قهقه الحمى: أنت هتصدقي ولا أيه….هو وجدي ده أبني أصلاً…انت ناسية أحنا جبناه منين؟!! الحمى: ولو…أنا في عمري ما اعتبرته غير أبني…كانت إلهام تسمع لتنهار فوق انهيارها مع تصريح الحمى: احنا لقيناه على عتبة جامع..فاكرة ولا…الحمى تبكي منهارة : لا لا متقلش كدا..بقلك أنا بحذرك..لا لا…و في الخارج زوجة الابن مصدومة في زوجها اللقيط مجهول النسب…