أنا راندا امرأة في منتصف الثلاثينيات و سأشارككم حكايتي مع الزب الكبير لإبن شقيقتي الذي راح يلهب كسي في لقاء محارم حار جداً جداً! الحقيقة لو كنت أعلم حلاوة ذلك اللقاء لتعجلته من زمن!فأنا امرأة متزوجة من رجل فارق الكهولة فوق الخامسة و الخمسين. الواقع أنني كنت أحيا معه حياة كريمة لأنه كان إنساناً رائعاً لا ينقصه شيئ إلا ذلك الشيء الأمر الذي تتوق إليه كل امرأة و خاصة إن كانت مثلي لا تصبر عليه!
كان ذلك الشيء هو نقص قدراته الجنسية و ذلك لتقدمه في العمر و ذلك غير داء السكري الذي هبط بقدرته للنصف! كانت الشهور و السنين تمر علي لأجد نفسي متعطشة لذلك الزب الكبير المنتصب كالقضيب فأتفقده لديه فلا أجده!! كان ذلك الزب الكبير من آثار الماضي الذي عفى عليه عمره المتقدم ومرضه. كنت أتألم و أتصبر و أتعزى و لا عزاء! لم يعد زوجي ذلك الفارس الذي كان عليه! و صدقوني أنا لم أفكر قط في خيانة زوجي من قبل و لا حتى كانت تراودني أية أفكار من ذلك القبيل حتى تلك الفترة و حتى حدث شيئان غير مجر تفكيري و حياتي! كان ذلك الأمر هو أنني و بالصدفة و أنا أتصفح المواقع الجنسية دخلت على موقع واحد فاشتركت فيه و قرأت قصص المحارم, وهي التي كانت تثيرني بصورة غريبة أما الأمر الثاني فهو أنني فضولية و حبي لمعرفة تفاصيل التفاصيل و ذلك طبعي الذي ولدت به! حدث أن صارت خلافات بين ابن شقيقتي رامي و زوجته قبل فترة جعلتني
أحاول فهم أسبابها. كان ذلك هو الطريق لإبن شقيقتي لأن يلهب كسي في لقاء محارم حار و أن أجرب الزب الكبير وهو يمزقني بكل قوة! سألت عن سبب الخلاف فوجدته سبباً غريباً شديد الغرابة! سبب جعلني أضحك و يجف ريقي شوقاً إلى مثل ما اشتكت منه زوجة ابن شقيقتي!! السبب هو أن زوجته الحديثة الزواج تتزمر و تشكو من الزب الكبير لابن شقيقتي و من حجمه و من غلظته! أليس ذلك أمر يثير العجب و الدهشة؟!!!! ذلك أثار فضولي ورحت أتسائل: إيه الزب الكبير بصورة تخلي واحدة تشكي منه؟! بل رحت أشتهيه و أفكر: ممكن الزب الكبير ده يشبعني و يرويني أنا و يشبع رغباتي وشبقي المتزايد للجنس!
كانت الأيام تمر و علاقتي الحميمة مع زوجي تسوء و نفسيتي تزداد سوءاً! كذلك راح عقلييفكر في موضوع الخلاف الدائر بين ابن شقيقتي و زوجته و أتشوق لمعرفة المزيد عنهما! كان ابن شقتي ابن الثامنة و العشرين يزورني فكنت بنفسي أحاول ان أطلع على ذلك الزب الكبير من خلف البنطال! كانت عيناي تلحان في التطلع و الحملقة! شيئاً فشيئا كنت, عندما يعتليني زوجي, أجد نفسي أطبق جفني وأتخيل ابن شقيقتي انه هو من يعتليني و يمكسني من فرتي طيزي و آخذ في إدخال الزب الكبير داخلي !! كنت أحاول أن أعيش ذلك الإحساس بامتلاء أحشائي منه و ذلك عندما يغوص داخلي زب زوجي و يخرج ! كانت زوجة ابن شقيقتي تقول عن زب زوجها: ده وحش…دا بيتعبني أوي…بيفلقني نصين…!! كنت كلما تخيلت ذلك ازدادت محنتي و تشب ناري بأحشائي فرحت اخطط كيف أوقع أبن شقيقتي كي ينيكني! لم يكني يهمني إن كان لقاء محارم ام لا حينها! كل ما كنت أرجوه هو هذات الزب الكبير يفلقني نصفين كما اشتكت زوجته الخائبة!! رحت أتدبر أمري و أحتال كي يرضى ابن شقيقتي أن يطأني في لقاء محارم حار و يمتعني بهذا الزب الكبير و أمنحه ما يفتقده لدى زوجته الملولة!نعم هو يحتاج إلي و أنا في حاجة ماسة إليه فلما لا نتبادل المتعة؟!! أخذت أفكر طيلة أسبوعين حتى أتمت الأيام ما كنت أتدبره! فقد قال لي زوجي أنه مسافر لأهله في صعيد مصر لإنهاء خلاف ميراثه من أراضي والده مع أخوته! هاتفت أبن شقيقتي و دعوته على الغذاء بعد أن يكون زوجي قد غادر في نهاية الأسبوع! طيلة يومين كنت أتجهز و أجهز الغداء,فأعددت له ما يحبه من الطعام! كذلك يومها تحممت و تعطرت و ارتديت ثياب يبرز مفاتني و طيزي الكبيرة و صدري الشامخ! كنت أود أن أغريه دون ان ألبس ملابس فاضحة! احترت ما بين الفساتين و ما بين البناطيل الجينز و البلوزات الضيقة. يومها كذلك نتفت كسي و عطرته و جلبت له لبوسة تحاميل من الصيدلية لتضييقه و من دلعي و محنتي صبغت شفتيه بالأحمر!! ثم دقت الساعة الثانية ظهراً , ساعة الصفر, وبعد تأخير خمس دقائق رن جرس الباب! هو ابن شقيقتي صاحب الزب الكبير كما تتعلل زوجته! دخل واستقبلته بحراره إذ لم يكن أحد غيرنا و حدثتني نفسي أن أغتنم الفرصة وأدنيت جسدي المعطر منه و أنا احضنه و أقبله فألقيت بصدري عليه! يتبع…