كان ذلك بعد أسبوعين من عيد ميلادي السادس عشر حيث كنت في حجرتي مرتدياُ فقط الحمالات و الشورت القصير الرقيق. كان ذلك أيام المراهقة و سعار الجنس و المواقع الإباحية و أنا أحتلم بأمي الجميلة فكان حاسوبي دائراً و كنت أتفرج بانتباه على موقع من مواقع السكس. كنت أشاهد شابا وفتاة يمارسان وكنت أنا أمارس الاستمناء أدلك زبي من خارج الشورت. كانا في وضع 69 ثم لحظات وعادت الفتاة تمص زب صاحبها. تمنيت أن يطيلا أمد الممارسة في النيك الفعلي اكثر من أن تمص زبه. فانا في الحقيقة أعشق مشاهدة لعق الكس باللسان. استعنت بجوجل محرك البحث الخطير وأذهلني حينما وجدت عليه موقع سكس تشرح تركيب كس المرأة بكل أجزاءه. فاجأني أن أعرف ان المراة لديها بظر وأن يكون على ذلك الشكل و الهيئة. كذلك شرح كيف تنضج الأثداء و تنمو شعور العانة وكيف يكون شكلهما. كان يذكر أعضاء المرأة بكل صراحة وقال أن المرأة كل شهر تأتيها دماء ما يسمى بالدورة. كذلك قال أن لديها فترة خصوبة فحينها يمكن أن تمارس الجنس و يتم تلقيحها و تخصيبها كي تحبل. كذلك فهناك فترتين قصيرتين آمنتين فيما بعد الدورة وقبل بدأ بداية الدورة اللاحقة فجال بخاطري أن الفتاة يمكنها أن تستمتع بالجنس طوال تلك الفترة كما تحب وهي آمنة من عواقب الحمل.
في الحقيقة أصبحت مهتماً في ان أعرف عن بكارة الفتاة و متى تكون عذراء فانا أعرف أن لديها غشاء بكارة يمكن تمزيقه في أول ممارسة.كذلك كان في ذلك الموقع صور لأكساس تحمل أغشية بكارة مختلفة الشكل و الهيئة و الصورة صور عديدة لنساء عديدات. كانت الصور تريني ما بالداخل بقرب مدخل المهبل. قرأت كذلك قصص جنسية عن فض البكارة حين يهتك قضيب الذكر غشاء الأنثى وعملت أن تلك العملية اسمها فتح الكس بالعامية أو فض الغشاء بالفصحى. علمت حينها أن هناك بعض الدماء تسيل الأمر الذي أكدته صور مواقع السكس التي جلت فيها فرأيت رأس الزب ملطخة بالدماء بعد وفتح الغشاء وقد تلطخت المشافر كذلك. الحقيقة كل ذلك أشعل في داخلي رغبةً في أن أصاحب فتاة عذراء وأن يكون قضيبي هو الذي يفتح كسها. كنت حينها في طور المراهقة و سعار الجنس فأدمنت المواقع الإباحية فجعلت أحتلم بأمي الجميلة التي طالما رغبتها في لا وعيي!
تعجبت حينها وتساءلت عن سبب نظافة و حلاوة أكساس النساء في المواقع الإباحية فهي دائماً تبدو كذلك كانها مثالية! فانا في الحقيقة كنت أريد أن أرى كسا مشعر العانة وهو ما كان حيث رأيت بالصدفة أمي عارية بالأمس! لم يكن أمي لديها حمام داخل في غرفة نومها ولذا اعتادت أمي ان تستخدم حمام الشقة الذي نستحم فيه كلنا. قصدت الحمام كي أتبول ذات مرة فكانت أمي بالصدفة خارجة منه تخطو خارجه.
لم تصرخ في وجهي ولكن فقط أدارت ظهرها لي فرأيت حينها شعر كسها فقلت أنه ربما يجعلها اكثر جمالاً وسكسية وهذا هو ما اعتقدته أنا في الواقع. كذلك راقنتي طيزها المدورة. في ذلك الصباح انتهى فيديو السكس القصير عندما نادتني أمي تقول:” رامي …هات ناولني يا حبيبي الفوطة على الحمام من أوضة نومي…” التقت بعض الفوط وكان لزاماً علي أن أنزلهما حتى نصفي حتى أخفي انتصاب قضيبي الواضح. طرقت الباب باب الحمام فأخبرتني أمي أن ادخل بهما! أذهلني الأمر وكبر علي ان أرى أمي واقفة وجهها لحوض الحمام و ظهرها العاري باتجاهي! كانت عارية تماماً!! التفتت إلي مستديرة فوقعت عيناي على عري أمي مفاتنها كاملة! تناولت الفوط و أخبرتني أن اتجر من الشورت خاصتي. كانت عيناها قد وقعت على خيمتي التي صنعها قضيبي بمقدمة شورتي من قبل أن تخبرني أن أنزل معها تحت الدش. كانت المياه دافئة وهي تتناول الصابونة و المشنفة بدأت تدعكني. أولت أمي اهتمامها بقضيبي وخصيتي. تسبب ذلك في أن ينتصب قضيبي انتصاباً كاملاً فأمسكته دهشة معجبة:” زبرك كبير أن مكنش أكبر من بتاعك باباك يا مفعوص أنت…!” ثم جعلتني بعد ذلك أغسل بزازها الجميلة و كسها الفخم الكبير. أمسكت بيدي و وضعتها فوق كسها وراحت تحرك أصابعي فوقه يمنة ويسرة أعلى و أسفل. ثم أنها سرعان ما أغلقت مياه الدش خرجت من البانيو لتنشفني و أنشفها. حينها قادتني لغرفتها غرفة نومها. ركعت على ركبتيها وبدأت بدون ان ادعوها أو أنطق ببنت شفة تلتقم زبي في فيها و تمصه لي كما لم أجرب من قبل! لم يسبق لي من قبل ان أكون في وضع جنسي مع امرأة فما بالكم بامرأة مثل أمي الجميلة! كان ذلك من آثار المراهقة و سعار الجنس و المواقع الإباحية وأن رحت أحتلم بأمي الجميلة فأراها تمتعني بأن تمص زبي فيروقني مصها ويلذني ويمتعني بأكثر مما كانت يدي تفعل وأنا أمارس العادة السرية. كنت على وشك شديد من القذف فصرخت بمحنة:” ماما انا هاجيب…” أومات لي برقة و لطف كبيرين وراحت تدلك بيوضي المنتفخة وهي تستمر في مصها. لم أقدر على أن أمنع منيي من الاندفاق فنظرت لخديها لأجدهما منتفخين وقد غصا بمنيي الفوار وأنا أنتشي نشوتي الكبرى.