توقفت في الجزء الأول أن أختي رشا انقلبت على ظهرها وواجهتني ببزازاها الرائعة المكورة الكبيرة وطلبت مني أن أدلكهما . بالفعل وضعت على يدي من قنينة الزيت و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك كذلك و شرعت أدلك بزاز أختي رشا ليكون ذلك بايات سكس المحارم ما بيننا مع أني كنت غير مصدق أنني حقا ألمس بزاز أختي فأخذت أمسك بزازها و أمسك حلمتيها باستمرار و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلمتها تغمض عينيها و تتأوه و وكأنها مستمتعة فأخذت أفرك بزازها و حلمتيها باستمرار و بقوة الى أن فتحت عينيهاو سألت: ” أنت رضعت بزاز واحدة قبل كدا؟ فهززت رأسي بالنفي فطلبت مني أن ارضع بزازها فرحت أنحني فوق حلمتيها وأنتقل ما بينهما ملتقماً إيّاهما كالطفل يلتقم ثدي أمه او صرت أرضعهما كالمجنون أرضع بقوة حلمتيها و أفرك بزازها في نفس الوقت و أسمع أختي تتأوه بقوة:” آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه كمان يا روحي.. أرضع يا حبيب أختك .. آآآآه إحساس جمييييييل…”. ذلك أوقف قضيبي بشدة فجعله يقفز من داخل البنطال التريننج الخفيف وأحسست أنه يتمزق من شدة انتصابه وفجأة راحت عيناها تدمع فارتعت وسالتها: “ حبيتي رشا بعيطي ليه؟! أنا أذيتك ولا حاجة؟!!” فنظرت بعينيها الناعستين إليّ وتوسلت: “ عمرو… ممكن تعاملني كأنك جوزي… أنت عارف أني مطلقة وخايفة اغلط بره… ممكن؟!” وفاضت دموعها فوق خديها فقلت برفق: “ حبيبتي أنا معاك.. طيب ليه مقلتيش…”
وانحنيت أقبل شفتيها قبلات متتابعة فتعلقت برقبتي وراحت تلتهم شفتيّ في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف ووألثم عنقها و سمعتها تتأوه وثم قامت بنصفها تخلع باقي ثيابها وأنا كذللك حتى صرنا متجردين ولا شيئ يسترنا البتة.رحت أرضع بزاز أختي رشا لتكون بدايتي مع سكس المحارم و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى ساقيها الأملسين أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتايتمشيان إلى اسفل جسدها البضّ إلى أن وصلت إلى كسها المثير فقربت وجهي من مشافر كس أختي وصرت اتشمم رائحته السكسي وأستنشقها أملأ بها رئتي ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كسها ودسست لانس أدسه فيه لأتذوقه … كان كس أختي مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحسه وأمصّ بظره بكل شهوة بالغة. خلال ذلك كانت أختي رشا المطلقة حديثاً غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تطلق أنّات متتالية متصاعدة العلوّ وترجوني أن أخترقها بقضيبي حتى ارتعشت من اسفلي وأتت شهوتها للمرة الاول منذ طلاقها كما قالت لي. ثم انتصب بنصفها وامسكت بقضيبي وصارت تحملق فيه وتلتقمه وتمصه بكل شهوة و أنا أتأوه:” آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه مصي قضيبي يا حبيبتي ارضعيه… آآآآآه .” أحسست أنّي استويت وتصلب قضيبي إلى حدّ لا مزيد عليه فرحت أفركه بكسها إلى أن توالت آهاتها والقت بيدها تدخل قضيبي في شقّ كسها علامة قمة الهيجان وقد وفتحت أشفار كسها أمام راسه.
وضعت رأس قضيبي في فتحة كس أختي رشا المطلقة حديثاً في بدايتي مع سكس المحارم الشهي ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأسه المنفوخ داخل كسها فاحتضن مهبلها الضيق الساخن قضيبي المنتصب بحنان وأنا أدفعبه إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى انداح كله في كس أختي فاطمة وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة فرحت أنيكها و هي تتأوه وتغنج وتلهبني بكلمات من مثل: ” نيك حبيبتك ياخويا نيك أختك المطلقة قطع كسي… افلقه نصين.. آآآآآآآح…” فزدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة ووصارت: “ تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس أختك آآآآآآآآآآآآآآآآآآهزبرك حلو وجامد .. نار نار نار أوووووف.” جعلتأمارس سكس المحارم مع رشا أختي المطلقة حديثاً لمدة ربع ساعة كاملةحتى أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآهخلاااااص هنزل… فاحتضنتي إليها أشدّ ولم تدعني إلا وأنا أطفأ نار كسها ورحت أصبّ منييّ الحار داخل مهبل أختي الجميلة رشا في اعتى شكل من اشكال سكس المحارم الذي لم أجربه قبل تلك المرة. وأنا أجود بماء الحياة متدفقاً من عجب ذنبي إلى كس أختي حضنتها بقوة وحضنتي بقوة أكبر فذبنا في بعضنا وأنا ادفع بقضيبي بأشد ما يكون إلى أعمق أعماق رحمها وتتقلص عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها إلى أن أفرغت حار سائلي داخلها وهي تلهث بشدة وقد ارتعشت ارتعاشة زوكأنها تخرج روحها من جسدها فاتينات شهوتنا متزامنين. بعدها راحت رشا تقبلني وتحييني وتخبرني اني زوجها من اآن فصاعداً وأني لا أقلق من القذف داخلها فهي لا تحمل وذلك سبب طلاقها من زوجها. إلى اﻵن وأنا علاى علاقة سكس المحارم مع أختي رشا المطلقة حديثاً ولا أحسبني أن أكفّ عنها في العاجل القريب إلا أن تتزوج