لطالما تمحنت على اختي صابرين و كنت حابب انيكها لكن لما رايتها بالستيان لم اتمالك نفسي و كنت مصر اني انيكها رغم علمي انها اختي و سكس محارم امر خطير لكن جسمها كان لا يقاوم و بزازها كانت نافرة من تحت الستيان و و هالة حلمتها الوردية كانت تناديني كي انيكها . في ذلك اليوم كنت في السينما و شفت فيلم سكس قوي جدا فيه فتيات باطياز لا مثيل لها و شفت فتاة تشبه اختي صابرين و بزازها مثل بزاز اختي و لما دخلت البيت بالصدفة لقيت اختي صابرين و هي لابسة ستيان و عوض ان تستر نفسها لما علمت اني هناك جاءت عندي و هي تقترب مني و بزازها ترتعد مع كل خطوة و لحظتها اصبحت مثل الاعمى و اقتربت منها و حاولت لمس بزازها و لما منعتني شتمتها و صفعتها و قلت لها كيف تمنعيني من هذا الصدر النافر الجميل و انت تكشفينه امامي ثم امسكتها و ضممتها الى حضني و قبلتها من فمها بكل عنف و كنت تمحنت على اختي اكثر و انا اضمها في صدري و اقبلها . ثم حاولت ان تنفلت مني لكني كنت اقوى منها و ثبتتها جيدا و بقيت اقبل و اتحسس عليها و النار تشتعل في جسمي و زبي قد صار مثل الخشبة من الانتصاب و لما اخرجته امامها احسست انها معجبة به حيث رايتها تتبسم و هي تحاول تحوييل نظرها عني
هيجتني اختي الى درجة لا يمكن وصفها و هي فتاة جميلة و سكسية جدا و هو ما جعلني امسكها بكل قوة و شعرت انها قللت من مقاومتها حيث تركتني اضع زبي في طيزها على الفتحة و لما لم استطع ادخاله بللت الراس باللعاب و كل ذلك و هي واقفة تنتظر مني ادخاله و هو ما جعلني ادرك انها ايضا ممحونة مثلما تمحنت على اختي انا . و كان طيز اختي كبير و فلقتيها بارزتين و حين حاولت ادخال زبي في الفتحة و كلانا واقف احسست انها تضغط بفلقتي طيزها و تغلقهما على زبي و هو ما كان يجعلني اكثر التهابا و تمتعا و انا انيك اختي الجميلة ثم ادخل الراس في فتحة الشرج و احسست ان الفتحة تتوسع اكثر فاعدت اخراج زبي مرة اخرى و بصقت على راسه و كان لعابي لزدا جدا لانني اكلت الحلوى . ثم ادخلت زبي في طيز اختي الكبير كاملا و هي تتاوه و تتوجع و صرت اضخ بقوة كبيرة جدا و ادخل و اخرج الزب بلا توقف و امسكها من صدرها و اتحسس على الحلمات و نحن نمارس سكس محارم ساخن جدا خاصة و اني تمحنت على اختي لما شاهدت فيلم سكس ساخن
و كنت عاوز اشتمها و انا انيكها و اطلع كل ما في داخلي من شهوة و نار و كلما كنت اقبلها من بقها كنت اقول لها اه على طيزك يا شرموطة و امسكها من فردة طيزها و اضغط و اقول انت تحبي الزب انتي كنت عاوزة انيكك و بقيتي بالستيان يا قحبة و لما تلف و توقع عيني على عينها اقول لها كنت تظني اني ما اقدر انيكك يا بنت الشرموطة . و كنت انيك و استمتع بطيز اختي الكبير و خاصة و ان زبري دخل كله و كان كسها حار زي الجمرة و هي تضغط اكثر حتى تنغلق فتحتها على زبي خصوص لما يوصل الراس الى فتحة الشرج و كنت استمتع لما تضغط بفتحتها على راس زبي وانا تمحنت على اختي اكثر و اكثر لما كنت انيكها . و في حلاوة النياكة الجامدة التي كنت عليها مع اختي جاءتني الشهوة و دخلت زبري كله في الطيز و توقفت عن الضخ و كنت عاوز اخلي زبري يستريح عشان ما اقذف لكن جاءتني رعشة قوية جامدة و حسين ان زبري خلاص راح ينفجر داخل طيز اخت و عشان كده قمت مطلع زبري و حطيتو فوق طيزها في الوسط بين الفلقتين و فضلت ابص عليه وانا عاوز اشوف زبرى يقذف
و اه كم كان المشهد نار و ساخن لما شفت حليب ظهري ينزل فوق طيز ختي الكبير و تمحنت على اختي اكثر و انا في قمة النشوة الجنسية و كنت اقذف بطريقة نار و في كل مرة احول زبري تارة على فلقتها اليمين و تارة على الشمال حتى امتلى طيزها باللبن . و بعدما كملت النيك ناولتها زبري عشان تلحسه و تنظف المني و اختي كانت هايجة اكثر مني و راحت تلحس راس زبي و تمص كل المني الفاضل فيه و بعدين صفعتها صفعة خفيفة و قلت لها انت عجبك الزبر يا متناكة فضحكت اختي و من يومها صرت انيكها و كانها عشيقتي و حبيبتي و هذه قصتي كيف محنتني اختي حتى نكتها