انا ايهاب من مصر و هذي قصتي في جنس محارم مع ماما اللي علمتني النيك و خلاتني انيكها كل ليلة و كانت ماما تحب زبي و هي موزة و عليها بزاز ملبنة و طياز نار و انا احب النيك مع ماما و خصوصا حين تكون بروب النوم الوردي اللي يبين حلماتها و هي تلبس كيلوت ابو خيط و طيزها مكشوفة . المهم ماما اسمها عنيات و هي عمرها اربعين و جسمها نار و عندها طياز كبيرة و بزاز كبيرة بردو و عليها حلمات نار و لونها وردي و من اول يوم بلغت و صار زبي يقذف حليبه كنت اشتهي ماما و زبي دايما ينتصب عليها و انا اتخيل نفسي بمارس جنس محارم معاها لغاية ما اطلع الحليب من زبي و مع مرور الوقت صرت اتجرا و احك زبي على طيزها و هي نايمة و مرات اطلع زبي و اخليها تضرب لي عشرة و هي نايمة و مرات اقذف على وجهها حليبي و بعدين امسح لها بالمنديل . و كانت ماما مدلعتني قوي بحيث انها عارفة اني ممحون و مرة طلبت مني اطلع زبي قدامها و كان زبي منتصب و راحت ماما تضحك عليه وقالت لي يا بني دا زبي صغير اوى على كسي و مش هينفع انيك معاك جنس محارم و من كثرة ما كنت ممحون رحت محضنها و مقبلها على شفايفها وبقيت العب على بزازها الطرية اللي كانت سخنة و حنينة و حطيت زبي بين بزازها و في لحظات قليلة قذفت حليبي على بزازها وخليت ماما تلحس حليب زبي و هي عاوزة تتناك من زبي اللي كانت شافية انو صغير قوي . و في تلك الليلة رحت نايم مع ماما و حسيت اني شهوتي طالعة جامد و خليت ماما ترضع زبي و تلحسه و هي تقولي يابني نيكني و خليني احكم على زبك ان كان يمتعني و لا لا و هنا قررت اني انيك امي و اخليها تعرف قوة زبي و ازاي انا قادر ادلعها و رحت حاطط زبي بين بزازها مرة اخرى و ظليت انيكها من بزازها و هي تترجى فيا عشان انيكها من كسها و كان كسها مولع و احمر و حلقتو في يومها
و اول مرة دخلت زبي في كس امي كان كسها سخن قوي و مولع و كانت شهوتها عالية اصلي هي ما تناكتش من زمن و ظليت في تلك الليلة راكب فوقها انيكها من كسها في جنس محارم بقوة و كان زبي يذوب داخل كسها كلما دفعته جوات الكس لغاية ما تلامس بيضاتي شفرتيها و في نفس الوقت كنت اقبلها من فمها و ناطح لساني مع لسانها و اعجبني اكثر اني كنت امص حلمة بزازها بقوة و هي تضحك و تقولي يابني سيب بزازي و خليك مع كسي و انا معجب ببزاز ماما الحلوين و كانت عليها حتة بزاز جامدة مع حلميتن ورديتين بياخذوا العقل و كل مرة تكبر الشهوة داخلي كنت ازيد في سرعة النيك مع ماما و انا اسمع صوت خبطة زبي على كسها و هما يصقفوا و كان كسها مليان مية و حتى زبي كان يرمي مية الشهوة داخل كسها اللي كان حامي و ملوع نار . و ضميت بزازها على بعض و حطيت انفي بيناتهم و انا اشم ريحة البزاز اللي كانت مثيرة جدا و امي واضعة برفان فرنساوي مثير و يهيج الزب و اكنت تتعمد تعملوا على بزازها عشان تخلي زبي دايما موقف و منتصب عليها . و انا سارح في جنس محارم مع ماما ما قدرتش استحمل اكثر و رحت كابب حليب زبي اللي انفجر داخل كسها و كنت اطلع من زبي الحليب و انا بحتضن ماما بقوة حتى اني كدت اخنقها واموتها حين كنت اقذف الحليب و ما تركتها حتى فرغت شهوتي و خلص الحليب من زبي و بعدين حسيت براحة كبيرة بعد ما نكت ماما و احتضنتها و رحنا في نومة حلوة في جنب بعضنا بعد ما تنايكنا مع بعضينا . و في حدود الثالثة في الليل انفتحت عيني و راح النوم منها و بصيت على ماما و هي نايمة قدامي و بزازها مكشوفة و حلمتها تشهيني و رحت امصها بكل قوة و انا ممحون على جنس محارم مع ماما و بمجرد اني حطيت فمي بقي في حلمتها صحت ماما و قالت لي انت بتعمل ايه يابني وانا خبرتها اني عاوز انيكها كمان لان زبي ما شبع النيك معاها و عاوز نيكة ثانية حتى ابرد زبي من كسها اللي ما ينشبع و طلبت من ماما ترضع زبي و كانت مصاصة و رضاعة جامدة و كويسة و كل ما كانت ماما ترضع زبي كنت ماسكها من شعرها و اجذبها بوقة و انا ماسك راسها و اخليها طلعوا من زبي و بعدين ادفعه حتى يدخل زبي كله في حنجرتها و هي ترضع زبي بكل قوة و حلاوة
و بعدين مسكت ماما من فلقتي طيزها اللي كانت طرية و وسعت بينهم و بقيت اصفع طيازها في كل مرة و انا اشوف اثار صوابعي على طيزها اللي حمرت من الضرب و كانت فلقتيها تتحرك زي الجيلي من حلاوتها و طراو طيازها و شفت فتحة خرم طيزها و كانت حمراء و صغيرة و حين دخلت صبعي فيها ماما صرخت و قالت سيبني يابني انام و طلبت من ماما انيكها من طيزها و قالت و بعدين معاك يابني انت ما خليت حتة فيا مانكتها سيبك من طيزي بس انا ما سبتهاش تكمل كلامها و لفيت من وراها و انا ماسك زبي بايدي و حطيتا على طيزها و انا ناوي جنس محارم بس من الطيز و مو من الكس . و اول ما دفعت زبي على طيزها حسيت ان زبي يغيب و يدخل بسرعة و بالاخص لما بللتوا بلعابي و كان طيز ماما سخن اكثر من كسها و احلى لانه ضيق قوي و بقيت انيكها من طيزها و انا العب بزبزاها الطرية و اقبلها من فمها و ماما كل ما دخلت زبي الكبير في طيزها كانت ماما تعيط من قوة الزب الي كنت انيكها بيه بس شهوتها كانت عالية و حبها للزب في كل حتة من جسمها كبير قوي . و حتى اخلي ماما تستمتع في جنس محارم معي اكثر دخلت ثاث من اصابعي في كسها الكبير و بقيت ادخلهم و اطلعهم جوات كسها حتى حسيت انها حتوصل للرعشة الجنسية بينما انا ظليت انيكها من طيزها لغاية ما كبيت حليب زبي و المني بقوة في طيزها و مليت احشائها بحليب زبي و خليتها توصل للرعشة الجنسية و نمنا انا و ماما في حضن بعضينا و كل واحد مننا فرحان انو ناك و اتناك في جنس محارم مصري ساخن و رائع قوي