لم اكن حتى احلم ان خالتي الشرموطة تضمني في حضنها على بزازها او حتى تعطيني قبلة فما بالكم و انا اجدها ترضع زبي و تلبي كل رغباتي الجنسية و انا اعاملها بقسوة كبيرة جدا و قد اتفننا انا و صديقي ان ننيك خالتي بشتى انواع الجنس القاسية . كنت اعلم ان خالتي امراة ساقطة و عاهرة فهي معرفوة في الحي و تسكن قريبا من بيتنا لكنها لا تزورنا الا نادرا لاني ابي منع على امي ان تاتيها اختها حتى لا نلوث سمعة العائلة اما انا فقد كنت اذهب الى بيتها لزيارتها لكن الحقيقة كنت احب الدخول عليها كي ارى البزاز و الطيز لانها عادة تكون في بيتها شبه عارية و كلما دخلت الى بيتها الا و استمنيت و انا انظر الى جسمها دون علمها خاصة حين تنحني فتظهر بزازها و كثيرا ما قذفت المني في ملابسي . و قد حدثت امور غريبة جدا حيث عزمني احد الاصدقاء الى بيته و لم يكن يعرف خالتي الشرموطة اخت امي لانه يسكن في حي اخر لكنه يعرفها لانه كان ينيكها كثيرا و يومها طلب مني ان ابيت معه لان اهله كانوا غائبين و وعدني بمفاجاة مدوية في السهرة و قد كانت فعلا احلى مفاجاة حين رن جرس البيت و راح سامي يفتح الباب و اذا بي اسمع صوتا اعرفه من قبل و بسرعة قلت في قلبي اه اكيد انها خالتي الشرموطة يسرا فاختبات و تركتها تدخل . بدا سامي يناديني و لم تكن خالتي يسرا تعرف انني المنادى عليه لان الاسماء المتشابهة كثيرا جدا و قد ظن اني في الحمام لذلك توقف عن مناداتي و بدا يعريها في صالة الضيوف و يقبلها و هي تضحك و تقول اين صديقك الذي يشاركك كسي و طيزي و كانت سكرانة
بعد ان عراها كلية عاد للنداء مرة اخرى و اختلطت علي المشاعر فقد كنت احس بارتباك شديد من ان اخرج عليها كي انيكها و هي لا تعلم ان الذي سينيكها ابن اختها و في نفس الوقت كنت اتحين فرصة مثل هذه لانيك خالتي الشرموطة التي كان كل اهل الحي يعرفون انها اكبر عاهرة في حينا . و اخيرا قررت ان اظهر و ليكن ما يكن حيث دخلت عليهما و هي عارية تماما و بمجرد ان راتني حتى اصابها ذعر و و دهشة شديدة حيث تسمرت في مكانها و حاولت اخفاء جسمها و بزازها لكني لم امهلها حيث اقتربت منها و صارحتها اني احبها و احلم بالنيك معها و في كل مرة كنت استمني على جسمها الجميل جدا و بدات اقبلها و هي ساكنة ثم طرحتها على الارض و هي عارية تماما . كانت خالتي الشرموطة يسرا طرية جدا و جسمها دافئ و بدات اقبلها من فمها و هي تبكي لكني عرفت كي ادخلها في اجواء النيك حين بدات اضحكها وانا ادغدغ كسها ثم بدات اقبل حلمتها و اخرجت لها زبي المنتصب و وضعته بين بزازها و طلبت من صديقي سامي ان يشاركني النيك مع خالتي
تعرينا انا و سامي كلية و اعطينا ازبارنا لخاتي كي ترضع و كانت تتناوب بين زبي و زبي و كلما رضعت زب احدنا تبقى تلعب بزب الاخر ثم فتحت رجليها و ظهر كسها الذي كان مشعر و لم تحلقه و لم اصدق اني سانيك خالتي الشرموطة و اذوق الكس فانا كنت استمني فقط على جسمها . لحست لها كسها حتى ملا فمي بماءه اللزج ثم وضعت زبي في وسط الشفرتين و دفعته بطريقة خفيفة جدا حتى ادخلت زبي و تركت خالتي ترضع زب سامي و كان كس خالتي ساخن و ممتع جدا و جعل حرارتي تعلو و شهوتي تنفجر حيث لم يمضي على ادخال زبي اكثر من عشرة ثواني حتى بدا زبي يدفع المني فاخرجته و قذفت على بزازها بطريقة حارة جدا و مثيرة . و ظلت خالتي ترضع لسامي الذي تحكم في شهوته لانه معتاد على النيك و انا ارى حركاتها الساخنة و طريقتها في اثارة الازبار حتى انتصب زبي مرة اخرى على بزازها و طيزها البيضاء الكبيرة فقررت ان انيكها مرة اخرى لكني تركت سامي حتى قذف كي ننيكها مرة اخرى مع بعض من الطيز و الكس
بقينا حوالي نصف ساعة ثم رحنا الىالسرير حيث صعدنا كلنا عراة و خالتي الشرموطة امسكت ازبارنا ترضعها و حين انتصب زبي ادخلته في كسها الساخن الملتهب جدا و داء سامي وادخل زبه في طيزها و بدانا ننيكها ثم تناوبنا و ادخلت زبي في طيز خالتي الذي كان اضيق من كسها و تركت سامي ينيكها من الكس . و مارسنا كل الاوضاع حيث ركبت خالتي فوق زبي بوضعية الفارسة و نكتها من الخلف بوضعية الكلبة و حملتها في حضني و انا انيكها من الكس معلقة و سامي من الخلف و بقينا لحوالي نصف ساعة من النيك المتواصل بكل عنف و قسوة مع خالتي الشرموطة ثم قذفنا في فمها و اجبرناها على بلع السائل المنوي