لم اتمالك نفسي حين رايت ابني يستمني و يلعب بزبه و كنت اظنه مازال صغيرا على فعل هذه الممارسات الى ان شاهدت بام عيني ابني ماسك زبه الكبير جدا يدلكه و هو يلهث و هائج جدا و في تلك الاثناء كدت امزق ملابسي و اهجم عليه لكني تمالكت نفسي و تركته حتى افرغ شهوته و منذ تلك الحادثة و انا اتلصص عليه . و في ذلك اليوم كنت متجهة الى الغرفة كي انادي عليه لان وقت تنوال العشاء قد حان لكن حين اقتربت من غرفته سمعت صوت انفاس و كنت اظن انه يقوم بتمارين رياضية ففتحت الباب بطريقة خفيفة جدا لكني لم اصدق فقد وجدت ابني رامي المراهق جالس على الارض و رجليه مفتوحتين الى اقصى مداهما و هو يمسك زب كبير جدا حتى ان زبه اكبر من زب ابوه بكثير و في تلك اللحظة شعرت بنار تحرق كسي و وددت لو ادخل عليه لكني خفت من ردة فعله لان ابني رامي شاب خجول . بقيت ارى الاستمناء و كسي يتحرق من الشهوة خاصة لما رايت الحليب يتدفق من زب ابني و بعجما اكمل اخفى زبه و مسح الارض من المني و بقيت هناك حوالي خمسة دقائق قبل ان ادخل عليه و انا اتزاهر اني لم ارى اي شيئ و كنت اشعر و انا اكلمه ان كسي يقطر من لعاب الشهوة على رؤية ابني يستمني و زبه الكبير .
و تواصلت العملية مرات كثيرة حيث صرت اقترب دائما الى غرفته و احيانا اجده يشاهد الكمبيوتر و مرات اجده على التلفاز و دائما ما يشاهد افلام السكس و في كل مرة ابقى ارى ابني يستمني و يلعب بزبه الكبير حتى يقذف الى ان رايته ذات مرة عاري تماما و كان جسمه غير مشعر و جميل جدا . في تلك اللحظة فتحت الباب بقوة و كانني لم اكن اعلم بالامر و تظاهرت اني انصدمت من الامر و رايته يتخبط باحثا عن شيئ يستر به طيزه و زبه الكبير المنتصب الذي ارتخى لما دخلت عليه ثم تركته حتى هدا و بدا يبكي و يعتذر و هناك اقتربت منه واخبرته ان الامر عادي جدا و كل الشباب في سنه يمارسون نفس الشيئ لان الشهوة و المحنة صعب التحكم فيهما . و في تلك الليلة لم ياتي زوجي الى البيت حيث يعمل ضابط و اغتنمت الفرصة و كالعادة رايت ابني يستمني و دخلت عليه حيث تلخبط مرة اخرى و هو يحاول ستر زبه لكني كنت مصرة ان اجعله ينيكني مهما كلفني الامر فاقتربت منه و امسكت يده ثم وضعتها على صدري و لم اكن البس الستيان و حلمة بزازي منتصبة جدا
و بمجرد ان امسك صدري نظرت اليه و قلت له اعرف يا ابني انك ممحون و انا امك و مستعدة ان اساعدك باي شيئ و هنا رد و قال لكن انت امي و لا يمكن ان تفهمي شعوري و قبل ان يكمل حديثه رفعت الروب في وجهه حتى صرت عارية تماما و كان كسي مشعر جدا ثم احتضنته و بدات اقبله من فمه و اخرج لساني و انا اسمع نبضات قلبه القوية من الشهوة . و قد جمعت شهوتي منذ ان رايت ابني يستمني في المرة الاولى و كنت هائجة جدا و حين لمست زبه شعرت اني المس حديدة فلم يكن زب ابوه بتلك الصلابة حتى في ليلة دخلتنا و رفعت عنه الغطاء و اخيرا زب ابني امامي وجها لوجه و حاولت مصه و رضعه لكنه منعني ثم طرحني على الارضو طلب مني ان افتح رجلاي . و بدا ابني رامي يدفع زبه الكبير بين شفرتي كسي حتى احسست براسه يدخل و شعرت بلذة عارمة و متعة كبيرة جدا و فرحت بالنيك لانني كنت اتعذب و انا ارى ابني يستمني و انا ممحونة على الزب و كان ينيكني و هو هائج و يصرخ في اذني و يقول ماما كسك ساخن جدا و ممتع ثم يعيد الكلمة و صوته يزداد تقطع و بنبرة قوية جدا الى ان انقطعت كلماته
كنت اشعر ببركان داخل كسي حين كان ابني رامي يقذف حممه و يتحسس بزازي و ظهري و طيزي في نفس الوقت اما انا فقد شعرت برعشة رهيبة جدا تجتاحني مع حرارة المني في كسي و لم اتركه يخرج زبه الا بعج حوالي خمسة دقائق من القذف لان زبه بقي منتصبا لفترة طويلة . و من يومها صرت امارس سكس المحارم مع ابني رامي دون علم ابوه و كانت اخر مرة ارى ابني يستمني فيها لانه صار يقذف في كسي او في طيزي او فمي فقط و انا احب زبه اكثر من زب ابوه في الحجم و الصلابة و كمية القذف