انا فتاة خجولة و ماكثة في البيت وساحكي لكم قصتي لما رايت زب ابي و هو يستمني و لم اعرف كيف احسست ان جسمي كله يشتعل و يحترق بنيران الشهوة و لم يكن بوسعي الا ان افعل مثلما فعل ابي لكن الفرق بيننا نه كان يستمني بزبه الكبير جدا و انا العب بكسي حتى اطفات شهوتي و نيراني . و حدثت الامور بطريقة لم اتوقعا اطلاقا حيث يومها كانت الساعة تقريبا الثانية زوالا و هو الوقت الذي عادة يكون فيه ابي مع امي في غرفتهما في القيلولة لان ابي متقاعد عن العمل و هو رجل عادي و محترم و ليست له سلوكات جنسية غريبة تدعو الى الريبة و انا بدوري قمت من مكاني متوجهة الى المطبخ بحثا عن شيئ اكله لانني احسست بالجوع و حين وصلت سمعت صوت نفس قوي جدا من داخل الحمام الذي كان خلف المطبخ و بخطى خفيفة جدا قادني فضولي لاكتشاف سر الانفاس و بمجرد ان نظرت صدمت بمنظر لم اتوقعه اطلاقا حيث رايت زبي ابي و هو يستمني بكل قوة و زبه منتصب جدا . لم اعرف كيف اتصرف و بقيت متجمدة في مكاني انر الى زب ابي الذي كان كبيرا الى درجة رهيبة جدا و لم اتخيل ابدا ان ارى زب ابي حياتي لاننا عائلة محافظة
و بما ان ابي كان ضعيف النظر فانه كان يحمل نظرات و يومها كان بدونهما و كنت اعلم انه لن يراني من شق الباب الذي كان مفتوحا قليلا و بقيت انظر و انا منجهشة و معجبة بزبي ابي كثيرا حيث لم اتمالك نفسي و انفتحت شهوتي لهذا المشهد الساخن جدا . كان ابي ماسكا زب كبير جدا بيديه و هو يدلك و يضغط و يستمني بكل قوة و احيانا يحرك خصيتيه و هو يقابل المراة و انا امرر لساني على على فمي و الحس شفاهي من الشهوة على زب ابي الضخم و قد كان يضغط عليه بيده حيث يحركها بين راس زبه و الخصيتين بكل شهوة و يرفع راسه الى فوق و يغمض عينيه ثم يعض شفتيه و يزيد من حركة الاستمناء و سرعتها . و يومها رايت زب ابي لمدة طويلة لانه كان يستمني و احيانا يتوقف حين يحس انه يريد ان يقذف ثم يقرب زبه في المراة حيث صار زب ابي يظهر بطريقة مضاعفة امامي فمن جهة المراة كنت ارى راس زبه الاحمر الكبيرو عروقه الكثيفة و من الجهة الحقيقية كنت ارى انبوب الزب الذي يقع في الجهة الباطنة للزب و حين يقترب ابي اكثر من المراة اصبح ارى الزب بوضوح و من كل جوانبه و في لحظة ضعف ادخلت يدي تحت فستان و لمست كسي من تحت الكيلوت
و حين لمست كسي بعدما رايت زب ابي و هو يستمني و يمارس العادة السرية كان كسي ساخنا جدا و غارقا في ماءه و بدات احرك شفرتي كسي و انا افكر في الهجوم على زب ابي كي اكله و ابلعه كاملا لكني كنت اعلم انه سيعنفني و لربما سيقتلني لانني كسفته و هو يستمني و رايت زبه . و ارتفعت شهوتي اكثر خاصة و انا اعلم ان ابي يسخن كلما لمس زبه و في كل مرة يرفع راسه الى اعلى ثم يطلق اهة افففف ساخنة جدا و انا صرت ارتعد اكثر خاصة و اني رايت زب ابي بطريقة غير متوقعة و كنت اجهل ان ابي يملك زب بهذا الحجم حيث كان حجمه حوالي عشرين سمنتيمتر و بينما انا كذلك ذائبة وراء الباب اشاهد ابي يستمني حتى اطلق اهة قوية جدا بصوته المبحوح الغليظ اه اه اه و هنا رايت قطرة مني كبيرة جدا بيضاء اللون شديدة اللزوجة تخرج من زبه و تندفع الى المراة حيث كان اولها في زب ابي و اخرها مازال لم يصل بعد و هي على شكل خيط طويل لتليها قطرات اخرى كانت تندفع بشكل متقطع من زب ابي و كان عدد القطرات حوالي ستة او سبعة ثم راح ابي يضغط على زبه كي يخلصه من المني العالق
في هذه اللحظة كدت ادخل اصبعي كاملا في كسي من الشهوة لولا اني ادركت اني سافتح كسي و افقد عذريتي لذلك بقيت احرك شفرتي كسي بكل قوة و اهيج البظر حتى رايت ابي يغسل زبه الذي صار مثل المطاط و فقد انتصابه . و بسرعة هربت الى غرفتي قبل ان يخرج ابي الذي تركته يغسل زبه و ليلتها استمنيت بكل قوة حتى غرق كسي بماء الشهوة بعدما رايت زب ابي الذي كان يستمني في الحمام واطفا شهوته امامي و هو لا يعلم ان بنته رات زبه و تمحنت عليه و استمت بكسها مثلما استمنى بزبه