بعدما حكيت في الجزء السابق كيف شفت زب بابا و كيف كان ينيك ماما الجزء ده راح احكي كيف زب بابا ذبح كسي و قطعني نيك و انا عرفت حلاوة الجنس و عشت قصة محارم جد مولعة . المهم بعد دقائق رجع بابا من الحمام و اخذ ماما و ناكها على الواقف و هو شايلها هذي المرة قعد يدخل زبه ويخرجه لمن جات لماما الرعشة،، المهم ناك بابا ماما اربع أو خمس مرات بين كل مرة والثانية يخرج للحمام وهو عريان لدرجة انه في المرة الاخيرة ناك ماما والباب مفتوح وبعدين تمددوا وناموا .. لمن خلص الفيلم..
بعدها رحت الحمام ورجعت ولقيت خلود مرجعه الفيلم تشوفه مرة تانية..
انا – “ايه هتشوفيه مرة تانية؟”
خلود – “لا بس عايزة اتأكد من حاجات”
انا – “ايش .. طول زب بابا؟”
خلود – “لاحظتي انه قال ان انا اعجبته لمن شافني عريانه”
انا – “ليش ما قلتيلي انه شافك؟”
خلود – “هذا قبل ما تكلميني، وشفتي خالتو سهير وخالو رامي كانوا عارفين انك تتفرجي على زب خالو وسكتوا تفتكري ليش؟؟”
انا – “هذا اللي أنا مش فاهماه”
خلود – “يا حبيبتي ابوك عايز ينيكنا احنا الثلاثة، انا وانتي وخالتو سهير”
انا – “شفتي لمن قال هينيكني وانا مغمضة.. انا موافقة”
خلود – “ايش رايك اليوم نروح ونراقبهم ونسهر في الصالة علشان لمن يخرج يلاقينا ونشوفه عريان ويعمل اللي عايزه”
انا – “انا موافقة”
رجعنا البيت وكانوا مش موجودين فكرنا نحط الكاميرا بس اجوا قبل ما نعمل حاجة واستغربوا ليش جينا بدري قلنالهم جبنا الحاجات وجبنا افلام امريكية نتفرجها وفلم التيتانيك، قعدت خلود بالروب الشفاف تبعها ومن غير سوتيان قعد بابا يتفرج لها بنظرات غريبة وبعد العشاء دخلت انا الحمام وقعدت عريانة آخذ دش وكنت منتظرة بابا يجي يدخل وانا كده بس ما اجا لبست هدوم كاشفة ومغرية وقعدنا نتفرج فيلم التيتانيك بس بابا وماما عملوا انهم نعسانين ودخلوا غرفتهم حاولنا نسمع حاجة من الباب بس ما سمعنا وطينا صوت التلفزيون وقعدنا ننتظر متى يطلع بابا وعند الساعة 12.15 سمعنا باب الغرفة يفتح لفتنا بسرعة خرج بابا وهو لابس الروب كانه عارف مخططنا خرج وقعد يتفرج معانا وكان يحك جسمه حتى ظهر صدره وارتخى حزام الروب وبدا يسال خلود عن الافلام الامريكية ومدى اعجابها بالفن الغربي وهي تجاوبه التفت الي وقال لي “لمياء حبيبتي روحي غرفتي وهاتي من الدرج فلم لونه أزرق” ذهبت الى الغرفة ودخلتها بدون ان استاذن من ماما فاذا بي اجد ماما ممددة على السرير عارية تماما سحبت ماما الشراشف وغطت الجزء الاسفل من جسمها فتأسفت لها فردت علي “مافيش مشكله حبيبتي انتي الان كبيرة عادي ممكن تدخلي علينا في اي وقت تحبي” فتحت الدرج وقعدت افتش على الفيلم فلم اجده سالت امي فقامت من السرير وظهر جسمها العاري تماما وانحنت امامي لتبحث تحت السرير وطيزها امام وجهي مباشرة ثم بحثت فوق الدولاب فوجدته وسألتني ماذا تريدين منه فقلت لها – وانا اتفحص جسمها العاري وكسها الذي تغطيه طبقة خفيفة من الشعر – بابا يريده فتبسمت وقالت “مالك تتفرجي لي كانك ما شفت إمرأة عريانة وانت بقيت إمرأة جميلة”
فأجبتها – “ماما جسمك جميل جدا”
ماما – “وانت مش جسمك اجمل”
أنا – “لا لا.. انت اجمل”
ماما – “بعد ما تتزوجي هتشوفي جسمك كيف هيبقى”
خرجت لاجد بابا مش موجود بس شفت خلود مرتبكة بعدها اجا بابا واخذ الفيلم ورجعه للبداية وشغله قعدنا نتفرج كان الفيلم قصة رومانسية عادية بس بعد نص ساعة جات لقطة فيها البطل ينيك حبيبته انا لفتت على طول ضحك بابا وقال “انا راح اطفي الفلم اذا ما هو عاجبكم” قلت انا “لا لا عادي احنا بقينا كبار بس انا نعسانة تصبحوا على خير” جلست خلود مع بابا تتكلم قعدت في الغرفة مش عارفة ايش اعمل وبعد نص ساعة جات خلود فسأتها إيش حصل فقالت “لمن رحتي تجيبي الفلم قعدنا نتكلم وهو يحك جسمه لمن فك حزام الروب شوية ووقف واتفك الروب وطلع زبه مقووم وكبير وهو عامل نفسه مش منتبه ويكلمني وهوا واقف قدامي وبعد شويه راح المطبخ.. وبعد ما رحتي تنامي راح غرفته وبقيت اسمع صوت خالتو وهيا تضحك وتتالم وبعد شوية سمعت باب الغرفة يتفتح فعملت نفسي نايمه حسيت انه يقرب مني فتحت عيوني لقيته واقف قدامي عريان يفرك زبه وهو يتفرج لي فخفت وجريت للحمام وبعد شويه طلعت فمالقيت حد وجيتك”
قعدنا الثنتين خايفات كننا ماكنا عايزين كده.. في اليوم التالي قمنا في الصباح وعلى الطاولة جلسنا جميعا كان شياء لم يكن وبقي بابا يمازح خلود ويداعبها لدرجة انني غرت منها وفي العصر طلبت مني ماما وبابا أن أرافقهما لمشوار وان تبقى خلود في المنزل في حالة جاءت خالتي فخرجنا أنا وبابا وماما ونزلنا عند بيت احدى صديقات ماما وجلس بابا عند زوج صديقة ماما.. عند الساعة الثامنة مساء نادى علينا بابا فعدنا للبيت دخلت غرفتي وكانت خلود نايمة تمددت بالقرب منها من شدة التعب من هذه الزيارة المملة احست خلود بي استيقظت وظلت تبتسم الى ان استفاقت تماما ثم قالت لي “هل تعلمين مالذي حصل”
– “لا.. ماذا حصل؟”
– “بعد أن خرجتم جلست اتفرج التلفزيون وبعد ساعة فجأة سمعت الباب يفتح توقعت انكم رجعتوا لكنه كان خالو رامي لوحده سلم عليا ثم ذهب لغرفته وبعد خمس دقايق جاء وهو يلبس الروب وفي يده فيلم فيديو وسالني “هل ترغبي في التفرج” فوافقت فتح الفيلم كان الفلم قصة جنسية بحته يعني فلم سكس كنت استحي فيقوللي “انتي مش صغيرة علشان تخجلي” وفي احدى اللقطات تظهر فتاة شابة عارية تماما ذات جسم رائع فسألني “ايهما اجمل جسمك والا جسمها؟” فقلت له جسمها اجمل فضحك وفي لقطة اخرى يظهر رجل عاري وجسمه روعة وزبه طويل فسألني خالو رامي “أيهما اجمل جسمه والا جسمي؟” فقلت له انت ادرى، فقام وخلع الروب ووقف امامي عاريا وقال “والان” فقلت جسمك اجمل فقال “أيهما اجمل زبي والا زبه؟”
قلت – “زبك”
قال – “أيهما أطول؟”
قلت – “زبك”
قال – “ايهما أطعم؟”
قلت – “مش عارفة”
قال – “أطعميه واحكمي”
فضحكت، فأخذه وقربه من فمي وداعب شفايفي به ففتحت فمي فادخله مصصته وأعجبني وظللت امصه بشره
قال – “كانك كنت جوعانه لسنين يالا ايش رايك”
قلت – “حلو جدا”
قال – “زي ما شفتي جسمي عايز أشوف جسمك”
فرفضت وقلت أن خالتي سوف تزعل
قال – “كيف تزعل اذا كانت هيا اللي طلبت مني اني اعمل معاك كده”
وقفت فقام بنزع ثيابي الواحد تلو الآخر حتى صرت عارية تماما وبدا يلحس جسمي ويمص ثديي كانه يرضع وقام بحملي إلى هنا ومددني في سريرك وبدا يلحس كسي وهو يقول “كسك أحلى من كس خالتك” ثم سألني باستغراب “هل انت بكر ؟؟ عذراء؟؟”
فقلت له “نعم أنت أول واحد يلمسني هنا” فذهب وعاد ومعه خرقة بيضاء وكاميرا الفيديو فقلت له ان لا يصورني فقال لي ان الفلم ساخذه انا وليس هو وانما لكي اتذكر فوافقت وضع الخرقة تحت مؤخرتي وبدا يقرب زبه من كسي وانا بدات تسرع نبضات قلبي وادخله قليلا وهو يحمل الكاميرا في يد ويصور ويدخل زبه قليلا قليلا وبدا يؤلمني كثيرا وفجأة أحسست أنني ذبحت فصحت وادخل زبه في كسي وفجأة رأيت دما يخرج من كسي فبكيت من الخوف فاخرج زبه وقام يمسح الدم ويهدأني وانا ابكي فقال لي انه لن يؤلمني بعد اليوم ثانيتا وعاد ليدخل زبه مرة أخرى فآلمني فصحت فأخرجه وذهب وعاد وفي يده خيارة صغيرة وطلب مني أن أمصها كما مصصت زبه ففعلت واخذها وادخله ببطأ في كسي واخرجها وهكذا كان يدخلها ثم يخرجها حتى لم اعد اشعر بالالم ثم ادخل زبه لكنه أوجعني قليلا ليس كالسابق وبدا يدخله ويخرجه واحسست بالمتعة الى ان قذف ذلك البول على صدري وقام يمسحه باصبعة ويقربه من فمي لكي اطعمه فطعمته فكان مالحا ولم يعجبني بعد ذلك اخذني للحمام وغسلني واستحم ثم اخرجني والبسني ثيابي وسألني “هل اعجبك ما قمنا به؟” فقلت له نعم فطب مني أن لا أخبر احد وهو سوف يلبي كل طلباتي وطلب مني أن أذهب إلى غرفته في الليل بعد أن تنامي أنت فسألته عن خالتي فقال لي لا تقلقي فوافقت .. هذا كل ما حصل معي..”
بعد أن حكت خلود هذه القصة تفرجنا على الفلم الذي صوره بابا وخلود .. فقررت ان اجعل ابي ينيكني باي طريقة فقالت خلود “سأذهب في الليل عنده على انك نايمة وبعدها تدخلين علينا فنجبره على أنه ينيكك” فوافقت..
على العشاء قدم بابا لنا عصير المانجو الذي اعده بنفسه فرحا بانتصاره ولم اكن اعرف انه وضع حبة منومة في كوبي وفي الصباح حكت لي خلود ما جرى:
“استغربت عندما رأيتك تنامين في الصالة فتوقعت انك تمثلين علينا فقام خالو رامي باخذك الى غرفتك بينما بقيت أنا وخالتو سهير فأخذتني الى غرفتها وبدأت تضع لى المكياج وبعد أن أعدتني كأنني عروسه اخرجتني الى الصالة حيث كان خالو رامي ينتظرنا وقام بتشغيل شريط اغاني وطلبا مني أن أرقص مع انني استحيت في البداية إلا انني رقصت بإنفعال وحيوية ثم قامت خالتو بالرقص معي وهي تمسك بجسمي بطريقة غريبة ثم بدات تبوسني في خدودي وبعدها في فمي وبعدها بديت تلحسني وطلبت مني ان اخلع لها ثيابها وبدات اخلع ثيابها وخالو يشاهدنا وبعد ان اصبحت خالتو عارية تماما ربططت شال على وسطها ورقصت عارية وبدات تخلع ثيابي حتى اصبحت عارية وبدات تحضنني بشكل مغري ثم تمددت على الأرض وطلبت مني أن الحس كسها وبدأت ألحس كسها الذي أعجبني السائل الذي يخرج منه وقضينا نص ساعة نجامع بعضنا أنا وخالتو إلى أن أحسست بالرعشة فقامت خالتو بلحس كل السوائل اللي خرجت من كسي كل هذا وخالو رامي يشاهد وهو يدلك زبه ثم قامت خالتو بحملي وأجلستني فوق زب خالو فآلمني ذلك ولكن قليلا قليلا وتعودت واصبحت اصعد وانزل من تلقاء نفسي وخالتو تنيكني بأصابعها في طيزي وأحضرت خيارة وبقيت تحاول ادخالها في طيزي حتى ادخلتها وتوسعت فتحت طيزي وبقيت تنيكني بالخيارة في طيزي وخالو بزبه في كسي ثم قمت وجلست هي مكاني وانا انيكها بالخيارة في طيزها لكن طيزها كان متوسعا بشك كبير وبعدها طلب مني خالو أن ينيكني في طيزي فأدخل رأس زبه فصحت صيحة كبيرة وبدأ ينيكني في طيزي إلى أن أفرغ بوله المني في طيزي وعندما أخرج زبه قامت خالتو بلحس فتحت طيزي لتشرب المني الذي يخرج منها واستمرا في نيكي حتى الساعة 3 صباحا حتى نمت على نفسي فأغسلتني خالتي وألبستني الروب واحضرتني الى الغرفة لانام جنبك حتى الصباح..”
بعد ما أكملت خلود القصة طلبت منها أن تذهب لبيتهم حتى يخلو الجو لي بعد الغداء اخبرتهم خلود بانها سوف تذهب فطلبوا منها ان تعود اليوم التالي وفي العصر ذهبت للاستحمام وبينما أنا عارية مثلت أني قد سقطت وصرخت فجاء بابا وماما وحملني من الحمام وانا عارية ووضعني على السرير وبينما كانا يسألاني كيف سقطت كنت أتمايل لعلي أغري بابا وهذا ما حصل فقد طلب من ماما أن تحضر لي مشروبا دافئ فطلبت منه أن يدلك لي جسمي فوافق وبدأ يدلك لي ويمسح على جسمي بطريقة رااااااااااااااائعة جائت ماما وهو على هذه الحال فضحكت وبينما هو يدلكني وصل إلى كسي وبدأ يدلكه وحينها جائتني الرعشة فضحك بابا وماما وقالت ماما أنني أصبحت إمرأة مكتملة الأنوثة وبدأ بابا يمسح على كسي ويأخذ السائل ويلحسه ويقول لي ان سائلي لذيذ حينها قلت لبابا أريد أن تعمل معي كما عملت مع خلود فتمنع قليلا ثم وافق ولكن بشرط أن لا يدخل زبه في كسي فوافقته فقام وخلع ثيابه وقرب زبه الى فمي فقمت بلحسه ومصه وماما بدأت تخلع ثيابها وجلست قربي تمص لي ثديي فطلبت منها أن توسع فتحة طيزي فوافقت واحضرت خيارة وبدأت توسع فتحة طيزي وأنا أمص زب بابا الذي شعر بمتعة لم يشعر بها لدرجة أنه قذف منيه بسرعة في وجهي وفمي فمضغته وقامت ماما تلحس لي المني من وجهي وتلحس لي فمي طلبت من بابا أن ينيكني في طيزي فرفض فترجيته وطلبت منه ماما فوافق ولاكن بشرط أنه إذا آلمني فسوف يتوقف فوافقت وادخل زبه ببطأ وكان مؤلما لكنني تحملت وبدأ يدخله ويخرجه حتى اصبح طبيعيا وزادت سرعته في حين كانت ماما تلحس لي كسي إلى أن جائتني الرعشة وقذف بابا منيه في طيزي فشعرت براحة لم أشعربها من قبل وقضينا تلك الليلة ونحن عرايا مع بعضنا وهم يحكون لي مغامراتهم الجنسية
مرة الأيام ونحن على نفس الحال بابا لا يريد أن يفض بكارتي وفي إحد الأيام كنا في زيارة لقريتنا عند أقارب لنا وكانت لديهم حضيرة واسعة فيها من جميع الحيوانات وكان لديهم كلب يرعى قطيع الأغنام وهو كلب ذكي ورائع كنت آخذه معي عندما أقوم بالنزهة في الوديان وفي إحدى المرات وبينما نحن نتمشى وصلنا إلى مكان بعيد ونائي من القرية وهناك جدول ماء فقررت أن أغتسل في المياه الدافئة بعد أن تأكدت بأن لا أحد في الجوار فخلعت ثيابي كاملة ونزلت في الماء والكلب جالس قرب الثياب فقمت بنزفه بالماء لم يلق لي بالا فكررت حتى قام يداعبني وقفز في الماء يلعب معي وأداعبه وأغسله وبعد أن تعبت خرجت وتمددت قرب الجدول بينما كان الكلب في الماء ولكنه حين رأني خرج وقام بحسي في وجهي فأبعدته وهو ما يزال يداعبني اقترب من كسي وهو يشم رائحة أعجبته وبدأ يلحس كسي حاولت أن أبعده لكنه رفض وأعجبتني طريقة لحسه التي كانت تيقض شهوتي بشكل كبير ولاحظت أن زب الكلب بدأ يستيقظ فأمسكت به ودعكته بيدي فأثرته كثيرا بذلك .. جلست بعدها كأنني كلبة وأشرت إليه بأن يركبني لكنه ظل يلحس طيزي وكسي فأمسكت به وجعلته فوقي ففهم وأدخل زبه الصغير والطويل إلى طيزي ولكنه متوقف على وضعه لايخرجة ولا يحركه فكنت أقوم بذلك أنا ثم قذف بمنيه وكان مؤلما إذ أحسست بحرقة وحكة ونزلت للجدول لأغتسل ولكنه قفز يريد أن ينيكني مجددا فرفضت ودفعته ولبست ثيابي بعد جهد كبير بسبب مضايقة الكلب .. بعدها عدنا إلى البيت وهو بيت جدي لأبي قضينا ذلك اليوم سوية مع العائلة على أضواء الشموع ففي القرية لا توجد كهرباء، كنت أنام أنا وعمتي في غرفة وبابا وماما في غرفة أخرى وعندما أطفأنا الشموع وتظاهرت بأنني نائمة سمعت أنين من عمتي إذ كانت تداعب نفسها فهي تعاني مثلي فهي غير متزوجة وفي هذه الظلمة تسللت إلى غرفة بابا وماما وطلبت من بابا ينيكني لكنه رفض وقال لي لمن نرجع للبيت فغضبت لذلك، فقد كانت شهوتي تلهبني ويجب أن أطفيها بأي شيء عند الساعة 1 بعد منتصف الليل كان الجميع نائمون تماما وكلهم في الطابق الثالث والطابق الثاني يستخدم كغرف استقبال الضيوف والدورالأرضي زريبة للحيوانات أخذت مصباح الضوء ونزلت للزريبة وفيها بقرتين وحمار ودجاج دخلت حجرة الحمار فاستيقظ من ضوء المصباح اقتربت منه ومسحت عليه حتى ألفني ثم قمت بمداعبة زبه وبدأ يستيقظ وبعد أن اكتمل انتصابه كان أكبر زب رأيته في حياتي استمريت في تدليك زبه وقفت أمام الحمار وخلعت ثيابي كي أثيره جنسيا وعندها بدأ ينهق بصوت عالي توقعت أن ينزل أهل البيت واختبأت لدقايق ولكن لم ينزل أحد أظن لانهم معتادون على صوته نزلت تحت الحمار وجلست جلسة الكلبة وامسكت بزبه وادخلته في طيزي ببطأ لكن الحمار كان يتحرك باستمرار إلى أن أدخلته بشكل جيد بدأت أدخله وأخرجه ببطأ فلم أشعر بتلك المتعة ففكرت بأن أجعله يفض بكارتي وقلبت جسدي اليه وقربت زبه من كسي وبدأت ادخله قليلا قليلا حتى أحسست بأنه قد جرحني ورأيت الدم ينزل قليلا ولكنني مع الألم أشعر بمتعة فأدخلته أكثر وأكثر حتى شعرت أنه وصل إلى رحمي وبدأت ادخله واخرجه حتى نهق الحمار ولم أعره اهتماما واستمريت حتى احسست بالرعشة وبدأ الحمار يقذف منيه كأنه مطر أو ماصورة ماء لكنه كان باردا كنت أريد أن أطعمه لكني خفت قمت من تحت الحمار وأنا أشعر بمتعة رائعة لا توازيها متعة لبست ثيابي بعد أن مسحت نفسي وفي الصباح خرجت ومعي الكلب إلى جدول الماء واغتسلت وناكني الكلب ثلاث مرات وقضينا وقتا جميلا وجعلت الحمار ينيكني مرتين بعدها في أيام متفرقة لدرجة أن الحمار أصبح إذا رأني ينتصب زبه تلقائيا وهكذا عدنا للمدينة واخبرت بابا بأنني فضيت بكارتي بخيارة ومن يومها اصبح ينيكني في كسي وطيزي