ثم راحت تطبق بشفتيها فوق شفتيّ فأسخنتهما وارتفعت حرارة جسدي على برد الشتاء. وراحت يمينها تتسلل إلى أعلى سحاب بنطالي لتتلمس ذبي وتخرجه من عقاله وقد راحت يداي يعملان عملهما من تدليك بزازها ومسّ أخدود ظهرها وأنا ما زلت ملتقم شفتيها أمتصّ رحيقهما, كانت معطرّة وكأنها كانت قد تجهزت لي لنعرّس سوياً. ثم انتهينا إلى الموضع المقدس لدى زوجها التي استغفلته. انتهينا غلى سريرها حيث تلاصقنا بل تلاحمنا واعتصرت خلاصة عنفواني وأطلقت شهوتها وأطلقت شهوتي. لم أكمل في لقاء سكس سالي المثير سوى ربع ساعة فخلصت إلى متعتها وخلصت إلى متعتي وقد لثمتني مطولاً تحييني على آدائي المثير وأن سكس السحاق مع دلال زوجة عمي لم يكن شيئاً بجانب سكس لقائنا المثير. وقبل أن أخرج من شقة سالي نزلاً إلى شقة عمي هاتفت سالي دلال قائلة:” ازيك يا روحي… انا بحسدك على الأسد اللي عندك…. هو في غيره.. أيوة شهاب…ز شوشو… أيوة عندي…” فأخذت أنها أعلمت زوجة عمي وكشرت عن أنيابي فجاءت تقرب مني لتلثمني وتواصل:” هههه…. دا اسد…هابعتهولك…” وأنهت المكالمة لأنتقل من هكذا سكس إلى سكس المحارم الذي أمتعني بأشد ما أمتعتني سالي. قالت سالي لترضيني:” مالك.. لأ لأ يا شوشو…..انت راجلنا من هنا ورايح…… مش عوزاك تزعل يا روحي… ثم راحت تلثمني مجدداً وكأنها تتخذ زخراً لها قبلتي قبل أن التقي زوجة عمي الشبقة.
نعم, فزوجة عمي دلال الأربعينية جدّ شبقة إذ استقبلتني وقد ألقت عنها خجلها إلى الأبد وتكشفت عن داعرة لبؤة لا تكاد تملّ من ممارسة السكس وسكس المحارم معي. استقبلتني بلثمة ثم لثمة وتحسيسيات أسخنتني بشدة على صقيع الشتاء! قالت:” روحي …. عارفة أن القحبة سالي تعبتك… عارفها تلقاها مصتك يا روحي….. بص هحيبلك حمام …. عاوزاك تخلص الجوز كله… وأنا هاخد دش عالسريع وهاخرجلك… امممممه……” وأخذت دلال تلاعب انفها بأنفي وشفتيها بشفتيّ وأنفاسها قد تصاعدت وقبلتني ثم طارت إلى الحمام. أكلت وأحسست بالنعاس فهرعت إلى غرفتي أتمدد لأجدها وقد دخلت عليّ وتقول:” أنت نمت… يا خسارة الحمام…..” لأبتسم وأنهض ويبدأ ذبي في التمطي وقد عطرت خياشيمي رائحتها الأنثوية. ثم راحت وكأنها تثيرني بقميصها الأحمر وتتطلع بالمرآة بغرفتي لأنهض وقد اسخن شهوتي الحمام وآتي من خلفها وألقي بذراعي حول وسطها وأدس وجهي برقبتها لتلقيه اإلى كتفها الأيسر وأبدأ بتقبل عنقها لنبدأ في سكس المحارم الشبق في أول لقاء لي بزوجة عمي دلال. لحظات من اللتصتق والحميمية ثم ارتمت فوق السري وأنا فوقها. انسحبت فوق جسد دلال زوجة عمي لأبدأ من أطراف أصابعها أداعبها بانفي وفمي ثم شيئاً فشيئاً رحت أصعد إلى ساقيها المالستين حتى ركبتيها. ثم إني صعدت قليلا حتى وجدت وجهي يجابه كسها الشهي الذي نتفته لتوها فاحمر وتنعّم مما أشعل نار سكس المحارم في أعصابي! . كان كسها ضيقاً فعلمت أن عمي مقصرُ في حقها ولا ياتيها وعذرت شبقها البادي. قبلت كسها بقوة ثم تركت لساني فقط يلحس كسها العبق . ولم تكن زوجة عمي دلال تبدي أي حراك سوى أن اسمع تأوهات ضعيفة:” آه ام ام أمممم.” وتزفر هواءا حارا يلفح الوجه. ثم أدخلت بظرها كله في فمي ودغدغته بلساني وزوجة عمي دلال تأنّ عالياً:” أمممم اممممممممم .”. ثم شرعت الحس وادخل لساني في كسها الشهي المبلل كثيرا وزنبورها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل ذب الولد الصغير وتصلب نوعا ما مما ساعدني على مصه و زوجة عمي دلال تتلوى مثل الأفعى أسفلي و تنازع في أمتع جنس و انا يزيد تهيجي وشبقي.
حتى بزازها أحسستها تنتفخ وتتكور وتتصلب وأنا أتناولها بالمساج والدعك وهي تضغط على راسي برجليها بقوة حتى صرخت:” دلال ….بالراااحة حبيبتي! راح تقتليني!”.ابتسمت زوجة عمي دلال وعرفت أنها شبقة محرومة فظللت الحس وأمصص في كسها ومرات كنت ادخل الشفرات بقوة في فمي في سكس المحارم الماتع بعد سكس السحاق مع نانسي جارتها اللبؤة مثلها. من شدة شبقها كانت زوجة عمي دلال تصعد وتنزل وتضرب بيديها وجسدها على الفراش بقوة وعلى أنينها وتعالت تأوهاتها وأنا اغلق فمها بيدي كي لا تفضحنا حيث أن المنازل متلاصقة! وكأن شهوة كسها الشهي أبت إلا أن تصم أذنيها فما كانت زوجة عمي دلال تبالي الحقيقية شهوة المرأة صعبة التحكم فقد اندهشت من قوة زوجة عمي دلال الناعمة ة عندما ضغطت راسي برجليها. و بعد مدة من الصراخ الممزوج بالآهات انا الحقيقة لم اعرف أنها جاءتها شهوتها لكنها حكت رأسي بلطف و قالت لي:” خلاص يا شوشو … شكراً كتييير …كفاية حبيب قلبي..أنت متعتني كتيييير.” وهي تبتسم وعلامات الفرح في وجهها بادية. صعدت إليها وما ان اقتربت منها حتى قبلتني في فمي بقوة ويدها في ذبي تتحسسه كأنها تريد ان تعرف الفرق بينه وبين ذب زوجها. وانهمكت في القبل ومص اللسان وما كان أحلى لعاب زوجة عمي دلال و ذبي يزيد انتصابا و هي تداعبه. من غير أن أطلب منها وكأن شهوتها لا تتوقف عن النداء، رفعت زوجة عمي دلال ساقيها وثنت ركبتيها وفتحتهما ثم أمسكت بذبي بلطف وأخذت تبرش به كسها وتتأوه وتهر كالقطة. وبمجرد ان دخل ذبي في كس زوجة عمي دلال شعرت بلذة جديدة لا تقارن بلذة السكس مع نانسي جارتها. كان سكس المحارم مع زوجي عمي ساخناً حقاً وكان كسها يحتضن ذبي و كان دافئاً و ضيقاً جعلت أسحب ذبي وأدفعه وأنا أهبط بشفتيّ مقبلاً وعاضاً البزاز او راشفاً لسانها الذي كانت يقطر عسلاً وليس ريقاً لسان وهي ممسكة بإحدى الشراشف إلى أن تصاعدت شهوتي وأصبحت عارمة و كأن ذبي ينفجر في لذة أبدية بالكلمات سوى بالأنات:” اممممممم اححححححح اععععععع…” كان لقاءاً من أسخن لقاءات حياتي الجنسية ولذة لا توثف ولم أجربها حتى مع زوجتي.