دي قصتي في سكس المحارم مع خالتي المتجوزة. كانت خالتي قريبة مني في السن ومتجوزة بقالها سنة بس لاحظت بعد الجواز إنها بقيت بتلبس لبس شفاف ومثير قدامي أكتر من قبل الجواز، وكنت بأروح لها كتير عشان أعد معاها لما يكون جوزها غايب وأشوف طلباتها، وفي يوم مع صحابي طول الليل وشربت حشيش لعبت بدماغي، ورحت لها الصبح أطمن عليها، ولقيتها كالعادة لابسة هدوم مثيرة، والحشيش لعبت بدماغي فهجمت عليها، والغريبة إني لقيتها متجاوبة معايا وقالت لي أنا تعبانة وجوزي مش مرياحني. زادت رغبة في النيك معاها وهيجاني خصوصاً وإن شهوتي بقيت كبيرة أوي وزبري وقف على الآخر وبدأت أقول لها كلام معسول زي إن بوقك حلو أوي ومش عارف هيكون المص إزي. فقالت لي: خلاص طلعه عشان امصهولك يا شقي. طلعته ففوجئت من حجمه وقالت لي زبك كبير يا مضروب. قلت لها: ما هو لازم يكون كبير عشان يدلعك. قالت لي: ما أنا كنت عارفة بس ما توقعتش يكون بالحجم ده. وقالت لي أنا هأمصلك الرأس بس. بدأت تمص في رأس زبري بس أنا كنت عايزها تمصه كله فحطيت رأسها على التربيزة وقعدت بركبتي على كتافها ورفعت رأسها جامد ناحية زبري ودخلت زبري لغاية نصه في بوقها وكانت عايزة تفلت مني بس ما قدرتش لإني كنت متملك منها واكتفت بنظرات شهوانية على زبري، وبقيت انيكها في بوقها بجنون في سكس المحارم الساخن ودخلت زبري الكبير كله في بوقها لغاية ما حسيت إنها هترجع وكانت هتتخنق لغاية ما قذفت حمم من المني الساخن في حلقها وطلعته. كنت منتشي في سكس المحارم مع أحلى خالة في الدنيا.
نزلت من على التربيزة على أوضة النوم فأفتكرت إني ما شوفتش كسها وهو ده اللي أنا عايزه من الأول فجريت وراها بسرعة وهي ماشية قدامي وطيزها الممتلئ تتراقص أمامي، فمسكتها ونيمتها على السرير وفعتلها الجيبة لفوق وكنت عايز اسحب الكيلوت بس من لهفتي قطعته جامد وهي بتبص مندهشة من ابن أختها الصغير اللي هيريح كسها وكنت مصر على سكس المحارم مهما حصل. نزلت على كسها عشا الحسه وكان لونه وردي جميل وصغير كإنها ما اتنكتش فيه كتير وفلقت رجليها الاتنين على الآخر وبدأت اسيحها بإدخال لساني بين شفرات كسها وهي بتفرك برجلها وتقفلهم في وشي وتفتحهم من المحنة. وقف زبريي زي الحديد وبقى صلب زي الصخر من منظر الكس ده لإنها كانت أول مرة أشوف كس. المهم قالت لي: يا علي ما دخلش زبك كله في كسي دخل نصه بس عشان متعورنيش وإنت مش عايز خالتو تتعور وما تجيبهمش جوه عشان ما أحملش منك وأحنا مش عايزين مشاكل ولا فضايح. دخلت زبري في كسيها وحسيت بلذة كبيرة وسخونة جنسية فائقة دوقتها لأول مرة من ساعة ما بلغت وبقيت أقذف المنيمن زبري.
بدأت أدخل زبري بالراحة لغاية ما قالت ليك عندك هنا. فبقيت انيكها بهدوء في سكس المحارم النار بس هي بقيت مستمتعة وبقيت انيكها جامد ودخلته كله مرة واحدة لغاية ما حسيت إني وصلت لمعدتها وهي بتصرخ وتقولي: طلعه من كسي هتموتني طلعه بسرعة يا شقي آآآآه آآآآآه. وما كمملتش كلامها من الوجع والألم، وفضلت تقوللي: آآآآه طلعه يا علي ده بيوجع خالتو تعبانة. حسيت إني هأقذف فطلعت زبري وقذفت حمم من المني في وشها الجميل بعد سكس المحارم مرة تانية لغاية ما بقى وشها مليان مني. قامت من على السرير ومسحت وشها بفوطة وشالت المني من على وشها ومشيت قدامي وطيزها بتقرص تحت الجيبة الضيقة وطيزها زي ما قلتلكم كبيرة أوي، ورغم إني شبعت من سكس المحارم وكسها بس طيزها حاجة تانية. رحت وراها على المطبخ وحطيت إيدي على فلقتي طيزها ورفعت الجيبة لفوق، وبدأت الحس في طيزها واعضها وأقرصها ومش بس كده بقيت أضربها بإيدي جامد على فلقيتها وهي بتصرخ: كفاية بقى دخله. احمرت طيزها من الضرب. كانت ناصعة البياض بقيت حمراء زي الطماطم. بعدت فلقتي طيزها عن بعض وشوفت فتحت طيزها صغيرة أوي مقارنة بحجم زبري وما أعتقدش إن حد ناكها في طيزها ولا حتى جوزها لإنه كان بينيكها في كسها بس لما يعرف يوقف زبره الصغير. بللت رأس زبري باللعاب وبدأت ادخله في خرمها الضيق وتخيل خرم صغير جداً وزبر كبير جداً إزاي هتكون النيكة أكيد هيكون أحلى سكس المحارم من غير شك. دخلت رأس زبري بس ما دخلش لإن الباب كان مقفول في وشه فضغط عليه جامد وهي صرخت: آآآآآه آآآآه طلعه أرجوك يا علي حاسة طيزي بتتقطع مسكتها من شعرها الأسود الحريري في سكس المحارم وسحبتها نحيتي ونيكتها في طيزها الحمراء جامد وهي بتصرخ وأنا مستمتعة بصراخاتها. عجبني توجعها والمهاوقذفت جوه طيزها وطلعت زبريي من خرمها بعد ما بقى واسع وأحمر فقامت خالتي ونزلت الجيبة ودخلت بزازها في السونتيانة وراحت على أوضة نومها وهي بتعرج ومش قادرة تمشي من كتر النيك.