ربما يبدو العنوان غريب لكنها قصة سكس المحارم التي ساحكيها لكم حقيقية 100/100 و قد ناكني خالي في تلك الليلة لكن لم يدخل زبه في كسي بل نيكة سطحية فقط و انا كنت نائمة لكني في الحقيقة كنت اتصنع النوم حيث عيناي مغمضة و شهوتي يقضة . كنت احب ابنة خالي فدوى و احب ان ابيت في بيتهم خاصة في ليلبي الصيف الحارة و خالي يسكن قريب من البحر و هذا ما كان يجعلني امضي يومي مع فدوىفي الشاطئ و في الليل نبقى نحكي و نضحك ثم ننام في ساعة متاخرة من الليل و ليلتها انقطعت الكهرباء فجاة على الساعة العاشرة ليلا و كان منظر الشموع جميل جدا لكن الشموع ذابت و الكهرباء لم تعد مما جعلنا نكون عرضة للبعوض و الحرارة و الظلام و هنا اتجهنا الى الفراش كي ننام . و دخلت رفقة فدوى الى الغرفة و لم نغلقها حيث تركنا الباب مفتوح على مصراعيه و النافذة كذلك و سمعت صوت فدوى و هي تشخر فعرفت انها نامت لكني لم انم و اصابني الارق و بينما انا على تلك الحال حتى سمعت صوت خطوات تقترب من الغرفة و شعرت بالخوف ثم اقترب الصوت حتى سمعته امامي و عبثا حاولت ان يعرف الشخص القادم لكني لم استطع الى ان وقف امامي و لم اعرف ان خالي يريد سكس المحارم معي
و بدا يفحص جسمي و كنت ارتدي روب خفيف جدا و لمس صدري ثم فخذي بطريقة ساخنة جاد و فكرت في الصراخ و الوقوف لانني لم اكن اعرف انه خالي و فكرت ايضا ان يكون ابن خالي و لذلك قررت ان ابقى اترقب و انا اتظاهر اني نائمة . ثم قبلني قبلة طولة جدا و ساخنة من الشفتين حتى كاد ياكل شفاهي و هو يتحسس طيزي ثم ابتعد عني لكن لمجرد لحظات حتى التصق مرة اخرى بفمي لكن هذه المرة لم يكن يقبلني و لكنه وضع زبه في فمي و لولا اني كنت اتظاهر اني نائمة لرضتع زب خالي في سكس المحارم الساخن الذي اقامه معي و اصبح يحك زبه الذي كان منتصب جدا و ساخن على فمي و خدي ثم رقبتي و كانه يذبحني بزبه و بعد ذلك امسك يدي و وضع كفي على زبه و اغلق اصابعه و اصبح يستمني بيدي و انا ارخي كل جسمي حتى ابدو اني نائمة . و بعد ذلك قبل كسي من فوق الكيلوت و لحس فخذي وضع زبه على فخذي و زادت حرارتي الجنسية و شهوتي على زبه ثم عاد الى تقبيلي من فمي مرة اخرى بكل شهوة و هنا بدت ملامح خالي و تاكدت انه هو من ينيكني و يتحسس جسمي في سكس المحارم الساخن بتلك الطريقة
ثم عاد ليض زبه في فمي و لما ارخيت شفاهي دخل راس زبه بينهما لجد اسناني تمنعه من الدخول اكثر و كنت اريد ان افتح فمي لكني لو فعلت فان خالي سيعرف اني لست نائمة وانا لم اكن اريد ان احرجه ثم انه قد يدخل زبه كاملا في حلقي فيصيبني السعال و الاختناق و من المستحيل ان ابقى امثل اني نائمة و انا في سكس المحارم مع خالي . و تركته يتحسس و يلمس كل مناطق جسدي و زبي الكبير الذي كان منتصبا تارة في شفاهي و تارة على كسي فوق الكيلوت ثم على فخذي و ادخل يده تحت الروب و لمس بزازي و تحسس نهودي لكنه لم يخرجهما لانني كنت بالفستان و بينما خالي يمارس سكس المحارم معي بتلك الطريقة الساخنة حتى سمعت اه اه ححح و فتحت جزءا من عيني و قد صرت ارى خالي بطريقة اكثر وضوح و ظهر زبه امامي و كان كبيرا اكثر مما تخيلت و رايته يمسكه بيد و يضع يده الاخرى على الراس و لمحت المني ينزل من زبه و كان خالي يقذف على كف يده اليمنى و يده الاخرى يستمني بها بعدما مارس مع سكس المحارم بتلك الطريةق و تمتع بجسمي و انا اتظاهر اني نائمة
و ظل خالي يقذف و هو يولي راسه و المني ينزل على يده ثم مسح زبه على يده و خرج من الغرفة و هو يجمع كل ما قذف من مني على راحة يده و زبه مدلي بين فخذيه دون ان يخفيه و كان الحمام قريبا من الغرفة و اظنه ذهب ليغسل يده و زبه الذي كان يقطر بالمني . و رغم انه اطفئ شهوته و انتشى بجسمي لكني لم اطفئ شهوتي و نمت و انا احترق من الشهوة بعدما رايت خالي يمارس معي سكس المحارم و رايت زبه لكني لمارضعه و لم العب به و لم ينكني و من يومها و انا اتمحن على زب خالي لكن حين نلتقي اتظاهر اني لم اعي ما حدث