رغم ان سليم تذوق جسد اخته رويدة في سكس محارم ساخن الا انه لم يكن يفكر الا في طعم الكس و لذته خاصة وانه سمع الكثير عن حرارة الكس و الفرق بين النيك الحقيقي و النيك السطحي و عبثا حاول ينيك اخته و يقنعها انها بامكانها ان ترقع غشاء بكارتها لكنها كانت خائفة . ذات يوم كانت رويدة جالسة تتفرج التلفاز و اذا بها تسمع حركة في الغرفة الاخرى فاقتربت خلسة و نظرت من ثقب الباب و اذا بها امام منظر رهيب حيث كان الاب عامر يغير ملابس و لم تفوت رويدة فرصة رؤته عاريا حتى ترتاح من هواجسها و ترى ذلك الزب الذي لمحته يتحرك بين رجليه في ذلك اليوم . ما ان نزع عامر بنطاله حتى ظهر الوحش لانه لم يكن يرتدي ثياب داخلية كعادته حين يكون في البيت و بقيت رويدة متعجبة من ضخامة زب الاب عامر و لم تجد اي مجال للمقارنة بينه و بين زب اخوها سليم و بقيت تنظر الى ذلك الزب و خصيتيه المتدليتين من تحته الى ان لبس سروالا اخر و هنا انسحبت لانها راته قادما نحو الباب و هو بصصد الخروج من البيت . كانت هذه الحادثة مصدر الهاب لرويدة و جعلت شهوتها تغلي لكنها صارت الان تتمنى ممارسة سكس محارم مع ابوها عامر لانها رات في زب سليم انه غير جدير بانوثتها و النيك معها
في الليل اقترب سليم من رويدة و حاول تقبيلها من شفتيها لرضخها للنيك لكنها ظهرت غير مبالية معه و تعجب كثيرا من سلوكها و تذكر تلك الايام التي كانت تصده و ظل يحاول استمالتها ليمارسا سكس محارم حتى يطفئ محنته التي كانت مرتفعة في ذلك اليوم دون جدوى و لم يجد من حل الا ان استمنى امامها و حين وصل الى مرحلة القذف قرب راس زبه من كفه و قذف على يده و اسرع الى الحمام ليغسلها من اثار المني . بقيت رويدة تفكر في زب الاب و صارت تحسد امها عليه و تمنت لو تنام معه و لو مرة واحدة في حياتها و لاحظ سليم تغير اخته و تحولها عنه حتى انها صارت لا تترك له حتى مجال التقبيل و الاحتكاك بجسمها الانثوي الطاغي . بعد حوالي اربعة ايام كان سليم خارج البيت و الام غائبة و رويدة وحيدة في البيت و تفاجات حين دخل عامر عليها على غير عادته في الحادية عشر صباحا و اسرعت اليه و احتضنته و كانت تلك الاحضان بمثابة لذة و نشوة احست بها رويدة التي كادت ان تجن من لهفتها الى سكس محارم مع ابوها و هو لم يشك في الامر تماما ثم ابتعدت عنه و راته يتجه نحو الحمام و عرفت انه سيتبول و لم تكن ترغب في تفويت فرصة رؤية ذلك الزب مرة اخرى لكن من سوء حظها وجدت الباب مقفل و لم تكن تسمع سوى رشرشة البول في المجاري
و رغم ان رويدة لم تكن تفكر الا في الاب الا ان شهوتها كانت تفضحها و كلما جلست امام سليم كلما عرف انها ساخنة و اعاد هذه المرة طريقته الاولى في عدم اللامبالاة و صرف النظر عنها و كانت النتيجة ان صارت تجلس امامه و تغريه بذلك الجسم و اخيرا رضخت امام رغباته حين هجمت عليه في الفراش ذات ليلة و و اصرت على ان تمارس معه سكس محارم و تتركه يمرر زبه داخل كسها الذي لم يعد يطيق الانتظار اكثر و الصبر على الزب . و قبل ان تهجم رويدة على اخوها سليم نزعت كيلوتها و بقيت بالفستان فقط حتى تعمل له مفاجاة اثناء النيك لانه اعتاد حك زبه فقط فوق طيزها بين الشفرتين و بدات تقبله من شفتيه في سكس محارم نار و ممتع و هو يلعب ببزازها و يمرر يديه على فلقتي طيزها الطريتين و شهوته حارة جدا و لما احست رويدة ان كسها تبلل و الماء يقطر منه قربته اكثر من راس زب سليم الذي احس بحرارته على راس زبه و بطريقة ساخنة و مثيرة جدا دفعت رويدة كسها فوق زب اخيها و لم يصدق سليم ان زبه قد انغرس اخيرا في كس اخته و شعر ان نار اللذة غمرت كامل جسمه و ان حلاوة النيك من الكس لا تعادلها اي حلاوة و بقية يضخ بسرعة رهيبة ادت الى قذفه خلال ثواني قليلة جدا
لم يصدق سليم انه ناك اخته من كسها و قذف المني داخله و لما قامت رويدة من فوق زبه انذهش لما راى الدم من فوقه و لكنها طمانته ان ذلك هو نتيجة تمزق غشاء البكارة و اصرت عليه ان لا يمارسا اي سكس محارم الا بعد مرور حوالي اسبوع حتى يرتاح كسها و يلتئم جرحه لكنه سليم اشتعل مجددا بعد حوالي ربع ساعة و احس انه لن يستطيع ان يقاوم الشهوة التي غمرته في تلك الاثناء و رغم انها رضعت زبه مرة اخرى و تفننت في ذلك بل انها ملات بزازها بالفازلين و جعلته ينيكها من بينهما الا انه اصر على غرس زبه داخل فتحة الكس . طلبت رويدة من اخوها سليم ان يتمدد على ظهره و اكدت له انها ستعرف كيف ترضيه في احلى سكس محارم مرة اخرى و امسكت علبة الفازلين و دهنت بها فتحة طيزها و زبه ثم بقيت تستمني له بيديها الناعمتين و ركبت فوق زبه و بدات تنزلق فوقه حتى دخل كاملا في طيزها و احس بمتعة اخرى انسته و لو قليلا متعة الكس الذي ناكه قبل قليل و هو ما جعله يغير وضعية النيك حين ركب من خلفها و بقي يدخل و يخرج زبه و هو يلهث بطريقة ساخنة جدا في احلى سكس نيك الى ان قذف هذه المرة داخل احشائها و احس بتعب شديد بعد ان ناكها مرتين من الكس و الطيز
صار سليم يحس ان اخته زوجته و صارا يمارسان سكس محارم يوميا مثل الازواج في الليل و بكل اوضاع السكس التي يقدران عليها و احيانا في النهار اثناء غياب الاب و الام و لكن ظلت رويدة تحلم بالنيك مع الاب عامر خاصة و ان منظر ذلك الزب الكبير الذي راته هو سبب اشتعال شهوتها و حبها للزب و النيك و كانت تتخيل لو انها تنيك معه و تقارن بينه و بين زب سليم لذلك صارت تفكر في اي طريقة تجعل ابوها يستثار بها و يرغب في جسمها و تحاول الظهور امامه بدون ملابس داخلية و تفتح رجليها امامه حين يقابلها رغم انها كانت تستمتع ايضا بزب اخوها سليم الذي كان في مستوى تطلعاتها في سكس محارم بل صارت لا تستطيع النوم دون تذوق الزب من عند سليم او لحس الكس