سألتني خالتي الفاتنة عن حلمي أمس فقالت: قلي بقا يا زياد أنت أمبارح كنت بتحلم… أنا: أيوة…قالت: بتحلم بايه بقا؟! ابتسمت وقلت: لا أنا أتكسف أحكيلك خليها بيني وبين نفسي… قالت نورة خالتي: براحتك متقولش بس أوعدني أنك لو حلمت الليلة دي كمان أنك تحكيلي…ابتسمت: أوعدك يا حبيبتي… قلت حبيبتي بصوت سمعته جيدا استأذنت منها لأنام فقالت: طيب قبل ما تنام اقفل باب الأوضة أحسن أبوك أو أختي يشوفك فيزعلوا منك لأنك مش بتنام على سريرك …ضحكت فضحكت وقلت لها:أوكي…نهضت فأقفلت باب الغرفة وعدت وألقيت رأسي على فخذ خالتي نورة وآهٍ من فخذها الطري الناعم!! كان فخذها حاراً لذيذاً جدا اشعل شهوتي بقوة! دقائق و غيرت خالتي المحطة بالتليفزيون لمحطة أمس الجنسية وبدأت تلعب بجسمها بدأت من الحلمات ونزلت على بطنها واطمأنت أنني لا أتحرك فرفعت بقميص نومها
لكتفها يظهر لم يعجبها فخلعته الباقي الستيان و الكيلوت و من حين لآخر راحت خالتي الفاتنة تتحرش بي و أنا أشتهيها بقوة ليقودني ذلك إلى سكس محارم في رمضان قبل السحور مع خالتي التي أبعدت رأسي قليلا لتأخذ راحتها بمداعبة كسها بيديها ثم تدلت بيدها من صدرها لبطنها ثم سرتها الى أن وصلت إلى ملتقى الرافدين كسها من فوق الكيلوت وهي تحك وتدلك وتفرك مما زاد في انتصاب زبي بقوة!
كاد زبي أن ينفجر ولكنني صبرت و تحاملت على نفسي رغم تمدده و استطالته. لمحته فراحت تنظر له بشهوة كبيرة و مدت بيدها دون أن تناديني على زبي وأخرجته فهي كانت مطمئنة أن نومي ثقيل جدا ولن أستيقظ وأنا أغريتها بالمزيد
بتمثيلي فأخرجت زبي خارج بنطلون البيجامة فلم يعجبها وجود البنطلون فأدلته لركبتي و أنزلت لباسي فصار زبي حرا طليقا! راحت تداعبه بيدها وتمرجه وهو يكبر فأمسكت يدي وأوسعت بيدها الأخرى طريقا لكفي من طرف كيلوتها الأيمن وأدخلت يدي داخل كيلوتها فشعرت بحرارة كسها فعرفت أن لذتها قد قاربت على الذروة فمددت أصبعين و أمسكت بزنبورها وبدأت بفركه وهي من محنتها نسيت أنني ألعب بل دفعت بيدها يدي وألصقت يدي على كسها وصارت تفرك وتحكك بفخذيها وتقول متأوهة ملتاعة: كمان حبيبي بأموت في حبك يا زياد يييييياي يا حبيبي صوابعك بتجنن يا روحي…نسيت خالتي نورة خوفها وحذرها فأمسكت بشفرتي كسها وضممتهما على بعض وفركتهما فأخذت تان
و رفعت رأسي وأنا ألحس فخذها :مبسوطة مني يا نونو…قالت :أوي أوي… انتبهت أنني صحوت من النوم فقالت فزعة قليلاً: انت صحيت ياحبيبي؟! قلت لها: كسك اللي جنني هوه اللي صحاني….ابتسمت هامسة: كسي تحت أمرك يا حبيبي…أخذت خالتي الفاتنة تتحرش بي ليبدأ معها سكس محارم في رمضان قبل السحور وهي تأخذ علي عهداً: زياد وعد ان دا يفضل سر بينا…تعهدت لها فخلعت الكيلوت فأصبح الجزء السفلي من جسدي عاريا فخلعت قميص البيجامة والتي شيرت فبت عاريا فقالت بمحنة كبيرة: زبك بيجنن طويل وعريض وسخن أوي…ابتسمت وأحسست بالفخر : من اللي شافه من حلاوة كسك وطعامة جسمك …تعالي حبيبتي حطيه بين افخادك وحكيه وهوه على كسك يعني اركبي فوقه وحكيه …
أجفلت خالتي الفاتنة وقالت خائفة: لا ممكن يدخل كسي وتجيب جوايا تبقى مشكلة…طمانتها من تلك الناحية فجلست في حضني بعد أن وضعت كسها على جسم زبي وأمسكت رأس زبي ودعكته بيدها جاءت لذتها فأنزلت نشوتها على زبي شدت شعري بيدها الأخرى وحاولت أن تعض حلمة بزي فشردتها منها فهجمت على حلمة بزها اليمين ورضعتها بشفتي وهي تقول متأوهةً: ااااااااااه يا زياد كماااااااااااااااان …أمسكت بيدي البز الشمال وعصرت حلمته وهي تصرخ و قد قامت عن زبي وجلست أمامي وأعطتني في فمي بزها الشمال وقالت: ارضع حبيبي… رضعت ورضعت من الحلمتين وأنا أدعك بيدي كسها وطيزها وبزازها وهي تتمحن و تتغنج من اللذة! أخذت خالتي الفاتنة تتحرش بي فنامت على زبي وأدخلته في فمها بعد ان بللته بلسانها من ريقها وصارت تمصه وأنا أقبل ظهرها وأداعب طيزها وبللت أصبعين بلعابي وأدخلتهما أصبعا أصبعا في طيزها صرخت : آآآآح حلو أووووي… يا زياد العب في طيزي حبيبي..جعلتها تقف و تحني بطنها على السرير و تجعل طيزها علي فقامت وانحنت واضعة يديها على السرير فقمت و أوسعت ما بين رجليها وفتحتهما على آخرهما وجلست القرفصاء وأدخلت رأسي بين رجليها وصرت تارة ألحس طيزها وتارة أعضها وتارة أخرى أضربها على طيزها وأصابع يدي الشمال تداعب عضلات طيزها من الداخل لتقول بلهفة: يالا بسرعة مش قادرة أصبر صرت…ذهبت لمكتبتي بالغرفة وأحضرت الكريم من حيث أخبئه ودهنت فتحة طيزها من الخارج ومن الداخل ودهنت زبي كله حككت زبي على فتحة طيزها وأدخلت رأس زبي في طيزها وأبقيته دون حراك حتى تتعود طيزها على زبي وطالبتني أن أدخله كمان فعملت أن أدخل قليلا منه ولكن زبي لوجود كريم بكمية كبيرة عليه انزلق داخل طيزها فدخل كله قالت :أأأأأي وجعني قلت لها: أصبري طيزك هتاخد عليه بعد قليل مالوقت…..كنت لا أتحرك فتمحنت بحركة طيزها فرحت أمارس سكس محارم في رمضان قبل السحور مع خالتي الفاتنة وأدفع بزبي للداخل بقوة وسحبته خارجا وأعدت الكرة فدفعته لداخل طيزها باندفاع سريع وبقوة وهكذا دواليك و خالتي تولو وتفرك زنبورها وهي ترتعش وأنا قذفت بطيزها.