فى ليلة عيد الميلاد، كان بيتر هو اخته ميرنا يشاهدان التلفاز ويتفرجا على حفلات عيد الميلاد وهدايا باب نويل الذى يمنحها للفتيات والصبيان وكيف انه يحققلهم رغباتهم مهما كانت فى تلك الليلة التى تفصل بين عامين. كان بيتر فى الواقع يشتهى أمه سامية ويشتهى جسمها السكسى وخصوصاً حينما يرى بزازها وهما يكادان يلتحمان فى بعضهما البعض من كبرهما ويشتهى أن يلمس ويلحس تلك العروق الخضراء التى تجرى فى جسمهما من شدة بياض جسد أمه المثير جنسياً. كان بيتر يشاهد التلفاز ويشاهد الحبي وحبيبته وهما يقبلان بعضهما وتسيح أطرافهما فى جسد الآخر لتكتشف كنوزه، فيتخيل ذلك مع أمه فى أحر سكس محارم ليلة عيد الميلاد. لم تختلف أخته ميرنا الجالسة بجواره فى اشتهائها لوالدها منذ زمن وتحرقها الى ذبه وقد طالعته وقد جسده بنطال بيجامته الخفيف بعدما خرج من غرفة والدتها وهو مقبل على نياكتها. فهى تتمنى أن تذوق ذب والدها، فتمارس معه سكس محارم ليلةعيد الميلاد التى يحضر فيها الاب هدية لابنته، فيكون ذبه هو هديتها. بينما بيتر وميرنا سارحان فى ذلك، إذا بصوت ارتطام فى الحمام ينهض بهما ليشاهدا ما يكون، فإذا بوالديهما يضحكان وينيك كل منهما الآخر ويقول الاب معاتباً، : كدا وقعت ازازة الشامبو… اي ده….دى ظل بيتر وميرنا بيشوفنا…ههههه.. شاهد بيتر وميرنا الاب والام وهما فى أسخن مشاهد عبر باب الحمام الذى كان مواربا، ففر كل منهما على سريره فى الطابق الثانى..
فى نومهما حلمت ميرنا ببابا نويل يهديها هدية وهى والدها يضاجعها وكذلك بيتر يهديه بابا نويل هدية هى أمه يمارس معها سكس محارم ليلة عيد الميلاد. استيقظ بيتر الساعة الواحدة ليلاً وكانت أمه مستيقظة، فاقترب منها وأحست هى بغريزتها ماذا يدور فى عقله. عيّد بيتر على أمه وتمنى لها عيد ميلاد سعيد وكذلك أمه واحتضنا بعضهما البعض فى قبلة ساحرة. أخبر بيتر أمه ما رآه فى الحمام منذ ثلاث ساعات وأخبرته هى أنها علمت أنه رأها ووالده وسمعت صوت أقدامه وهو يصعد السلالم واعترف هو لها أنه فرك قضيبه وهى فى خياله وقلق من الافرازات الغزيرة التى خرجت منه، فأخذته الى المطبخ بعيدا عن زوجها و ميرنا فى غرفة المعيشة لتشرح له. أفهمته بصوت خفيض أنه لا داعى للقلق لأن هذا امر طبيعى. صدمها بيتر عندما سألها أن يرى كسها، فأطرقت الام الجميلة ملياً، ثم ما لبثت أن أغلقت باب المطبخ سريعاً فأغلقته، وانحنت ويديها معتمدة عليه، داعيه ابنها أن لا يخبر أحداً بذلك، و انزلت بنطالها الليجن.حملق بيتر فى كلوت والدته الرقيق وشعيرات كسها الابيض المائل الى الاحمر تبرز منه. استثار الوضع الام، فهاجت ونزل من فتحة كسها ماءاً صنعت بقعة على نسيج الكلوت الرقيق. فرك بيتر عينيه وحملق بشدة ليزداد انتقاخ ذبه، ولتهيج الام أكثر و أكثر وتنزل الكلوت وتثير بيتى فيخرج ذبه ويفركه بيده. مد بيتر أنامله وأخذ يداعب كس أمه وهى تهيج أكثر ، وهى لا تدرى ماذا يفعل ، إلا أنه كان احساس رائع لها. ارادت أكثر وأكثر من مجرد البعبصة فى شقها. لم تحتمل الام حين لمحت ذب ابنها المنتصب، فوسعت ما بين فخذيها، وأمسكت بذبه من خلفها وصوبته نحو كسها ودسته فى كسها المبتل بماء شهوتها. انزلق بكامله وراحت هى تجيئ وتروح للأمام وللخلف، ولم يستغرق الالمر طويلاً حتى تعلم بيتر النيااكة، فأخذ يفلّح كس أمه الى أن قذف لبنه داخلها فى أسخن سكس محارم ليلة عيد الميلاد.
فى الصالون، كانت ميرنا تنظر الى والدها باشتهاء، وراحت هى تجلس فوق حجره وكانت ترتدى استريتشاً ضيقاً رقيقا فاتح اللون فى ليلة عيد الميلاد ؟إضافة الى النقود الأخرى لتشترى ما أرادته. رأى الاب كس ابنته ميرنا وهو يبتلع الاستريتش الضيق واستطاع ان يرى شعر عانتها الاصفر المتوزع على جانبى فتحة كسها الوردى. قالت وهى فى حجره، ” حبيبى دادى… شكرا عالاستريتش.. ايه رأيك ..حلو” سألته ذلك وهى تفرك طيازها فوق حجره لتستشعر أن ذبه المتصلب النغمس بين فلقتىهما. لم يحتج هو أن يجيب، لأن ذبه تكفل بالرد. استدارت لتصبح فى مواجهته، وألقت بذراعيها مطوقة عنقه، وطبعت قبلة، ليست أبوية طبيعية، بل قبلة جنسية من أنثى ناضجة هائجة. أخرجت لسانها وأخذت تداعب شفتيّ والدها، لتجبره على فتح فمه مستقبلاً لسانها بلسانها فى مداعبات جنسية شهوانية. لم يتحمل الاب أكثر من ذلك، فجذبها من بزازها واعتصرهم بين كفيه. ساعدته ميرنا الهائجة فى مهمته بأن فتحت أزرار بلوزتها وأزالت مشبك الستيانة. غاصت كفيه فى لحم بزازها المخروطية الصغيرة وفرك حلمتيها حتى انتفخا من الإهاجة. بدأت تأن عندما تسللت يده ليلمس كسها ذا العشرين ربيعاً ، فيجده مبتلا، وليغوص سبابته من تحت الاستريتش داخله فيجده مفتوحاً. أفرز كسها ماءه فوق راحته، وفجـة نهضت من فوق حجره ومالت عليه، ساحبة سستة بنطاله مطلقة ذبه التى طالما اشتاقت اليه. أخذت تأن وتهر ميرنا كأنها القطة ، فالتقمت ذب والدها تمصه، فهاج هو وأ ادارها وعراها من بنطالها وأجلسها على حجره فانزلق ذبه كلها فى كس ميرنا، فتعجب ان واسع لدرجة ان يستوعبه. راحت ميرنا فى أسخن سكس محارم لية عيد الميلاد تهبط وتصعد وأبوها يأن وهى تأن حتى ضربها أبوها على طيزها لتقوم لأنه قارب أن يقذف. امسكت ميرنا بذبه و صوبته تجاه فمها لتبتلع ريحق والدها فى احلى سكس محارم.