سنرى كيف رأى أحمد شقيقته القحبة تتناك من طيزها في عقر شقتها مع شاب يصغرها بسنوات و كيف كان ردة فعله! احمد كان يصغر هند شقيقته القحبة بثلاث سنوات. كان وسيما مثلها ومثل أخيه الأكبر المهاجر وامه ذات العيون الخضر والوجه الوسيم و الطول الفارع. غير أن احمد نشأ ضعيف البنية شاحبا ضعيف الشخصية؛ وربما كان ذلك لأحتضن امه له لفترة طويلة و قد لفته تحت جناحيها قد اضر بشخصيته. اصبح خجولاً منطويا يحمر وجهه من أي شيئ. على النقيض منه أخته هند القوية الشخصية الجميلة بعيونها الفاجرة الجريئة التي تشبه عيون أمها. كانت ولا زالت هند لعوب مغناج حتى تخرجت من جامعتها و تزوجت إلى شاب مهندس بترول! تزوجت في السابعة و العشرين و لم تنجب و لجمالها لم يطلقها زوجها المهندس فصبر عليها فوق الأربع سنوات حتى صارت ابنة واحد و ثلاثين سنة.
سافر زوج شقيقته إلى دول الخليج يعمل هناك فترك هند في شقتها تترد بينها و بين بيت أبيها الذي هو غير بعيد عنها او في نفس المدينة الإسكندرية. ولان شقيقته القحبة من يومها و من صغرها شرموطة و لأن أحمد كان يرى ز يرقب تصرفاتها من أيام جامعتها و مرافقتها الشباب فإنه لم يشك لحظة في ان هند تستمتع في غياب زوجها. دخل زائراً ذات يوم شقتها و بتكليف من امه فرأى أعقاب السجائر وهو ما لم يره من قبل! فهي غير مدخنة و لم يكن زوجها كذلك! كانت ناره تفور في صمت ولا يتكلم و إنما ينسحب ببنيته الهزيلة وهو يكتم غيظه في صدره. كان أحمد يرتاب في سلوك شقيقته كثيراً غير أنه لم يطرق خياله إلى أنها قحبة تتناك من طيزها , من دبرها في شقتها من عشيق في مثل سنه! ذات يوم كانت أمه تدق هاتف شقيقته هند مرة الثانية التالتة وحتى العاشرة فلم تجب! جرس ولا من مجيب. انزعجت أمه كثيراً على شقيقته التي تحيا بعيداً عنها في قلب المدينة الإسكندرية وبالأخص في منطقة تسمى الساعة وهي منطقة شعبية لا تخلو من سرقات و من بلطجية في أيام ما بعد ثورة الخامس و العشرين من يناير.
كلفت الأم الابن احمد البالغ الرابعة و العشرين أن يقصد شقة شقيقته و سلمته المفتاح الاحتياطي الخاص بكلون شقتها التي كانت هند تدعه عند امها. خافت الأم على ابنتها و أهابت بأحمد أن يسرع في الاطمئنان عليها فلم يتردد أحمد! إلا أن قلبه كان يجب وجيباً شديداً و كأنه يعلم المصيبة! فتح الباب ودخل الشقة فتناهى إلى سمعه أصوات غنج و ضحكات خليعة !
سمع اصوات شرمطة بالغة وقد علم ما يدور دون ان يرى!! تلصص من بعيد فلم يصدق مع انه كان يتوقع!! هند شقيقت القحبة من يومها تتناك من طيزها وقد فلقست طيزها و جثت على اربعتها وقد كب شاب هو في مثل عمره زبه بدبرها وهو يصفعها صفعات قوية على طيزها! خفق قلبه سريعاً وهو سميع شقيقته القحبة تتناك من طيزها و تتغنج بشرمطة بالغة: آي آي آي …لا بالرااااحة …فيجيبها بصفعة ثم بشتيمة : اسكتي يا لبوة … أسكتي يا شرموطة… وهي تغنج و هو قد أخذ يتشهى جسد شقيقته و يحدث نفسه: يخربيتك يا هند ؟!! أيه الجسم ده!! فقد كانت بزازها كبيرة متدلية تترجرج تحت وقع النياكة من الطيز المدورة! فقد كانت هند ممتلئة الجسم طويلة عريضة. رأى أحمد كيف أن الشاب يخرج زبه و يأتي شهوته فوق مفرق فلقتيها وقد جلس بجوارها على سريرها! لم تكتف شقيقته بأن تتناك من طيزها فقط بل أكبت على زبه المنتفض بمائه تمتصه بعد أن أخرجه من طيزها. غضب أحمد من شقيقته القحبة التي أتت ما أتته بكل أريحية و شهوة وهي تخون زوجها! أخذت تلاعب زب نياكها في انفها و شفايفها وهي تشفشفه حتى لمعته و نظفته من خصيتيه حتى إحليله! أحس احمد بان شقيقته انتهت من شهوتها و أن نياكها ينهض فأجفل أن تراه أخته فأسرع خارجاً من شقتها! اتصل بها من الخارج فأجابته بكل أريحية وحين صارحها أحمد وهو يلهث خوفاً و غضباً و شهوةً عما رآها فيه ضحكت هند شقيقته الكبرى ضحكة قحبة غير خجولة تعلم منتهى رد فعل أخيها: شوفتني!! وعجبتك يا معرس وانت بتتفرج؟! انتفض أحمد من جواب أخته و اجفل ولم يعرف كيف يجيب!! لما لم يقتلها و نياكتها في تو و لحظة أن رآها؟! لما تركها تستمتع و راح يشاهدها و كانه عرس عليها؟! انتفض قلب أحمد عند فكرة تعريسه على شقيقته فأتاه صوت شقيقته القحبة يملأ أذنيه: أيه عجبتك يا معرس ولا لأ؟! وجد احمد لسانه يتحرك كما زبه المتشنج من ذكرى منظر شقيقته القحبة وقد علق بذاكرته: عجيبتيني يا منيوكة!! لتضحك شقيقته ضحكة علقة و تغلق الخط في وجهه!… يتبع…